انطلقت الألعاب الأولمبية “الصيفية” قبل 125 عاماً “تحديداً عام 1896” وتتواصل منافساتها هذه الأيام في طوكيو بمشاركة 250 بلداً وسط ظروف “صحية” صعبة لكنها “أقيمت” من أجل أن “تستمر وتقام”.
ـ تنافست الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي “قبل تفككه” على ميداليات النسخ الأولى من هذه البطولة ثم دخلت الصين منافساً قوياً وباتت “اليوم” هي المنافس الأقوى للولايات المتحدة، بل أعتقد أن النسخ المقبلة قد تشهد صدارة “صينية” وتراجعاً أمريكياً.
ـ دول أخرى من مختلف دول العالم “تنال” نصيبها من ميداليات الأولمبياد الصيفي بينما “يغيب” الرياضيون العرب عن المراكز الأولى في قائمة الميداليات وهذا لا يعني أن ننسى رياضيين عربًا تركوا تاريخاً مشرفاً في الدورات الأولمبية السابقة وأبرزهم نوال المتوكل وسعيد عويطة وهادي صوعان وكذلك فريق الفروسية السعودي.
ـ ما تحقق من الرياضيين العرب على مدى تاريخ الألعاب الأولمبية لا يليق بأكثر من 22 دولة تهتم بالرياضة بل “دون مبالغة” تعتبر الرياضة الاهتمام الأول لشعوب وقيادات الدول العربية.
ـ في كل نسخة أولمبية “نرفع كعرب” سقف الآمال والطموحات بتحقيق ميداليات ذهبية ترفعنا في سلم الترتيب لكن الألعاب تبدأ وتنتهي ونحن إذا لم نكن في “ذات الموقع” الذي كنا فيه في النسخة السابقة فربما “نتراجع”!
ـ الآمال والطموحات لا يمكن أن تتحقق “أو حتى جزء منها” من خلال “القول” فقط، بل نحتاج “للعمل” الذي يقودنا للمنافسة وتحقيق الميداليات وأن يكون لنا “كعرب” موقعاً متقدماً “رياضياً” في مثل هذا المحفل العالمي.
ـ هناك “بعض” الجهود العربية للارتقاء بمستوى الرياضات المختلفة على صعيد العالم العربي لكن ذلك الارتقاء “إن كان قد حدث” فهو لم يصل لمستوى المنافسة العالمية سواء في بطولات العالم المختلفة أو في الألعاب الأولمبية.
ـ الحل الأمثل للارتقاء بالرياضيين العرب “في كل الألعاب” هو إقامة أولمبياد رياضي عربي سنوي أو كل عامين للجنسين وفي كل الألعاب التي تقام في الألعاب الأولمبية الدولية على أن يتم “الالتزام” بإقامة هذه الدورة في مواعيدها المحددة وليس كما اعتدنا كعرب “التأجيل والإلغاء” !
ـ إقامة هذه الدورة بشكل منتظم كل عام أو عامين، حتى لو بمشاركة “شرفية” لأبطال عالميين “غير عرب” في كل دورة سيجعل هذه الدورة محط أنظار العالم وستكون خطوة “هامة” لولادة أبطال رياضيين عرب يحققون الميداليات ليس في أولمبياد2024 بل بدءًا من نسخة 2028 أو أولمبياد 2032 وما بعدها.
ـ تنافست الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي “قبل تفككه” على ميداليات النسخ الأولى من هذه البطولة ثم دخلت الصين منافساً قوياً وباتت “اليوم” هي المنافس الأقوى للولايات المتحدة، بل أعتقد أن النسخ المقبلة قد تشهد صدارة “صينية” وتراجعاً أمريكياً.
ـ دول أخرى من مختلف دول العالم “تنال” نصيبها من ميداليات الأولمبياد الصيفي بينما “يغيب” الرياضيون العرب عن المراكز الأولى في قائمة الميداليات وهذا لا يعني أن ننسى رياضيين عربًا تركوا تاريخاً مشرفاً في الدورات الأولمبية السابقة وأبرزهم نوال المتوكل وسعيد عويطة وهادي صوعان وكذلك فريق الفروسية السعودي.
ـ ما تحقق من الرياضيين العرب على مدى تاريخ الألعاب الأولمبية لا يليق بأكثر من 22 دولة تهتم بالرياضة بل “دون مبالغة” تعتبر الرياضة الاهتمام الأول لشعوب وقيادات الدول العربية.
ـ في كل نسخة أولمبية “نرفع كعرب” سقف الآمال والطموحات بتحقيق ميداليات ذهبية ترفعنا في سلم الترتيب لكن الألعاب تبدأ وتنتهي ونحن إذا لم نكن في “ذات الموقع” الذي كنا فيه في النسخة السابقة فربما “نتراجع”!
ـ الآمال والطموحات لا يمكن أن تتحقق “أو حتى جزء منها” من خلال “القول” فقط، بل نحتاج “للعمل” الذي يقودنا للمنافسة وتحقيق الميداليات وأن يكون لنا “كعرب” موقعاً متقدماً “رياضياً” في مثل هذا المحفل العالمي.
ـ هناك “بعض” الجهود العربية للارتقاء بمستوى الرياضات المختلفة على صعيد العالم العربي لكن ذلك الارتقاء “إن كان قد حدث” فهو لم يصل لمستوى المنافسة العالمية سواء في بطولات العالم المختلفة أو في الألعاب الأولمبية.
ـ الحل الأمثل للارتقاء بالرياضيين العرب “في كل الألعاب” هو إقامة أولمبياد رياضي عربي سنوي أو كل عامين للجنسين وفي كل الألعاب التي تقام في الألعاب الأولمبية الدولية على أن يتم “الالتزام” بإقامة هذه الدورة في مواعيدها المحددة وليس كما اعتدنا كعرب “التأجيل والإلغاء” !
ـ إقامة هذه الدورة بشكل منتظم كل عام أو عامين، حتى لو بمشاركة “شرفية” لأبطال عالميين “غير عرب” في كل دورة سيجعل هذه الدورة محط أنظار العالم وستكون خطوة “هامة” لولادة أبطال رياضيين عرب يحققون الميداليات ليس في أولمبياد2024 بل بدءًا من نسخة 2028 أو أولمبياد 2032 وما بعدها.
