الصورة بدأت تظهر بوضوح وجلاء عن مصادر الدعم للأندية الجماهيرية باستثناء النصر الذي أعلن عن داعمه على الملأ بكل وضوح وشفافية، فيما جاء الإعلان عن مصادر الدعم لأندية الهلال والاتحاد والأهلي والشباب مؤخرًا بشكل غير مباشر من قبل ضيف برنامج “الدوري مع وليد” خالد السعود، مؤكدًا أن مصدرها “داعم واحد” مع تباين الدعم في ما بينها.
النصر أصبح في كفة وهذا الرباعي مجتمعين في كفة بعد أن حالفهم الحظ بوقفة “الداعم الواحد” معهم ماليًا وإعادة التوازن لهم، ما ساهم في تسديد الديون واستقطاب لاعبين مميزين سيساهمون في قوة وإثارة الدوري!
دور “الداعم الواحد” مشكورًا إذا كان الخبر صحيحًا حسب ما ذكره ضيف أحد البرامج ولم يُنفَ إلى حينه من قبل تلك الأندية يجب أن ينتهي هنا بعد الدعم المالي والمعنوي، والأكيد ألَّا يستمر لما هو أعمق لأجل ترك المجال مفتوحًا للتنافس داخل الملعب بكل عدالة وحيادية في ظل ظروف منافسة عادلة ومثيرة بين الأندية المنافسة في دوري قوي ومتابع.
وفي ظل التحفظ الذي أبداه البعض على تلك المبادرة التي يرون وجوب شمولها للنصر بدلًا من تحمل رمزه الأمير خالد بن فهد الحمل لوحده، إلا أن ما حدث كان “فزعة” لإنقاذ بقية الأندية بعد أن غرقت في بحر ديونها ليظهر “الداعم الواحد” منقذًا لها في الوقت المناسب، ولا شك أن ذلك يأتي في نطاق دعم الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص.
نوافذ:
- لا زلت عند رأيي في نهاية الموسم الماضي إذا رغب النصر في المنافسة عليه أن يُبعد حمد الله عن الفريق، اللاعب “معول” هدم و”مشكلجي” ونفسية متقلبة، ولا يمكن الاعتماد عليه، وكثيرًا ما خذل فريقه في المباريات المهمة والمنعطفات الحاسمة.
حمد الله في أيامه الأخيرة مع النصر، وردود أفعال جماهير النصر ضد تصرفه الأخير رغم شعبيته دليل على أنها اقتنعت بمغادرته للفريق، والمأمول رحيله بهدوء بعد أن يتم حفظ حقوق النصر المالية، وما يُحسب لإدارة النصر كشف حالة حمد الله في وقت مبكر، حينها تأكدت الإدارة أن اللاعب لا يمكن الرهان عليه للمنافسة على البطولات، لذا كان القرار بالتعاقد مع المهاجم الهداف الكاميروني أبوبكر الذي يأمل النصراويون أن يحالفه التوفيق مع الفريق.
- تمنياتنا لنادي الاتحاد غدًا بالانتصار في مواجهته أمام الرجاء المغربي والعودة لأرض الوطن بكأس العرب.
النصر أصبح في كفة وهذا الرباعي مجتمعين في كفة بعد أن حالفهم الحظ بوقفة “الداعم الواحد” معهم ماليًا وإعادة التوازن لهم، ما ساهم في تسديد الديون واستقطاب لاعبين مميزين سيساهمون في قوة وإثارة الدوري!
دور “الداعم الواحد” مشكورًا إذا كان الخبر صحيحًا حسب ما ذكره ضيف أحد البرامج ولم يُنفَ إلى حينه من قبل تلك الأندية يجب أن ينتهي هنا بعد الدعم المالي والمعنوي، والأكيد ألَّا يستمر لما هو أعمق لأجل ترك المجال مفتوحًا للتنافس داخل الملعب بكل عدالة وحيادية في ظل ظروف منافسة عادلة ومثيرة بين الأندية المنافسة في دوري قوي ومتابع.
وفي ظل التحفظ الذي أبداه البعض على تلك المبادرة التي يرون وجوب شمولها للنصر بدلًا من تحمل رمزه الأمير خالد بن فهد الحمل لوحده، إلا أن ما حدث كان “فزعة” لإنقاذ بقية الأندية بعد أن غرقت في بحر ديونها ليظهر “الداعم الواحد” منقذًا لها في الوقت المناسب، ولا شك أن ذلك يأتي في نطاق دعم الرياضة السعودية بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص.
نوافذ:
- لا زلت عند رأيي في نهاية الموسم الماضي إذا رغب النصر في المنافسة عليه أن يُبعد حمد الله عن الفريق، اللاعب “معول” هدم و”مشكلجي” ونفسية متقلبة، ولا يمكن الاعتماد عليه، وكثيرًا ما خذل فريقه في المباريات المهمة والمنعطفات الحاسمة.
حمد الله في أيامه الأخيرة مع النصر، وردود أفعال جماهير النصر ضد تصرفه الأخير رغم شعبيته دليل على أنها اقتنعت بمغادرته للفريق، والمأمول رحيله بهدوء بعد أن يتم حفظ حقوق النصر المالية، وما يُحسب لإدارة النصر كشف حالة حمد الله في وقت مبكر، حينها تأكدت الإدارة أن اللاعب لا يمكن الرهان عليه للمنافسة على البطولات، لذا كان القرار بالتعاقد مع المهاجم الهداف الكاميروني أبوبكر الذي يأمل النصراويون أن يحالفه التوفيق مع الفريق.
- تمنياتنا لنادي الاتحاد غدًا بالانتصار في مواجهته أمام الرجاء المغربي والعودة لأرض الوطن بكأس العرب.
