أخيرًا انتهى السباق نحو التعاقد مع لاعب الوحدة البرازيلي أنسيلمو وحسمها النصر، وأصبح لاعبًا نصراويًا بالإعارة لمدة عام مع أحقية الانتقال النهائي بعد تقييم التجربة ونجاحه مع الفريق.
السباق النصراوي الاتحادي على أفضل محور أجنبي شهد “شدًا وجذبًا” بين الناديين من جهة ووكيل اللاعب وإدارة الوحدة من جهة أخرى، والتي كانت تُصر على نقله للاتحاد فيما اللاعب رغبته النصر.
مفاوضات الناديين مرت بمماطلات وكيل اللاعب، حينها حضر مقترح نصراوي عُرض على إدارة الاتحاد بالانسحاب سويًا من الصفقة، وهو ما حدث بعد اتفاق “جنتلمان” بينهما.
المفاجأة التي حدثت قبل إقفال فترة التسجيل بـ 24 ساعة “إخلال” إدارة نادي الاتحاد بهذه الاتفاقية التي اعتمدت على “كلمة رجال” وعادت مرة أخرى بعرض جديد ومغرٍ للاعب، وهو ما يؤخذ على إدارة الاتحاد التي نقضت الاتفاق مع النصر دون سابق علم!
صحيفة الرياضية في سبق يسجل لها كشفت نقض إدارة الاتحاد لهذه الاتفاقية، ما أجبر نائب رئيس الاتحاد حينها على كتابة تغريدتين ينفي الإخلال بالاتفاقية، معلنًا انسحاب ناديه من الصفقة بشكل نهائي للخروج من الموقف “المحرج”، بعد أن طارت الطيور بأرزاقها وانكشف “الملعوب”.
ما يجب أن تعيه إدارة الاتحاد أن النصر لم يدخل ليزايد فقط، بل لحاجة الفريق لخدمات اللاعب بعد أن تأكد مسؤولوه أن بيتروس ليس بيتروس المواسم الماضية، حيث شهد مستواه انخفاضًا كبيرًا.
المؤكد أن النصر لم يدخل على الاتحاد أولًا، إنما الاتحاد هو من دخل على مفاوضات الأهلي الذي يُحسب له أنه أول من فاوض اللاعب، والمشروع أن التعاقد معه متاح للجميع، وكان على الاتحاديين البعد عن الاستفزازات التي يتبناها إعلامه وبعض جماهيره ضد النصر بشكل يومي ودون أي مبرر، ليأتي الرد قاسيًا!
ختامًا، لا يصح إلا الصحيح “خلصوها الرجال” وأصبح أنسيلمو نصراويًا.
نوافذ:
ـ العمل الكبير الذي قدمته إدارة النصر بدعم وتوجيه من الرمز الأمير خالد بن فهد لن يكتمل إلا بالتعاقد مع مدرب أوروبي يملك الطموح والكفاءة والتجربة الناجحة لقيادة الفريق.
ـ المفاجأة السارة إن حضر مدرب جديد الإثنين القادم في الدوحة لقيادة النصر في معسكره هناك، استعدادًا لمواجهته الآسيوية أمام فريق تراكتور الإيراني.
ـ بيع عقد المهاجم صالح العباس لنادي الفيصلي قد يكون قرارًا متسرعًا، اللاعب يملك الإمكانات التي تؤهله للنجاح إذا وجد الفرصة، وهو ما يتوقع مع فريقه الفيصلي الذي عُرف نجاحه في إعادة صياغة وتأهيل المواهب.
وعلى دروب الخير نلتقي..
السباق النصراوي الاتحادي على أفضل محور أجنبي شهد “شدًا وجذبًا” بين الناديين من جهة ووكيل اللاعب وإدارة الوحدة من جهة أخرى، والتي كانت تُصر على نقله للاتحاد فيما اللاعب رغبته النصر.
مفاوضات الناديين مرت بمماطلات وكيل اللاعب، حينها حضر مقترح نصراوي عُرض على إدارة الاتحاد بالانسحاب سويًا من الصفقة، وهو ما حدث بعد اتفاق “جنتلمان” بينهما.
المفاجأة التي حدثت قبل إقفال فترة التسجيل بـ 24 ساعة “إخلال” إدارة نادي الاتحاد بهذه الاتفاقية التي اعتمدت على “كلمة رجال” وعادت مرة أخرى بعرض جديد ومغرٍ للاعب، وهو ما يؤخذ على إدارة الاتحاد التي نقضت الاتفاق مع النصر دون سابق علم!
صحيفة الرياضية في سبق يسجل لها كشفت نقض إدارة الاتحاد لهذه الاتفاقية، ما أجبر نائب رئيس الاتحاد حينها على كتابة تغريدتين ينفي الإخلال بالاتفاقية، معلنًا انسحاب ناديه من الصفقة بشكل نهائي للخروج من الموقف “المحرج”، بعد أن طارت الطيور بأرزاقها وانكشف “الملعوب”.
ما يجب أن تعيه إدارة الاتحاد أن النصر لم يدخل ليزايد فقط، بل لحاجة الفريق لخدمات اللاعب بعد أن تأكد مسؤولوه أن بيتروس ليس بيتروس المواسم الماضية، حيث شهد مستواه انخفاضًا كبيرًا.
المؤكد أن النصر لم يدخل على الاتحاد أولًا، إنما الاتحاد هو من دخل على مفاوضات الأهلي الذي يُحسب له أنه أول من فاوض اللاعب، والمشروع أن التعاقد معه متاح للجميع، وكان على الاتحاديين البعد عن الاستفزازات التي يتبناها إعلامه وبعض جماهيره ضد النصر بشكل يومي ودون أي مبرر، ليأتي الرد قاسيًا!
ختامًا، لا يصح إلا الصحيح “خلصوها الرجال” وأصبح أنسيلمو نصراويًا.
نوافذ:
ـ العمل الكبير الذي قدمته إدارة النصر بدعم وتوجيه من الرمز الأمير خالد بن فهد لن يكتمل إلا بالتعاقد مع مدرب أوروبي يملك الطموح والكفاءة والتجربة الناجحة لقيادة الفريق.
ـ المفاجأة السارة إن حضر مدرب جديد الإثنين القادم في الدوحة لقيادة النصر في معسكره هناك، استعدادًا لمواجهته الآسيوية أمام فريق تراكتور الإيراني.
ـ بيع عقد المهاجم صالح العباس لنادي الفيصلي قد يكون قرارًا متسرعًا، اللاعب يملك الإمكانات التي تؤهله للنجاح إذا وجد الفرصة، وهو ما يتوقع مع فريقه الفيصلي الذي عُرف نجاحه في إعادة صياغة وتأهيل المواهب.
وعلى دروب الخير نلتقي..
