أبرز وأكبر مفاجآت الأسبوع “رياضياً” هو “خبر” إسناد مباراتي “النصر ـ ضمك” و”الهلال ـ الطائي” لطاقمي حكام قطريين.
توقعت أن الخبر مجرد “شائعة” لكن حضور الطاقمين القطريين” للمباراتين يومي غد الجمعة وبعد غد السبت سيحولها من “شائعة” إلى “حقيقة”.
ـ لا أقلل من كفاءة الحكم القطري الذي أكن له كل التقدير والاحترام “أشخاصاً ومهنيين” لكنني أوجه العديد من الأسئلة لاتحاد كرة القدم.. أسئلة “تنتشر” في وسط كرة القدم السعودية تحتاج إجابة “فورية ومقنعة”.
ـ هل تكلفة استقطاب حكام قطريين ستكون وفقاً لما أعلن عنه اتحاد كرة القدم في وقت سابق “بين 175 ألف ريال و219 ألف ريال”؟ هل من المنطق أن تكون هذه التكلفة “هي ذاتها” سواء جاء حكام “أشقاء” من قطر “القريبة” أو جاءوا من الأرجنتين “البعيدة”؟
ـ لو علمت الأندية “أو مجرد شكت” أن اتحاد الكرة سيحضر حكاماً قطريين “أو خليجيين بشكل عام” ويعتبرهم حكاماً أجانب لما دفعت الأندية هذه المبالغ الضخمة.
ـ تحرص الأندية على استقطاب حكام “أجانب” من أجل الابتعاد عن “ميول” الحكام السعوديين التي “ربما” تجعلهم “أحياناً” في حرج أثناء قيادتهم للمباريات.
ـ الحكام الخليجيون والعرب “بحكم قربهم من الملاعب السعودية” يكون لهم غالباً ميولهم الكروية لأندية سعودية وهذا قد يدفعهم للوقوع تحت “ذات الضغوط النفسية” التي تحاول الأندية إبعاد الحكام السعوديين عنها “ضغوط الميول”.
ـ سؤال آخر أطرحه على اتحاد الكرة.. كيف ستكون نفسية الحكم السعودي وهو يرى اتحاد الكرة “المسؤول عن تطويره” يستقطب حكاماً من دولة شقيقة “لا يختلف مستواهم كثيراً” عن الحكم السعودي.
ـ كيف للحكم السعودي أن “يتطور” أو حتى يقبل “فكرة التطوير” وهو يرى مبالغ مالية ضخمة جداً يدفعها اتحاد الكرة لحكام أشقاء لا يختلفون كثيراً عنه “بل تم إبعاده” عن المباريات وإذا قادها فينال مبالغ لا تذكر مقارنة بما يناله الحكم “الخليجي” الذي لا أعتبره أجنبياً.
ـ السؤال ما قبل الأخير.. هل حضور الحكام “القطريين” يمثل “اعترافاً” من اتحاد الكرة بأن الحكم “القطري” أفضل من الحكم “السعودي”؟
ـ السؤال الأخير.. هل استقطاب اتحاد الكرة لحكام “خليجيين” بمثابة رسالة للأندية بأن هذه نوعية الحكام الأجانب “القادمين”.. قلت في فترة سابقة أن قرار اتحاد الكرة حيال مبلغ استقطاب الحكام الأجانب كان “تعجيزياً”.. اليوم أقول إن حضور حكام “خليجيين” يؤكد رؤيتي لقرار اتحاد الكرة.
توقعت أن الخبر مجرد “شائعة” لكن حضور الطاقمين القطريين” للمباراتين يومي غد الجمعة وبعد غد السبت سيحولها من “شائعة” إلى “حقيقة”.
ـ لا أقلل من كفاءة الحكم القطري الذي أكن له كل التقدير والاحترام “أشخاصاً ومهنيين” لكنني أوجه العديد من الأسئلة لاتحاد كرة القدم.. أسئلة “تنتشر” في وسط كرة القدم السعودية تحتاج إجابة “فورية ومقنعة”.
ـ هل تكلفة استقطاب حكام قطريين ستكون وفقاً لما أعلن عنه اتحاد كرة القدم في وقت سابق “بين 175 ألف ريال و219 ألف ريال”؟ هل من المنطق أن تكون هذه التكلفة “هي ذاتها” سواء جاء حكام “أشقاء” من قطر “القريبة” أو جاءوا من الأرجنتين “البعيدة”؟
ـ لو علمت الأندية “أو مجرد شكت” أن اتحاد الكرة سيحضر حكاماً قطريين “أو خليجيين بشكل عام” ويعتبرهم حكاماً أجانب لما دفعت الأندية هذه المبالغ الضخمة.
ـ تحرص الأندية على استقطاب حكام “أجانب” من أجل الابتعاد عن “ميول” الحكام السعوديين التي “ربما” تجعلهم “أحياناً” في حرج أثناء قيادتهم للمباريات.
ـ الحكام الخليجيون والعرب “بحكم قربهم من الملاعب السعودية” يكون لهم غالباً ميولهم الكروية لأندية سعودية وهذا قد يدفعهم للوقوع تحت “ذات الضغوط النفسية” التي تحاول الأندية إبعاد الحكام السعوديين عنها “ضغوط الميول”.
ـ سؤال آخر أطرحه على اتحاد الكرة.. كيف ستكون نفسية الحكم السعودي وهو يرى اتحاد الكرة “المسؤول عن تطويره” يستقطب حكاماً من دولة شقيقة “لا يختلف مستواهم كثيراً” عن الحكم السعودي.
ـ كيف للحكم السعودي أن “يتطور” أو حتى يقبل “فكرة التطوير” وهو يرى مبالغ مالية ضخمة جداً يدفعها اتحاد الكرة لحكام أشقاء لا يختلفون كثيراً عنه “بل تم إبعاده” عن المباريات وإذا قادها فينال مبالغ لا تذكر مقارنة بما يناله الحكم “الخليجي” الذي لا أعتبره أجنبياً.
ـ السؤال ما قبل الأخير.. هل حضور الحكام “القطريين” يمثل “اعترافاً” من اتحاد الكرة بأن الحكم “القطري” أفضل من الحكم “السعودي”؟
ـ السؤال الأخير.. هل استقطاب اتحاد الكرة لحكام “خليجيين” بمثابة رسالة للأندية بأن هذه نوعية الحكام الأجانب “القادمين”.. قلت في فترة سابقة أن قرار اتحاد الكرة حيال مبلغ استقطاب الحكام الأجانب كان “تعجيزياً”.. اليوم أقول إن حضور حكام “خليجيين” يؤكد رؤيتي لقرار اتحاد الكرة.
