بأكبر بعثة سعودية أولمبية بتاريخها تشارك المملكة بدورة الألعاب الأولمبية الصيفية الـ32 “طوكيو 2020” من حيث عدد الألعاب واللاعبين، 33 لاعبًا ولاعبة يمثلون المملكة العربية السعودية بأكبر تظاهرة رياضية على مستوى العالم!
بفضل الله ثم بفضل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله، ومتابعة واهتمام ولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظه الله، والدعم اللامحدود للرياضة والرياضيين، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030! مشاركة تحمل أماني وطموحات كل الرياضيين بالمملكة بعدة ألعاب مختلفة كرة قدم طاولة رماية سباحة تجديف كاراتيه جودو رفع أثقال وألعاب قوى!
بمجال ألعاب القوى سيمثل مازن الياسين وياسمين الدباغ اللعبة، وهما اللذان يقع على عاتقهما المحافظة على الإرث الأولمبي المشرّف الذي تركه لهما الأبطال السابقين، أبرزهم هادي صوعان الحاصل على أفضل إنجاز أولمبي سعودي، فضية أولمبياد سيدني 2000، ومشاركة المرأة التي أخذت حيزًا كبيرًا من التركيز الاهتمام والدعم بعد المشاركة الأولى أولمبياد لندن 2012 وريو 2016 وقدمت لنا أسماء أولمبية سعودية العداءة سارة العطار، لاعبة الجودو وجدان شهرخاني، لبنى العمير، والعداءة كاريمان أبو الجدايل!
بمجال كرة القدم الرياضة الأشهر التي نحب؛ لدينا منتخب أولمبي واعد يقوده المدرب الوطني الطموح سعد الشهري؛ مجموعة قوية صعبة وحديدية، أوقعنا بها الحظ، تضم البطل السابق البرازيل بقيادة المخضرم داني ألفيس، والوصيف منتخب الماكينات/ ألمانيا أقوى المرشحين للقب، ومنتخب “كوت ديفوار” واحد من أعتى/ أقوى المنتخبات الإفريقية في الفئات العمرية، بطل إفريقيا سنوات ماضية!
المهمة صعبة لكن ليست مستحيلة، والتحضيرات بدأت مبكرًا قبل عشرة أشهر مع معسكرات محلية وخارجية نتمنى بأن تأتي بنتائج مشرّفة للوطن بأولمبياد طوكيو، كلنا ثقة بسعد الشهري ومجموعته الأولمبية المطّعمة بثلاثي الخبرة سلمان الفرج، سالم الدوسري، وياسر الشهراني، الثلاثي الذي وفق الشهري باختيار يجمع ما بين الخبرة القيادة الحنكة المهارة والاستحقاق، ثلاثي تعود على اللعب تحت ضغط كبير والمشاركة بميادين قارية/ عالمية كبيرة ولديه القدرة على قيادة زملائهم اللاعبين، ثلاثي “الوطن” لا ثلاثي “النادي” التهمة التي يهاجم بها صغار العقول طموح الشهري وأحلامه الأولمبية، مستحيل “يجامل” مدرب باسمه وسمعة بلاده بمحفل عظيم كهذا ومن أجل ماذا؟!
لكل اللاعبين واللاعبات المشاركين بالأولمبياد ولسعد الشهري والمنتخب الأولمبي كل الثقة الدعم والدعاء لرفع مسمى الكرة السعودية عاليًا، وللمنتخب المصري الشقيق الذي يشارك مع منتخبنا لتشريف الكرة العربية بهذه التظاهرة العالمية!
بفضل الله ثم بفضل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظه الله، ومتابعة واهتمام ولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظه الله، والدعم اللامحدود للرياضة والرياضيين، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030! مشاركة تحمل أماني وطموحات كل الرياضيين بالمملكة بعدة ألعاب مختلفة كرة قدم طاولة رماية سباحة تجديف كاراتيه جودو رفع أثقال وألعاب قوى!
بمجال ألعاب القوى سيمثل مازن الياسين وياسمين الدباغ اللعبة، وهما اللذان يقع على عاتقهما المحافظة على الإرث الأولمبي المشرّف الذي تركه لهما الأبطال السابقين، أبرزهم هادي صوعان الحاصل على أفضل إنجاز أولمبي سعودي، فضية أولمبياد سيدني 2000، ومشاركة المرأة التي أخذت حيزًا كبيرًا من التركيز الاهتمام والدعم بعد المشاركة الأولى أولمبياد لندن 2012 وريو 2016 وقدمت لنا أسماء أولمبية سعودية العداءة سارة العطار، لاعبة الجودو وجدان شهرخاني، لبنى العمير، والعداءة كاريمان أبو الجدايل!
بمجال كرة القدم الرياضة الأشهر التي نحب؛ لدينا منتخب أولمبي واعد يقوده المدرب الوطني الطموح سعد الشهري؛ مجموعة قوية صعبة وحديدية، أوقعنا بها الحظ، تضم البطل السابق البرازيل بقيادة المخضرم داني ألفيس، والوصيف منتخب الماكينات/ ألمانيا أقوى المرشحين للقب، ومنتخب “كوت ديفوار” واحد من أعتى/ أقوى المنتخبات الإفريقية في الفئات العمرية، بطل إفريقيا سنوات ماضية!
المهمة صعبة لكن ليست مستحيلة، والتحضيرات بدأت مبكرًا قبل عشرة أشهر مع معسكرات محلية وخارجية نتمنى بأن تأتي بنتائج مشرّفة للوطن بأولمبياد طوكيو، كلنا ثقة بسعد الشهري ومجموعته الأولمبية المطّعمة بثلاثي الخبرة سلمان الفرج، سالم الدوسري، وياسر الشهراني، الثلاثي الذي وفق الشهري باختيار يجمع ما بين الخبرة القيادة الحنكة المهارة والاستحقاق، ثلاثي تعود على اللعب تحت ضغط كبير والمشاركة بميادين قارية/ عالمية كبيرة ولديه القدرة على قيادة زملائهم اللاعبين، ثلاثي “الوطن” لا ثلاثي “النادي” التهمة التي يهاجم بها صغار العقول طموح الشهري وأحلامه الأولمبية، مستحيل “يجامل” مدرب باسمه وسمعة بلاده بمحفل عظيم كهذا ومن أجل ماذا؟!
لكل اللاعبين واللاعبات المشاركين بالأولمبياد ولسعد الشهري والمنتخب الأولمبي كل الثقة الدعم والدعاء لرفع مسمى الكرة السعودية عاليًا، وللمنتخب المصري الشقيق الذي يشارك مع منتخبنا لتشريف الكرة العربية بهذه التظاهرة العالمية!