في 21 إبريل 2021 تحت عنوان “حمد الله صداع مسلي المزمن”، في هذه الزاوية، كتبت بالنص:
“لا يخامرني أدنى شك أن مجلس إدارة النصر الجديد بقيادة مسلي آل معمر يحتضن خبرات إدارية مؤهلة للتخطيط الإستراتيجي لمستقبل النصر على مختلف الأصعدة الفنية، الإدارية، والتسويقية، لكن من أبجديات النجاح الإداري تعزيز الانضباطية داخل المنظومة، لضمان تحقيق الاستقرار المحفز للتطوير والتغيير للأفضل”.
في مثل هذه الأجواء المشحونة، التي يثيرها المحترف المغربي عبد الرزاق حمد الله داخل البيت النصراوي، والمشكلات المتكررة، لن تستطيع الإدارة النصراوية الجديدة التركيز على مشروعها التطويري. هذا اللاعب “المشكلجي” يواصل تمرده على الجميع “لاعبي فريقه والخصوم والمدرب”. باختصار عبد الرزاق حمد الله لن يحترم أحدًا “شايف نفسه أكبر من النصر!”.
في هذه الزاوية في 9 مارس 2020 تحت عنوان “حمد الله مشكلجي ومتمرد”، كتبت بالنص:
“وصف البوسني وحيد خليلوزيتش، مدرب المنتخب المغربي الأول، عبد الرزاق حمد الله، مهاجم النصر السعودي، باللاعب المثير للمشكلات، وأكد أنه طوى صفحة انضمام اللاعب إلى أسود الأطلس نهائيًّا.
مَن ليس فيه خير لمنتخب وطنه لن يكون فيه خير لفريق آخر، ومَن لا يحترم شعار المنتخب الوطني لن يحترم كيان فريق محترف فيه”.
مع بداية الموسم الجاري، ومن الجولة الأولى واللاعب عبد الرزاق حمد الله مصدرٌ للمشكلات في الفريق النصراوي. الشرارة الأولى رفضه التبديل في مباراة ضمك، ليشعل النار شقيقه ووكيل أعماله بمنشور على إنستجرام، كتب فيه بالنص: “حان الوقت لتجربة جديدة، ونجاح جديد في بيئة سليمة. أتمنى لك حظًّا سعيدًا أخي”.
تكهناتٌ أثيرت في الوسط الرياضي عن انتقال عبد الرزاق حمد الله إلى نادي الاتحاد. الإدارة النصراوية تنفي خروج اللاعب من الفريق، والإدارة الاتحادية “لم نفاوضه”.
أمس عبدالرزاق حمد الله غاب بتنسيق مع الجهازين الفني والإداري عن مرافقة الفريق لمواجهة الفيصلي.
لا يبقى إلا أن أقول:
كلما تقدمت إدارة النصر خطوة إلى الأمام، أعادها عبد الرزاق حمد الله إلى الخلف عشر خطوات بسبب مشكلاته التي لا نهاية لها.
هذا اللاعب المشكلجي لن يقبل تبديله ولا جلوسه على دكة الاحتياط! تخيَّل ماذا سيفعل عبد الرزاق حمد الله عندما يكون خارج قائمة الفريق الآسيوية؟!
باختصار “يا ألعب وإلا أخرب” بعقلية لاعب الحواري عبد الرزاق حمد الله، يعبث بالنصر كيفما شاء!
“لا يخامرني أدنى شك أن مجلس إدارة النصر الجديد بقيادة مسلي آل معمر يحتضن خبرات إدارية مؤهلة للتخطيط الإستراتيجي لمستقبل النصر على مختلف الأصعدة الفنية، الإدارية، والتسويقية، لكن من أبجديات النجاح الإداري تعزيز الانضباطية داخل المنظومة، لضمان تحقيق الاستقرار المحفز للتطوير والتغيير للأفضل”.
في مثل هذه الأجواء المشحونة، التي يثيرها المحترف المغربي عبد الرزاق حمد الله داخل البيت النصراوي، والمشكلات المتكررة، لن تستطيع الإدارة النصراوية الجديدة التركيز على مشروعها التطويري. هذا اللاعب “المشكلجي” يواصل تمرده على الجميع “لاعبي فريقه والخصوم والمدرب”. باختصار عبد الرزاق حمد الله لن يحترم أحدًا “شايف نفسه أكبر من النصر!”.
في هذه الزاوية في 9 مارس 2020 تحت عنوان “حمد الله مشكلجي ومتمرد”، كتبت بالنص:
“وصف البوسني وحيد خليلوزيتش، مدرب المنتخب المغربي الأول، عبد الرزاق حمد الله، مهاجم النصر السعودي، باللاعب المثير للمشكلات، وأكد أنه طوى صفحة انضمام اللاعب إلى أسود الأطلس نهائيًّا.
مَن ليس فيه خير لمنتخب وطنه لن يكون فيه خير لفريق آخر، ومَن لا يحترم شعار المنتخب الوطني لن يحترم كيان فريق محترف فيه”.
مع بداية الموسم الجاري، ومن الجولة الأولى واللاعب عبد الرزاق حمد الله مصدرٌ للمشكلات في الفريق النصراوي. الشرارة الأولى رفضه التبديل في مباراة ضمك، ليشعل النار شقيقه ووكيل أعماله بمنشور على إنستجرام، كتب فيه بالنص: “حان الوقت لتجربة جديدة، ونجاح جديد في بيئة سليمة. أتمنى لك حظًّا سعيدًا أخي”.
تكهناتٌ أثيرت في الوسط الرياضي عن انتقال عبد الرزاق حمد الله إلى نادي الاتحاد. الإدارة النصراوية تنفي خروج اللاعب من الفريق، والإدارة الاتحادية “لم نفاوضه”.
أمس عبدالرزاق حمد الله غاب بتنسيق مع الجهازين الفني والإداري عن مرافقة الفريق لمواجهة الفيصلي.
لا يبقى إلا أن أقول:
كلما تقدمت إدارة النصر خطوة إلى الأمام، أعادها عبد الرزاق حمد الله إلى الخلف عشر خطوات بسبب مشكلاته التي لا نهاية لها.
هذا اللاعب المشكلجي لن يقبل تبديله ولا جلوسه على دكة الاحتياط! تخيَّل ماذا سيفعل عبد الرزاق حمد الله عندما يكون خارج قائمة الفريق الآسيوية؟!
باختصار “يا ألعب وإلا أخرب” بعقلية لاعب الحواري عبد الرزاق حمد الله، يعبث بالنصر كيفما شاء!