تعود خلال الأسبوع الجاري الفرق السعودية التي أقامت معسكراتها الإعدادية للموسم “خارجياً” لتنضم لبقية الفرق التي استعدت “داخلياً”.
ـ سببان رئيسيان لإقامة المعسكرات الخارجية يتمثلان في “ضرورة” تجمع اللاعبين في مقر واحد بعيداً عن منازلهم وحياتهم الخاصة.. وسبب آخر يتمثل في الطقس “الخارجي” الجيد الذي يمنح الفرق فرصة تدريب صباحي ومسائي، بينما درجة الحرارة المرتفعة “محلياً” تجعل من الصعب حتى إجراء حصة تدريب مسائية.
ـ سبب ثالث أضيفه للسببين السابقين هو “غياب” معسكرات الإعداد والتدريب الجاهزة والمكتملة لدينا.
ـ تصل الاخبار من المعسكرات “رسمية” من خلال المراكز الإعلامية أو “اجتهادية” عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي “غالباً” تكون من خلال حسابات اللاعبين “أنفسهم” أو أن يمرر اللاعبون المعلومات لأصدقاء وأقارب لهم ليقوموا ببثها.
ـ تأتي “كل” الأخبار “رسمية أو غير ذلك” من المعسكرات الخارجية مبشرة بالخير ومطمئنة وأن كل شيء على ما يرام بل وربما يفوق ما كان متوقعاً قبل السفر طالما “العاطفة” حاضرة فتوقعوا أن تكون “كل” الأخبار تسير في هذا النسق والسياق.
ـ حتى المباريات التجريبية تكسبها فرقنا السعودية بنتائج كبيرة وهذا يجعل الشعور “بالبهجة والارتياح والتفاؤل” لدى الجماهير مرتفعاً للغاية ما يرفع كثيراً من سقف الطموح وأن فرقهم ستكون حاضرة بقوة خلال الموسم.
ـ يبدأ الموسم وتظهر الحقيقة بشكل “رسمي” على أرض الملعب وأمام الجميع دون “عاطفة” تنقل ما يجري مثلما كان يحدث في المعسكرات الخارجية.. ترى الجماهير بأعينها كل شيء وتستذكر ما كان يصلها من رسائل خارجية.
ـ قلة قليلة جداً من الفرق تظهر “محلياً ورسمياً” بذات الصورة “أو قريبة منها” تلك التي كانت “خارجياً وودياً” بينما “أغلبية” الفرق تظهر بصورة “مغايرة” تماماً لما كان يصل لجماهيرها عن استعدادات فرقها.
ـ ومع مرور جولات الدوري “الرسمية” تتراجع نتائج الفرق سواء تلك التي كانت “تأمل” في المنافسة على البطولات أو حتى تلك التي كانت “تمني” النفس ببقاء مبكر في المناطق الآمنة.
ـ ومع تراجع نتائج الفرق تبدأ “مبررات” التراجع تصدر عن إدارات الأندية أو الأجهزة الفنية ومحاولة إقناع الجماهير أن “كل” شيء في المعسكر الخارجي كان ناجحاً وأن ما يحدث في المباريات الرسمية أمراً غريباً وغير مبرر.
ـ الغريب أن هناك من “يعزو” التراجع لحرارة الجو “محلياً” وكان أنديتنا “تعودت” أن تعيش في أجواء باردة معظم أيام السنة.
ـ احذروا الصدمة يا جماهير.
ـ سببان رئيسيان لإقامة المعسكرات الخارجية يتمثلان في “ضرورة” تجمع اللاعبين في مقر واحد بعيداً عن منازلهم وحياتهم الخاصة.. وسبب آخر يتمثل في الطقس “الخارجي” الجيد الذي يمنح الفرق فرصة تدريب صباحي ومسائي، بينما درجة الحرارة المرتفعة “محلياً” تجعل من الصعب حتى إجراء حصة تدريب مسائية.
ـ سبب ثالث أضيفه للسببين السابقين هو “غياب” معسكرات الإعداد والتدريب الجاهزة والمكتملة لدينا.
ـ تصل الاخبار من المعسكرات “رسمية” من خلال المراكز الإعلامية أو “اجتهادية” عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي “غالباً” تكون من خلال حسابات اللاعبين “أنفسهم” أو أن يمرر اللاعبون المعلومات لأصدقاء وأقارب لهم ليقوموا ببثها.
ـ تأتي “كل” الأخبار “رسمية أو غير ذلك” من المعسكرات الخارجية مبشرة بالخير ومطمئنة وأن كل شيء على ما يرام بل وربما يفوق ما كان متوقعاً قبل السفر طالما “العاطفة” حاضرة فتوقعوا أن تكون “كل” الأخبار تسير في هذا النسق والسياق.
ـ حتى المباريات التجريبية تكسبها فرقنا السعودية بنتائج كبيرة وهذا يجعل الشعور “بالبهجة والارتياح والتفاؤل” لدى الجماهير مرتفعاً للغاية ما يرفع كثيراً من سقف الطموح وأن فرقهم ستكون حاضرة بقوة خلال الموسم.
ـ يبدأ الموسم وتظهر الحقيقة بشكل “رسمي” على أرض الملعب وأمام الجميع دون “عاطفة” تنقل ما يجري مثلما كان يحدث في المعسكرات الخارجية.. ترى الجماهير بأعينها كل شيء وتستذكر ما كان يصلها من رسائل خارجية.
ـ قلة قليلة جداً من الفرق تظهر “محلياً ورسمياً” بذات الصورة “أو قريبة منها” تلك التي كانت “خارجياً وودياً” بينما “أغلبية” الفرق تظهر بصورة “مغايرة” تماماً لما كان يصل لجماهيرها عن استعدادات فرقها.
ـ ومع مرور جولات الدوري “الرسمية” تتراجع نتائج الفرق سواء تلك التي كانت “تأمل” في المنافسة على البطولات أو حتى تلك التي كانت “تمني” النفس ببقاء مبكر في المناطق الآمنة.
ـ ومع تراجع نتائج الفرق تبدأ “مبررات” التراجع تصدر عن إدارات الأندية أو الأجهزة الفنية ومحاولة إقناع الجماهير أن “كل” شيء في المعسكر الخارجي كان ناجحاً وأن ما يحدث في المباريات الرسمية أمراً غريباً وغير مبرر.
ـ الغريب أن هناك من “يعزو” التراجع لحرارة الجو “محلياً” وكان أنديتنا “تعودت” أن تعيش في أجواء باردة معظم أيام السنة.
ـ احذروا الصدمة يا جماهير.
