تختتم غداً منافسات أولمبياد طوكيو الصيفية التي أقيمت وسط قلق شديد من تداعيات جائحة كورونا وغياب مؤثر للجماهير.. رغم كل هذه الظروف حققت الألعاب نجاحاً كبيراً على صعيد “التنظيم” بينما على صعيد “التنافس والأرقام” أعتقد أن الألعاب لم تكن مقنعة.
ـ طالما أن الحديث يتعلق بالألعاب الأولمبية فقد كشفت المنافسات أننا نحتاج “لوقت طويل” وعدد من نسخ الألعاب كي نحقق الذهب والفضة.. هذا لا يجب أن يمنع من مواصلة برنامج عمل “بناء” الأبطال الأولمبيين بشرط أن يكون برنامجاً مدروساً بشكل جيد “ويتواصل” دون توقف مثلما حدث في سنوات مضت.
ـ أيام قليلة “أقل من أسبوع” وتنطلق منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين ولا أعلم هل “أكملت” الأندية التعاقد مع المحترفين الأجانب وتم قيدهم أم “كالعادة” ستمر جولتان وثلاث دون أن “تكتمل” صفوف الفرق؟
ـ حضور عربي مشرف “وإن كان دون مستوى الطموحات” في أولمبياد طوكيو وتحديداً من قطر وتونس والمغرب ومصر والأردن وسوريا والكويت، فقد ظهرت هذه الدول على قائمة المداليات.. ننتظر حضوراً عربياً أكبر وفي مقدمة القائمة في أولمبياد باريس 2024.
ـ أتمنى أن يصدر بيان شفاف وتفصيلي مشترك بين وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية السعودية يتضمن الشكر لمن شارك واجتهد ولم يوفق في الألعاب الأولمبية، وفي ذات الوقت “يكشف” لماذا أخفقنا ومن المتسبب ويتم محاسبة كل مقصر فهذه رياضة وسمعة وطن.. فما حدث في طوكيو “رياضياً” لا يليق بالمملكة العربية السعودية أحد أبرز دول العشرين.
ـ ضجيج في النصر والهلال والأهلي “على صعيد التعاقدات” وهدوء في الشباب والاتحاد.. لمن ستكون الغلبة خلال الموسم للضجيج أم للهدوء ؟ الملعب سيكون هو الفيصل.
ـ سيكون الشباب والاتحاد تحت مجهر المراقبين والجماهير بعد ظهورهما المتميز الموسم الماضي.. هل سيواصل الفريقان ذات الحضور الفني المتميز أم سيعودان إلى مراكز الوسط في سلم الترتيب؟
ـ تأخر النصر كثيراً في التعاقد مع محمد قاسم ومحمد آل فتيل.. بعيداً عن فرصهما في النجاح من عدمه فقد كان على إدارة النصر “سرعة” حسم الصفقتين والاستفادة من اللاعبين في معسكر الفريق.. حالياً يحتاج اللاعبان لشهر على الأقل ليكونا ضمن قائمة الفريق.
ـ صفقات النصر “المحلية والأجنبية” تجاوزت مئات الملايين من الريالات.. إذا كانت إدارة النصر تبحث عن تحقيق المنجزات من خلال هذه التعاقدات وبقيادة طواقم تحكيم “أجنبية” فليس من الصعب توفير 6 ملايين ريال لاستقطاب حكام لكل مباريات الفريق الثلاثين.
ـ طالما أن الحديث يتعلق بالألعاب الأولمبية فقد كشفت المنافسات أننا نحتاج “لوقت طويل” وعدد من نسخ الألعاب كي نحقق الذهب والفضة.. هذا لا يجب أن يمنع من مواصلة برنامج عمل “بناء” الأبطال الأولمبيين بشرط أن يكون برنامجاً مدروساً بشكل جيد “ويتواصل” دون توقف مثلما حدث في سنوات مضت.
ـ أيام قليلة “أقل من أسبوع” وتنطلق منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين ولا أعلم هل “أكملت” الأندية التعاقد مع المحترفين الأجانب وتم قيدهم أم “كالعادة” ستمر جولتان وثلاث دون أن “تكتمل” صفوف الفرق؟
ـ حضور عربي مشرف “وإن كان دون مستوى الطموحات” في أولمبياد طوكيو وتحديداً من قطر وتونس والمغرب ومصر والأردن وسوريا والكويت، فقد ظهرت هذه الدول على قائمة المداليات.. ننتظر حضوراً عربياً أكبر وفي مقدمة القائمة في أولمبياد باريس 2024.
ـ أتمنى أن يصدر بيان شفاف وتفصيلي مشترك بين وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية السعودية يتضمن الشكر لمن شارك واجتهد ولم يوفق في الألعاب الأولمبية، وفي ذات الوقت “يكشف” لماذا أخفقنا ومن المتسبب ويتم محاسبة كل مقصر فهذه رياضة وسمعة وطن.. فما حدث في طوكيو “رياضياً” لا يليق بالمملكة العربية السعودية أحد أبرز دول العشرين.
ـ ضجيج في النصر والهلال والأهلي “على صعيد التعاقدات” وهدوء في الشباب والاتحاد.. لمن ستكون الغلبة خلال الموسم للضجيج أم للهدوء ؟ الملعب سيكون هو الفيصل.
ـ سيكون الشباب والاتحاد تحت مجهر المراقبين والجماهير بعد ظهورهما المتميز الموسم الماضي.. هل سيواصل الفريقان ذات الحضور الفني المتميز أم سيعودان إلى مراكز الوسط في سلم الترتيب؟
ـ تأخر النصر كثيراً في التعاقد مع محمد قاسم ومحمد آل فتيل.. بعيداً عن فرصهما في النجاح من عدمه فقد كان على إدارة النصر “سرعة” حسم الصفقتين والاستفادة من اللاعبين في معسكر الفريق.. حالياً يحتاج اللاعبان لشهر على الأقل ليكونا ضمن قائمة الفريق.
ـ صفقات النصر “المحلية والأجنبية” تجاوزت مئات الملايين من الريالات.. إذا كانت إدارة النصر تبحث عن تحقيق المنجزات من خلال هذه التعاقدات وبقيادة طواقم تحكيم “أجنبية” فليس من الصعب توفير 6 ملايين ريال لاستقطاب حكام لكل مباريات الفريق الثلاثين.
