ـ من المفترض أن يقف الجميع خلف المنتخب الأولمبي خلال الفترة المقبلة، وأن نبعد هذا المنتخب ومدربه القدير سعد الشهري عن “صراعات” الأندية وألوانها!
ـ سواءً استمر في صفوف الاتحاد، أو رحل إلى فريق آخر، فقد تحدث فواز القرني بكل وضوح وصراحة، وكان في قمة “النضج” وهو يتحدث عن “ماضيه ومستقبله”.
ـ ستمثِّل عودة الجماهير “المتوقعة” في الموسم الجديد عاملَ دعم وتحفيزًا للاعبي الفرق “داخل” الملعب، وفي الوقت ذاته دعمًا كبيرًا لخزائن الأندية “خارج” الملعب.
ـ تعاقد اتحاد الكرة مع السويسري مانويل نافارو ليرأس لجنة الحكام. السؤال هنا: ماذا كانت تقارير مَن سبقوا الرئيس الجديد؟ كان هناك إنجليزي وإسباني وآخرون غيرهما. لن ينجح أي رئيس ما لم يعرف “معوقات” نجاح مَن سبقوه.
ـ كنا قبل عشر سنوات وأكثر نتابع بطولات إفريقيا وأمريكا الجنوبية “للمنتخبات”، ونسمع المعلق يقول: إن هذا اللاعب يلعب للنادي الفلاني في أوروبا. كنا نسأل أنفسنا متى نسمع أسماء أنديتنا في مثل هذه المحافل؟
ـ اليوم نجد أكثر من لاعب في إفريقيا وأمريكا الجنوبية يشاركون “أساسيين” مع منتخبات بلدانهم، والمعلق يكرر أنهم يلعبون في الدوري السعودي، وهذا يُشعرنا بالفرح والفخر، وبأن أنديتنا أصبحت تتعاقد مع محترفين متميزين.
ـ مع بداية مشاركة المحترف الأجنبي قبل أكثر من 30 عامًا، كان الطائي يتميز بالتعاقد مع “أفضل” اللاعبين بمبالغ زهيدة، ومن ثم يبيع عقودهم بمبالغ ضخمة للأندية “الثرية”. صعد الطائي إلى دوري المحترفين حيث الأموال الوفيرة من دعم حكومي واستثمارات ودعم أعضاء ذهبيين. الجميع ينتظر تعاقدات الطائي مع محترفين أجانب متميزين كما هي العادة.
ـ رحيل المدرب القدير عبد الرزاق الشابي عن تدريب أبها “إذا حدث” فلا يمكن أن يقلل من “كفاءة” هذا المدرب القدير، وفي الوقت ذاته لن “يعيق” مشوار أبها في الموسم المقبل. السؤال: هل بات من الممكن أن يقبل الشابي تدريب فريق سعودي يلعب في درجة أقل من دوري المحترفين؟
ـ تابعت المنتخب السعودي المشارك حاليًّا في بطولة كأس العرب في مصر، وسأتابع المنتخب الأولمبي في أولمبياد طوكيو الشهر المقبل. السؤال: أين سيذهب لاعبو “المنتخبين” إذا لم يجدوا فرصةً في الفريق الأول لأنديتهم ولم يكن هناك دوري تحت سن 23 عامًا، أو دوري رديف “عاجل جدًّا” لا يتقبل أي تأخير؟
ـ هل اختار الاتحاديون الإمارات مقرًّا لمعسكر إعداد الفريق توفيرًا للمال؟ لا أرى فرقًا بين الأجواء في جدة والإمارات! لماذا لا يعسكر الفريق في أبها؟
ـ سواءً استمر في صفوف الاتحاد، أو رحل إلى فريق آخر، فقد تحدث فواز القرني بكل وضوح وصراحة، وكان في قمة “النضج” وهو يتحدث عن “ماضيه ومستقبله”.
ـ ستمثِّل عودة الجماهير “المتوقعة” في الموسم الجديد عاملَ دعم وتحفيزًا للاعبي الفرق “داخل” الملعب، وفي الوقت ذاته دعمًا كبيرًا لخزائن الأندية “خارج” الملعب.
ـ تعاقد اتحاد الكرة مع السويسري مانويل نافارو ليرأس لجنة الحكام. السؤال هنا: ماذا كانت تقارير مَن سبقوا الرئيس الجديد؟ كان هناك إنجليزي وإسباني وآخرون غيرهما. لن ينجح أي رئيس ما لم يعرف “معوقات” نجاح مَن سبقوه.
ـ كنا قبل عشر سنوات وأكثر نتابع بطولات إفريقيا وأمريكا الجنوبية “للمنتخبات”، ونسمع المعلق يقول: إن هذا اللاعب يلعب للنادي الفلاني في أوروبا. كنا نسأل أنفسنا متى نسمع أسماء أنديتنا في مثل هذه المحافل؟
ـ اليوم نجد أكثر من لاعب في إفريقيا وأمريكا الجنوبية يشاركون “أساسيين” مع منتخبات بلدانهم، والمعلق يكرر أنهم يلعبون في الدوري السعودي، وهذا يُشعرنا بالفرح والفخر، وبأن أنديتنا أصبحت تتعاقد مع محترفين متميزين.
ـ مع بداية مشاركة المحترف الأجنبي قبل أكثر من 30 عامًا، كان الطائي يتميز بالتعاقد مع “أفضل” اللاعبين بمبالغ زهيدة، ومن ثم يبيع عقودهم بمبالغ ضخمة للأندية “الثرية”. صعد الطائي إلى دوري المحترفين حيث الأموال الوفيرة من دعم حكومي واستثمارات ودعم أعضاء ذهبيين. الجميع ينتظر تعاقدات الطائي مع محترفين أجانب متميزين كما هي العادة.
ـ رحيل المدرب القدير عبد الرزاق الشابي عن تدريب أبها “إذا حدث” فلا يمكن أن يقلل من “كفاءة” هذا المدرب القدير، وفي الوقت ذاته لن “يعيق” مشوار أبها في الموسم المقبل. السؤال: هل بات من الممكن أن يقبل الشابي تدريب فريق سعودي يلعب في درجة أقل من دوري المحترفين؟
ـ تابعت المنتخب السعودي المشارك حاليًّا في بطولة كأس العرب في مصر، وسأتابع المنتخب الأولمبي في أولمبياد طوكيو الشهر المقبل. السؤال: أين سيذهب لاعبو “المنتخبين” إذا لم يجدوا فرصةً في الفريق الأول لأنديتهم ولم يكن هناك دوري تحت سن 23 عامًا، أو دوري رديف “عاجل جدًّا” لا يتقبل أي تأخير؟
ـ هل اختار الاتحاديون الإمارات مقرًّا لمعسكر إعداد الفريق توفيرًا للمال؟ لا أرى فرقًا بين الأجواء في جدة والإمارات! لماذا لا يعسكر الفريق في أبها؟
