قبل فترة ليست بالبعيدة وبالتحديد قبل شهرين كتبت عن النصر الطبيعي وأنه كتاب مفتوح وتناولت بالأدلة والبراهين العديد من الشواهد التي تؤكد صحة كلامي وأن أوراقه مكشوفة وليست كغيره يكتنفها الغموض والشكوك وعلامات الاستفهام والتعجب وحتى في عز مشاكله المالية وديونه لم تتغير صورة النصر الشفافة التي يتمتع بها سواء في داعميه أو مداخيله والمبالغ التي ترد إليه أو مصروفاته.
بالأمس القريب بصم النصر على كل ذلك بإتمام حصوله على استخراج شهادة الكفاءة المالية بعد أن تكفل الرمز الداعم الأمير خالد بن فهد بكافة الديون المستحقة وقبلها تسجيل العديد من اللاعبين الأجانب وقبلهم المحليين.
لم يكتف النصر بإبراز دور سموه الواضح للعيان ولكنه قدم في الوقت ذاته كشفًا واضحًا وشفافًا مرفقًا لكافة القضايا التي سددها بالاسم وبالمبالغ المستحقة عبر حسابه الرسمي وبالأرقام لعدد موظفيه ولاعبيه وألعابه والقضايا التي أغلقها والتزاماته التجارية والمالية تجاه موظفيه أو المدربين واللاعبين سواء رواتبهم أو عقودهم أو تجاه الأندية الأخرى وتحديد كل شريحة ومجموع المبالغ التي قاربت 136 مليون ريال،
وتلك الشفافية تبين العمل الواضح وتلك الأرقام وحتى لو كانت مزعجة إلا أنها تكشف شجاعة النصراويين في إظهارها وتبيانها للوسط الرياضي وكأن لسان حالهم يسترجعون المثل الدارج الذي يقول نحن “على وضح النقا” وليس لدينا ما نخفيه ـ لدينا عضو داعم وأعضاء ذهبيون موثقة أرقام المبالغ التي سددوها والمداخيل الثابتة من رعايات والمصروفات وكل ذلك وبالمكشوف.
الشيء الذي يسجل لإدارة النصر الحالية أنها بدأت الموسم الجديد بتعاقدات مهمة وفاعلة وذكية بمعنى أن اللاعبين الذين سعت إلى استقطابهم لم يكلفوا النادي سواء مقدمات عقودهم ومرتباتهم دون أن يخرجوا بأعباء إضافية من تسديد مبالغ أخرى لانتقالهم من أنديتهم وبالتالي سيكون ذلك مدعاة لعمل مالي أكثر تنظيمًا وأقل صرفًا، لكن في الوقت ذاته لابد أن يعي محبو النادي أن المصروفات لن تتوقف والأعباء المالية لن يتم إغلاقها والالتزامات والقضايا لن تنتهي، فالنادي بشكل عام والفريق الذي ينشد البطولات والإنجازات معرض كغيره من الفرق في العالم للبحث والتعاقد والصرف والتسجيل لكن بالتأكيد سيكون هناك تقنينٌ ورؤية اكثر إدراكًا وذكاءً في كيفية صرف المبالغ دون تأثير يسبب الإضرار في ظل الخبرات والكفاءات التي يزخر بها النادي.
بالأمس القريب بصم النصر على كل ذلك بإتمام حصوله على استخراج شهادة الكفاءة المالية بعد أن تكفل الرمز الداعم الأمير خالد بن فهد بكافة الديون المستحقة وقبلها تسجيل العديد من اللاعبين الأجانب وقبلهم المحليين.
لم يكتف النصر بإبراز دور سموه الواضح للعيان ولكنه قدم في الوقت ذاته كشفًا واضحًا وشفافًا مرفقًا لكافة القضايا التي سددها بالاسم وبالمبالغ المستحقة عبر حسابه الرسمي وبالأرقام لعدد موظفيه ولاعبيه وألعابه والقضايا التي أغلقها والتزاماته التجارية والمالية تجاه موظفيه أو المدربين واللاعبين سواء رواتبهم أو عقودهم أو تجاه الأندية الأخرى وتحديد كل شريحة ومجموع المبالغ التي قاربت 136 مليون ريال،
وتلك الشفافية تبين العمل الواضح وتلك الأرقام وحتى لو كانت مزعجة إلا أنها تكشف شجاعة النصراويين في إظهارها وتبيانها للوسط الرياضي وكأن لسان حالهم يسترجعون المثل الدارج الذي يقول نحن “على وضح النقا” وليس لدينا ما نخفيه ـ لدينا عضو داعم وأعضاء ذهبيون موثقة أرقام المبالغ التي سددوها والمداخيل الثابتة من رعايات والمصروفات وكل ذلك وبالمكشوف.
الشيء الذي يسجل لإدارة النصر الحالية أنها بدأت الموسم الجديد بتعاقدات مهمة وفاعلة وذكية بمعنى أن اللاعبين الذين سعت إلى استقطابهم لم يكلفوا النادي سواء مقدمات عقودهم ومرتباتهم دون أن يخرجوا بأعباء إضافية من تسديد مبالغ أخرى لانتقالهم من أنديتهم وبالتالي سيكون ذلك مدعاة لعمل مالي أكثر تنظيمًا وأقل صرفًا، لكن في الوقت ذاته لابد أن يعي محبو النادي أن المصروفات لن تتوقف والأعباء المالية لن يتم إغلاقها والالتزامات والقضايا لن تنتهي، فالنادي بشكل عام والفريق الذي ينشد البطولات والإنجازات معرض كغيره من الفرق في العالم للبحث والتعاقد والصرف والتسجيل لكن بالتأكيد سيكون هناك تقنينٌ ورؤية اكثر إدراكًا وذكاءً في كيفية صرف المبالغ دون تأثير يسبب الإضرار في ظل الخبرات والكفاءات التي يزخر بها النادي.