ـ مضى “ما يقرب” من ثلاثة أسابيع منذ أعلنت وزارة الرياضة “تحديدًا في 10 يونيو الجاري” الوضع “الرسمي” لأندية دوري المحترفين المتعلق بالكفاءة المالية.
ـ كانت أندية الفيصلي والفتح وأبها “قد تميزت” عن بقية الأندية بأن سجلت “صفرًا” من المستحقات المالية ونالت إشادة وإعجاب كل المنتمين إلى الوسط الرياضي.
** بقية الأندية سجلت مستحقات مالية “واجبة السداد حتى 30 إبريل الماضي” بقيمة إجمالية تجاوزت 600 مليون ريال ولمن أراد الحصول على شهادة الكفاءة المالية و”قيد” المحترفين عليه سداد هذه المستحقات بحلول 21 من شهر أغسطس المقبل.
ـ الهلال “بمستحقاته التي بلغت 24 مليون ريال” نجح في أن ينضم إلى أندية الفيصلي والفتح وأبها وسدد “أي الهلال” ما عليه من مستحقات ونال شهادة الكفاءة المالية في خبر أسعد أنصار الأزرق.
ـ بقية الأندية “خصوصًا الاتحاد والنصر والأهلي التي تتجاوز مستحقات كل نادٍ منها مبلغ 100 مليون ريال” ما زالت تلتزم الصمت وتدخل القلق في نفوس جماهيرها دون “أي خبر يعيد السرور” أو شيئًا منه “أي السرور” على أقل تقدير!
ـ أصبحنا على بعد “أقل” من شهرين على نهاية الفترة المحددة لسداد المستحقات وبدأت يوم أمس الأحد فترة قيد المحترفين الصيفية وبات “القلق” يتسرب لجماهير الأندية التي “تعاني” تضخم المستحقات المالية التي “قد” تتضاعف للفترة الشتوية إذ هناك مستحقات 3 أشهر هي مايو ويونيو ويوليو لم تدخل في حسابات الشهادة الحالية وستدخل لاحقًا قبل الفترة الشتوية.
ـ صمت “متوقع” من الأندية حيال هذه المستحقات وماذا تم بشأنها ولا أبالغ إذا قلت إنه “لولا” بيان وزارة الرياضة “الشفاف” حيال مبالغ المستحقات المالية “على كل نادٍ” لكانت الأندية “حتى الآن تنفي” هذه المستحقات! وتكذب أي خبر ينشر بشأنها!
ـ الأمور باتت “واضحة” ولا خيار أمام الأندية سوى السداد إذا كانت ترغب في قيد محترفين جدد وما زلت عند رأي سابق أنني ضد “جدولة” مستحقات الأندية واللاعبين لأنها “تؤدي” إلى “تراكم” المستحقات خلال فترات مقبلة.
ـ تأمل جماهير الأندية المدينة “التي عليها مستحقات مالية” أن تصدر عن أنديتها “بيانات رسمية” توضح وضع المستحقات المالية وماذا تم بشأنها خلال الفترة الماضية وما هي خطوات الفترة المقبلة.
ـ كما تنتظر الجماهير الرياضية أن يصدر عن وزارة الرياضة بعد أسبوعين “بعد مرور شهر كامل على البيان السابق” بيان “شفاف” جديد يوضح الوضع “الرسمي” للأندية والمستحقات المالية عليها.
ـ كانت أندية الفيصلي والفتح وأبها “قد تميزت” عن بقية الأندية بأن سجلت “صفرًا” من المستحقات المالية ونالت إشادة وإعجاب كل المنتمين إلى الوسط الرياضي.
** بقية الأندية سجلت مستحقات مالية “واجبة السداد حتى 30 إبريل الماضي” بقيمة إجمالية تجاوزت 600 مليون ريال ولمن أراد الحصول على شهادة الكفاءة المالية و”قيد” المحترفين عليه سداد هذه المستحقات بحلول 21 من شهر أغسطس المقبل.
ـ الهلال “بمستحقاته التي بلغت 24 مليون ريال” نجح في أن ينضم إلى أندية الفيصلي والفتح وأبها وسدد “أي الهلال” ما عليه من مستحقات ونال شهادة الكفاءة المالية في خبر أسعد أنصار الأزرق.
ـ بقية الأندية “خصوصًا الاتحاد والنصر والأهلي التي تتجاوز مستحقات كل نادٍ منها مبلغ 100 مليون ريال” ما زالت تلتزم الصمت وتدخل القلق في نفوس جماهيرها دون “أي خبر يعيد السرور” أو شيئًا منه “أي السرور” على أقل تقدير!
ـ أصبحنا على بعد “أقل” من شهرين على نهاية الفترة المحددة لسداد المستحقات وبدأت يوم أمس الأحد فترة قيد المحترفين الصيفية وبات “القلق” يتسرب لجماهير الأندية التي “تعاني” تضخم المستحقات المالية التي “قد” تتضاعف للفترة الشتوية إذ هناك مستحقات 3 أشهر هي مايو ويونيو ويوليو لم تدخل في حسابات الشهادة الحالية وستدخل لاحقًا قبل الفترة الشتوية.
ـ صمت “متوقع” من الأندية حيال هذه المستحقات وماذا تم بشأنها ولا أبالغ إذا قلت إنه “لولا” بيان وزارة الرياضة “الشفاف” حيال مبالغ المستحقات المالية “على كل نادٍ” لكانت الأندية “حتى الآن تنفي” هذه المستحقات! وتكذب أي خبر ينشر بشأنها!
ـ الأمور باتت “واضحة” ولا خيار أمام الأندية سوى السداد إذا كانت ترغب في قيد محترفين جدد وما زلت عند رأي سابق أنني ضد “جدولة” مستحقات الأندية واللاعبين لأنها “تؤدي” إلى “تراكم” المستحقات خلال فترات مقبلة.
ـ تأمل جماهير الأندية المدينة “التي عليها مستحقات مالية” أن تصدر عن أنديتها “بيانات رسمية” توضح وضع المستحقات المالية وماذا تم بشأنها خلال الفترة الماضية وما هي خطوات الفترة المقبلة.
ـ كما تنتظر الجماهير الرياضية أن يصدر عن وزارة الرياضة بعد أسبوعين “بعد مرور شهر كامل على البيان السابق” بيان “شفاف” جديد يوضح الوضع “الرسمي” للأندية والمستحقات المالية عليها.
