جمع الأخضر السعودي “كما هو متوقع” 6 نقاط في مستهل مشواره للتأهل لنهائيات كأس العالم المقبلة “قطر 2022”.
ـ بعد إجراء مراسم القرعة اتفق “الأغلبية” على ضرورة أن يحصل المنتخب على أول 6 نقاط، وكان لذلك الأمر مبرراته المنطقية.
ـ المبرر الأول لمطالبتنا للمنتخب بالحصول على النقاط الست يتمثل في أن المنتخبين اللذين سنقابلهما في البداية يمثلان التصنيف الخامس “عمان” والسادس “فيتنام”، بينما يأتي الأخضر في التصنيف الثالث، ومنطقيًا أن يكسب صاحب التصنيف الثالث من هو أقل منه تصنيفًا.
ـ مبرر آخر يتمثل في أن من يبحث عن بطاقة تأهل لنهائيات كأس العالم يكون قادرًا على هزيمة “كل” المنتخبات، والمنتخب السعودي مؤهل لأن يكون كذلك “بشرط” أن يكون في وضعه الفني الذي نعرفه وتعرفه آسيا عنه.
ـ ما تحقق للأخضر في الجولتين الأولى والثانية “مهم جدًا” لكن يجب مواصلة المشوار ومواصلة تحقيق الانتصارات، وهذا يحدث من خلال “تقييم” مستوى المنتخب أمام فيتنام وعمان.
ـ من حقنا أن نفرح وبالفعل فرحنا، لكن يجب أن يتوقف الفرح وننظر للجولات المقبلة الصعبة جدًا، خصوصًا أنها مع منتخبات في تصنيف عالٍ تحديدًا اليابان وأستراليا، مع ضرورة “احترام” الصين كمنافس، وعدم الركون لما قدمه خلال الجولتين السابقتين.
ـ المنتخب السعودي حقق “الأهم” وهو النقاط الست، لكن لم يكن المستوى الفني مقنعًا، ونأمل أن يرتفع المستوى أمام اليابان والصين في أكتوبر المقبل.
ـ سأتحدث عن ثلاثة أمور لم أتحدث عنها قبل الجولة الأولى أو بين الجولتين، لأن المنتخب كان بحاجة لدعم معنوي قبل مواجهة فيتنام وعمان، وبات الوقت مناسبًا للحديث.
ـ الأمر الأول يتعلق بالظهير الأيسر، إذ لا يمكن أن يقنعنا السيد رينارد أن الكرة السعودية لا يوجد فيها ظهير أيسر “مقنع” سوى المبدع المتألق ياسر الشهراني!
ـ ياسر مجهد للغاية يحتاج لبديل قريب من مستواه يمنحه من وقت لآخر فترة للراحة مثلما حدث في الظهير الأيمن، فوجود الثلاثي “الغنام والبريك وسعود” ساهم في رفع التنافس الفني بينهم، إلى جانب أنهم “يتناوبون” اللعب وهذا يمنحهم شيئًا من الراحة.
ـ عبد الإله المالكي وفهد المولد “يتأخر” السيد رينارد كثيرًا في استبدالهما رغم أنه “ونحن” نشاهد حجم إرهاقهما!
ـ أخيرًا أسلوب اللعب 1-3-2-4 يتطلب لاعبي وسط خلف رأس الحربة أكثر من كونهما “جناحين” كالمولد وسالم، اللذين “يندفعان” للهجوم وهذا يضعف خط وسط المنتخب بشكل واضح.
ـ بعد إجراء مراسم القرعة اتفق “الأغلبية” على ضرورة أن يحصل المنتخب على أول 6 نقاط، وكان لذلك الأمر مبرراته المنطقية.
ـ المبرر الأول لمطالبتنا للمنتخب بالحصول على النقاط الست يتمثل في أن المنتخبين اللذين سنقابلهما في البداية يمثلان التصنيف الخامس “عمان” والسادس “فيتنام”، بينما يأتي الأخضر في التصنيف الثالث، ومنطقيًا أن يكسب صاحب التصنيف الثالث من هو أقل منه تصنيفًا.
ـ مبرر آخر يتمثل في أن من يبحث عن بطاقة تأهل لنهائيات كأس العالم يكون قادرًا على هزيمة “كل” المنتخبات، والمنتخب السعودي مؤهل لأن يكون كذلك “بشرط” أن يكون في وضعه الفني الذي نعرفه وتعرفه آسيا عنه.
ـ ما تحقق للأخضر في الجولتين الأولى والثانية “مهم جدًا” لكن يجب مواصلة المشوار ومواصلة تحقيق الانتصارات، وهذا يحدث من خلال “تقييم” مستوى المنتخب أمام فيتنام وعمان.
ـ من حقنا أن نفرح وبالفعل فرحنا، لكن يجب أن يتوقف الفرح وننظر للجولات المقبلة الصعبة جدًا، خصوصًا أنها مع منتخبات في تصنيف عالٍ تحديدًا اليابان وأستراليا، مع ضرورة “احترام” الصين كمنافس، وعدم الركون لما قدمه خلال الجولتين السابقتين.
ـ المنتخب السعودي حقق “الأهم” وهو النقاط الست، لكن لم يكن المستوى الفني مقنعًا، ونأمل أن يرتفع المستوى أمام اليابان والصين في أكتوبر المقبل.
ـ سأتحدث عن ثلاثة أمور لم أتحدث عنها قبل الجولة الأولى أو بين الجولتين، لأن المنتخب كان بحاجة لدعم معنوي قبل مواجهة فيتنام وعمان، وبات الوقت مناسبًا للحديث.
ـ الأمر الأول يتعلق بالظهير الأيسر، إذ لا يمكن أن يقنعنا السيد رينارد أن الكرة السعودية لا يوجد فيها ظهير أيسر “مقنع” سوى المبدع المتألق ياسر الشهراني!
ـ ياسر مجهد للغاية يحتاج لبديل قريب من مستواه يمنحه من وقت لآخر فترة للراحة مثلما حدث في الظهير الأيمن، فوجود الثلاثي “الغنام والبريك وسعود” ساهم في رفع التنافس الفني بينهم، إلى جانب أنهم “يتناوبون” اللعب وهذا يمنحهم شيئًا من الراحة.
ـ عبد الإله المالكي وفهد المولد “يتأخر” السيد رينارد كثيرًا في استبدالهما رغم أنه “ونحن” نشاهد حجم إرهاقهما!
ـ أخيرًا أسلوب اللعب 1-3-2-4 يتطلب لاعبي وسط خلف رأس الحربة أكثر من كونهما “جناحين” كالمولد وسالم، اللذين “يندفعان” للهجوم وهذا يضعف خط وسط المنتخب بشكل واضح.
