أصبحنا على بُعد أسبوع على نهاية شهر يونيو ودخول شهر يوليو، حيث تبدأ كل الأندية تجمعها “المحلي” ومن ثم بدء المعسكرات “الخارجية” استعداداً لموسم سيكون “أو من المتوقع أن يكون” قوياً ومثيراً.
ـ ظروف كورونا “منعت” الموسم الماضي الأندية “في كل دول العالم” من إقامة معسكرات إعداد وهذا أثر كثيراً على العمل “الفني” للأندية بما فيها أنديتنا، حيث لم يكن المستوى “الفني” مقنعاً في الموسم الماضي.
ـ تحسنت الظروف وبات من الممكن إقامة معسكرات إعداد وتدريب للموسم الجديد ونظراً “لغياب المعسكرات المتكاملة محلياً” وكذلك ارتفاع درجة الحرارة يصبح “لزاماً” على أنديتنا إقامة معسكرات إعداد خارجية.
ـ ستكون معسكرات مختلفة “أو من المفترض أن تكون كذلك” لعدة أسباب أبرزها أنها المرة الأولى التي تعسكر فيها الفرق بعد جائحة كورونا وبالتالي ستكون تجربة جديدة في كل الجوانب.
ـ سبب آخر يتمثل في أن “معظم” الفرق ستكون بأجهزة تدريبية جديدة وبعض المحترفين الجدد باستثناء فريق أو اثنين قد تتمسك بأجهزتها التدريبية و”معظم” محترفيها الأجانب.
ـ يحتاج المدربون “الجدد” لبعض الوقت للتعرف على لاعبي فرقهم ومن ثم العمل على نقل فكرهم التدريبي لهم وهذا يحتاج الكثير من الوقت ولا تستغربوا إذا لم يصل “بعض” المدربين للتشكيل الأساسي إلا بعد جولة أو جولتين من منافسات الدوري.
ـ بل إن الدوري سيتوقف بعد الجولة الثالثة وذلك التوقف سيكون فرصة للمدربين لمواصلة الإعداد وتجهيز فرقهم ومعالجة ما حدث من أخطاء في الجولات الثلاث الأولى.
ـ مواسم مضت “قبل الجائحة” كان المستوى الفني للدوري مرتفعاً جداً نتيجة إعداد جيد للفرق جاء من خلال معسكرات خارجية شهدت فحوص طبية وتدريبات صباحية ومسائية وأخيراً مباريات تجريبية عالية المستوى.
ـ ستكون أوروبا “تحديداً النمسا وسويسرا والبرتغال” أكثر الدول المرشحة لاستقبال الفرق السعودية وربما كانت هولندا بمعسكراتها المشهورة موقعاً مرشحاً كذلك.. هذا بالنسبة للفرق التي تتمتع بوضع مالي جيد يساعدها على تحمل نفقات معسكرات في مثل هذه الدول.
ـ بينما الأندية التي لديها أموال أقل أو ترى أن توفير المال لمصروفات “أهم” يمثل سياسة تدير بها النادي فقد تسافر فرقها الكروية إلى دول “أقل” تكلفة سواء في أوروبا “تركيا على سبيل المثال” أو إلى دول عربية كتونس مثلاً.
ـ سواء في أوروبا أو في دول عربية كانت المعسكرات سيكون “الحكم النهائي” على نجاح المعسكرات خلال المباريات عندما يبدأ الدوري.
ـ ظروف كورونا “منعت” الموسم الماضي الأندية “في كل دول العالم” من إقامة معسكرات إعداد وهذا أثر كثيراً على العمل “الفني” للأندية بما فيها أنديتنا، حيث لم يكن المستوى “الفني” مقنعاً في الموسم الماضي.
ـ تحسنت الظروف وبات من الممكن إقامة معسكرات إعداد وتدريب للموسم الجديد ونظراً “لغياب المعسكرات المتكاملة محلياً” وكذلك ارتفاع درجة الحرارة يصبح “لزاماً” على أنديتنا إقامة معسكرات إعداد خارجية.
ـ ستكون معسكرات مختلفة “أو من المفترض أن تكون كذلك” لعدة أسباب أبرزها أنها المرة الأولى التي تعسكر فيها الفرق بعد جائحة كورونا وبالتالي ستكون تجربة جديدة في كل الجوانب.
ـ سبب آخر يتمثل في أن “معظم” الفرق ستكون بأجهزة تدريبية جديدة وبعض المحترفين الجدد باستثناء فريق أو اثنين قد تتمسك بأجهزتها التدريبية و”معظم” محترفيها الأجانب.
ـ يحتاج المدربون “الجدد” لبعض الوقت للتعرف على لاعبي فرقهم ومن ثم العمل على نقل فكرهم التدريبي لهم وهذا يحتاج الكثير من الوقت ولا تستغربوا إذا لم يصل “بعض” المدربين للتشكيل الأساسي إلا بعد جولة أو جولتين من منافسات الدوري.
ـ بل إن الدوري سيتوقف بعد الجولة الثالثة وذلك التوقف سيكون فرصة للمدربين لمواصلة الإعداد وتجهيز فرقهم ومعالجة ما حدث من أخطاء في الجولات الثلاث الأولى.
ـ مواسم مضت “قبل الجائحة” كان المستوى الفني للدوري مرتفعاً جداً نتيجة إعداد جيد للفرق جاء من خلال معسكرات خارجية شهدت فحوص طبية وتدريبات صباحية ومسائية وأخيراً مباريات تجريبية عالية المستوى.
ـ ستكون أوروبا “تحديداً النمسا وسويسرا والبرتغال” أكثر الدول المرشحة لاستقبال الفرق السعودية وربما كانت هولندا بمعسكراتها المشهورة موقعاً مرشحاً كذلك.. هذا بالنسبة للفرق التي تتمتع بوضع مالي جيد يساعدها على تحمل نفقات معسكرات في مثل هذه الدول.
ـ بينما الأندية التي لديها أموال أقل أو ترى أن توفير المال لمصروفات “أهم” يمثل سياسة تدير بها النادي فقد تسافر فرقها الكروية إلى دول “أقل” تكلفة سواء في أوروبا “تركيا على سبيل المثال” أو إلى دول عربية كتونس مثلاً.
ـ سواء في أوروبا أو في دول عربية كانت المعسكرات سيكون “الحكم النهائي” على نجاح المعسكرات خلال المباريات عندما يبدأ الدوري.
