الكل من محبي النادي الأهلي فرح وصفق، وهذا حق مشروع، بل وامتدح الأخ ماجد النفيعي، رئيس النادي الأهلي، بعد استقطاب عدد من اللاعبين المميزين للفريق الأول بالنادي خلال الفترة الحالية، ونسأل الله لهم التوفيق.
وإن كنت أختلف مع إدارة الكرة في اختيار الظهير الأيسر ولاعب الطرف في خط المقدمة، وإن كنت شخصيًا أتمنى التعاقد بدلًا منهما مع مدافع صريح بجانب المدافع دانكلر، وهداف صريح بجانب عمر السومة، وقد أكون مخطئًا وهم على حق، وهذه وجهة نظر قابلة للرفض قبل القبول.
وقد يضطر المدرب، مثل السابق، لمشاركة أحد لاعبي الأطراف في حالة ابتعاد السومة للإصابة، لا سمح الله، أو مشاركة منتخب بلاده للعب كرأس حربة.
وفي المقابل، ظهر الندب والمناحة والحسد على حجم هذه التعاقدات وصفاتها الأهلاوية من قبل بعض المساومين، والذين تحدث عنهم رئيس ناديهم أمام العلن بأنهم يطالبونه بمبالغ مالية، وظهروا يشككون في مصدر هذه العقود الخضراء، ومن أين جاؤوا بكل هذه الإمكانيات والطموح.
والغريب أنهم يحملون ذاكرة السمكة، فالأهلي، يا سادة من باب التذكير، ذهب بأبنائه اللاعبين قبل خمسة وأربعين عامًا لمشاهدة كأس العالم في إنجلترا عام 1966م، بل يعتبر أول فريق سعودي يتعاقد مع مدرب عالمي، مثل ديدي، كونه درب منتخب بيرو بنهائيات كأس العالم 1970م، وأول فريق سعودي يقيم معسكرًا في أوروبا.. إلخ الأوليات التي يعرفها القاصي والداني، ولعل آخرها لقاءه الودي أمام فريق برشلونة، النادي الأسطوري، بدعم من شركة طيران معروفة، وهو النادي السعودي، الذي نال أول عقود شركات الطيران.
والكلام الأخير والمفيد للأخ الكريم ماجد النفيعي أتمنى أن تعمل جاهدًا على توفير رواتب ومبالغ واحتياجات هذا الكم من اللاعبين الأجانب أول بأول من خلال استقطاب شركات راعية أو مداخيل ثابتة، وعلى أقل تقدير في هذه المرحلة المهمة، لأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين، ويكفي هروب بعض اللاعبين الأجانب السابقين أمثال سوزا وجانيني، وغيرهما من لاعبي الأندية الأخرى، التي تتأخر مستحقاتهم الشهرية، وها هو لاعب نادي الوحدة أنسيلمو يهدد بفسخ عقده خلال الأسابيع الماضية ما لم تدفع له مستحقاته المتأخرة، وبصراحة لا بد أن يستفيد القائمون على الفريق الأهلاوي من التجارب الماضية، والتي كلفت الفريق خسارة عقود اللاعبين المالية وخروجهم لأندية أخرى ببلاش، وخسارة إمكانياتهم الفنية مع الفريق وفي وسط المنافسة. وعلمي وسلامتك.
وإن كنت أختلف مع إدارة الكرة في اختيار الظهير الأيسر ولاعب الطرف في خط المقدمة، وإن كنت شخصيًا أتمنى التعاقد بدلًا منهما مع مدافع صريح بجانب المدافع دانكلر، وهداف صريح بجانب عمر السومة، وقد أكون مخطئًا وهم على حق، وهذه وجهة نظر قابلة للرفض قبل القبول.
وقد يضطر المدرب، مثل السابق، لمشاركة أحد لاعبي الأطراف في حالة ابتعاد السومة للإصابة، لا سمح الله، أو مشاركة منتخب بلاده للعب كرأس حربة.
وفي المقابل، ظهر الندب والمناحة والحسد على حجم هذه التعاقدات وصفاتها الأهلاوية من قبل بعض المساومين، والذين تحدث عنهم رئيس ناديهم أمام العلن بأنهم يطالبونه بمبالغ مالية، وظهروا يشككون في مصدر هذه العقود الخضراء، ومن أين جاؤوا بكل هذه الإمكانيات والطموح.
والغريب أنهم يحملون ذاكرة السمكة، فالأهلي، يا سادة من باب التذكير، ذهب بأبنائه اللاعبين قبل خمسة وأربعين عامًا لمشاهدة كأس العالم في إنجلترا عام 1966م، بل يعتبر أول فريق سعودي يتعاقد مع مدرب عالمي، مثل ديدي، كونه درب منتخب بيرو بنهائيات كأس العالم 1970م، وأول فريق سعودي يقيم معسكرًا في أوروبا.. إلخ الأوليات التي يعرفها القاصي والداني، ولعل آخرها لقاءه الودي أمام فريق برشلونة، النادي الأسطوري، بدعم من شركة طيران معروفة، وهو النادي السعودي، الذي نال أول عقود شركات الطيران.
والكلام الأخير والمفيد للأخ الكريم ماجد النفيعي أتمنى أن تعمل جاهدًا على توفير رواتب ومبالغ واحتياجات هذا الكم من اللاعبين الأجانب أول بأول من خلال استقطاب شركات راعية أو مداخيل ثابتة، وعلى أقل تقدير في هذه المرحلة المهمة، لأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين، ويكفي هروب بعض اللاعبين الأجانب السابقين أمثال سوزا وجانيني، وغيرهما من لاعبي الأندية الأخرى، التي تتأخر مستحقاتهم الشهرية، وها هو لاعب نادي الوحدة أنسيلمو يهدد بفسخ عقده خلال الأسابيع الماضية ما لم تدفع له مستحقاته المتأخرة، وبصراحة لا بد أن يستفيد القائمون على الفريق الأهلاوي من التجارب الماضية، والتي كلفت الفريق خسارة عقود اللاعبين المالية وخروجهم لأندية أخرى ببلاش، وخسارة إمكانياتهم الفنية مع الفريق وفي وسط المنافسة. وعلمي وسلامتك.