الاحتجاج الأهلاوي على هدف ضمك حدث لا يمكن أن تشاهده دائمًا، هي مسرحية تعمد الأهلي رفع ستارها عن أعظم الممثلين الكوميديين في رياضتنا “الحكم والمهنا والرئيس والمقيم” لن تستطيع التوقف عن الضحك وهم يبررون للمشاهدين قرارهم النافذ.
“الاستئناف” الأهلاوي المنتظر حول قرار الانضباط فيما يخص أحداث مباراة ضمك ينبئ بنكتة جديدة تضاف إلى تداعيات هذه القضية، فالأنباء تشير إلى أن الانضباط تجاوزت صلاحياتها بالبت في قضية هي في الأصل تخص المسابقات “لا ويطلبون تقارير”!
يقول الكابتن عمر المهنا في الواقع هناك خطأ، إلا أنه لا يوجد خطأ لولا أن الخطأ الذي حدث لا يوجد ما ينص عليه في القانون، والحقيقة أنني لم أستطع أن أفهم شيئًا مما كان يحاول إيصاله “منصور” ولد المدير في مدرسة المشاغبين للمثقف “ابن الزناتي”.
من أين لك هذا سؤال يوجه لمن يأكل الكافيار وليس لمن يأكل الفول، وهو الأمر الذي يجب أن يفهموه من يسألون عن داعمي “الأهلي والاتحاد” أسوة بمعرفة داعمي الهلال والنصر، ثم كيف لنادٍ جدول “خمسة وسبعين” مليونًا أن يكون لديه داعم يجب أن يعرف!
هل منصور البلوي نصراويًّا صنع أمجاد الاتحاد كما جاء على لسان إعلامي اتحادي، وهل ما يحدث من تراشقات إعلامية بين إعلام “الاتحاد والنصر” مبررة ويدفعها رفض النصراويين لدعم الاتحاديين لقضايا الهلال ثم أين مقولة “ما صديقنا إلا أنا” من كل هذا!
لن يعود المنتخب كما كان في الثمانينيات والتسعينيات يجتمع حوله كل الرياضيين والجماهير بمختلف ميولهم حتى يكف النصراويون والهلاليون عن استخدامه ساحة معركة لتصفية حساباتهم وإن كان التعميم لا يجوز إلا أن كثيرًا من إعلام الناديين متهم.
يتحدثون عن المهنية وإن قيمهم الإعلامي لا تسمح لأحد بالتدخل فيما يطرحون بل ويأبون أن ينحنوا للضغوطات والمغريات والإملاءات وما أن يبدأ الموسم إلا وتكتشف أن مقاعد الضيوف في منابرهم للحجز والبيع لمن يدفع أكثر من أندية الحظوة إعلاميًّا.
فواتير
ـ الإعلام هو الأداة التي يتم بها صهر تاريخ عملاقي جدة الأهلي والاتحاد لحساب ناديي الهلال والنصر فأعظم منجزات العالم بلا أضواء إعلامية لن يعلم عنها أحد.
“الاستئناف” الأهلاوي المنتظر حول قرار الانضباط فيما يخص أحداث مباراة ضمك ينبئ بنكتة جديدة تضاف إلى تداعيات هذه القضية، فالأنباء تشير إلى أن الانضباط تجاوزت صلاحياتها بالبت في قضية هي في الأصل تخص المسابقات “لا ويطلبون تقارير”!
يقول الكابتن عمر المهنا في الواقع هناك خطأ، إلا أنه لا يوجد خطأ لولا أن الخطأ الذي حدث لا يوجد ما ينص عليه في القانون، والحقيقة أنني لم أستطع أن أفهم شيئًا مما كان يحاول إيصاله “منصور” ولد المدير في مدرسة المشاغبين للمثقف “ابن الزناتي”.
من أين لك هذا سؤال يوجه لمن يأكل الكافيار وليس لمن يأكل الفول، وهو الأمر الذي يجب أن يفهموه من يسألون عن داعمي “الأهلي والاتحاد” أسوة بمعرفة داعمي الهلال والنصر، ثم كيف لنادٍ جدول “خمسة وسبعين” مليونًا أن يكون لديه داعم يجب أن يعرف!
هل منصور البلوي نصراويًّا صنع أمجاد الاتحاد كما جاء على لسان إعلامي اتحادي، وهل ما يحدث من تراشقات إعلامية بين إعلام “الاتحاد والنصر” مبررة ويدفعها رفض النصراويين لدعم الاتحاديين لقضايا الهلال ثم أين مقولة “ما صديقنا إلا أنا” من كل هذا!
لن يعود المنتخب كما كان في الثمانينيات والتسعينيات يجتمع حوله كل الرياضيين والجماهير بمختلف ميولهم حتى يكف النصراويون والهلاليون عن استخدامه ساحة معركة لتصفية حساباتهم وإن كان التعميم لا يجوز إلا أن كثيرًا من إعلام الناديين متهم.
يتحدثون عن المهنية وإن قيمهم الإعلامي لا تسمح لأحد بالتدخل فيما يطرحون بل ويأبون أن ينحنوا للضغوطات والمغريات والإملاءات وما أن يبدأ الموسم إلا وتكتشف أن مقاعد الضيوف في منابرهم للحجز والبيع لمن يدفع أكثر من أندية الحظوة إعلاميًّا.
فواتير
ـ الإعلام هو الأداة التي يتم بها صهر تاريخ عملاقي جدة الأهلي والاتحاد لحساب ناديي الهلال والنصر فأعظم منجزات العالم بلا أضواء إعلامية لن يعلم عنها أحد.