يحق لأنصار المونديالي نادي الاتحاد رفع سقف الطموح بعد أن اكتملت عناصر الفريق من حيث التميز داخل الملعب بقيادة المدرب الروماني كوزمين كونترا، الذي قاد الفريق في أول مباراة له لفوز ساحق وكبير على أبها.
إدارة نادي الاتحاد بقيادة السيد أنمار الحائلي نجحت في إعادة توازن الفريق بعد أن استلمته وهو يئن فنيًا وإداريًا وماليًا، غير أن هذه الإدارة الشابة واجهت في بدايتها هجومًا تعسفيًا من “عتاولة” الإعلام الاتحادي بعد أن حُيِدوا عن المشهد تمامًا، وتلك شجاعة تُحسب للرئيس الحائلي ونائبه كعكي.
الأعمال الإيجابية التي قدمتها إدارة الاتحاد تمثلت في “تقليص” الديون واختيار الأجانب المميزين لصناعة الفارق للفريق، وعلى رأسهم الثنائي المصري حجازي، والبرازيلي كورنادو، وآخرهم الفرنسي نياكاتي، هذا الثلاثي مع بقية أفراد الفريق قادرون على قيادة الاتحاد للمنافسة على الدوري والفوز به في نهاية المطاف.
إدارة الاتحاد مع المدرب كوزمين بحاجة لاستراتيجية تمنح الفريق الثقة نحو تحقيق البطولات ومنها المعترك الآسيوي، ولكن بدون ضغوط، لأنها قد تُعيد الفريق للخلف، وترك أمر المنافسة يتحقق مع مرور المباريات.
عودة الاتحاد للمنافسة بدأت الموسم الماضي ولولا بعض الأخطاء التي تسببت في خسارة مباريات كانت سهلة لحقق الاتحاد الدوري، وهو ما يجب ألا يتكرر هذا الموسم، وهو المتوقع في ظل وجود نجم الحسم مثل البرازيلي كورنادو ومهاجم هداف مثل نياكاتي وحارس يمثل نصف الفريق كالبرازيلي جروهي.
نوافذ:
- الحملة الشرسة التي يتعرض لها مدرب النصر من بعض جماهيره وإعلامه فيها ضغط كبير على الداعمين وإدارته بقيادة مسلي آل معمر، هذا الضغط قد يتسبب في الاستعجال بالتعاقد مع مدرب بديل غير مناسب، الإدارة بحاجة للوقت للحصول على موافقة البديل الأفضل.
- التوقعات لقرعة الدور القادم في بطولة آسيا تتجه لمواجهة بين النصر وبيرسبوليس الإيراني والهلال في مواجهة الوحدة الإماراتي، بعضهم يجزم على اعتبار حظ الهلال يكون نقيضه حظ النصر.
- لقاء النصر والاتحاد غدًا قد يكون وداعية المدرب مانو مينيزيس عند أي نتيجة سلبية، الفوز والبديل قد يؤجلان القرار والله أعلم.
وعلى دروب الخير نلتقي.
إدارة نادي الاتحاد بقيادة السيد أنمار الحائلي نجحت في إعادة توازن الفريق بعد أن استلمته وهو يئن فنيًا وإداريًا وماليًا، غير أن هذه الإدارة الشابة واجهت في بدايتها هجومًا تعسفيًا من “عتاولة” الإعلام الاتحادي بعد أن حُيِدوا عن المشهد تمامًا، وتلك شجاعة تُحسب للرئيس الحائلي ونائبه كعكي.
الأعمال الإيجابية التي قدمتها إدارة الاتحاد تمثلت في “تقليص” الديون واختيار الأجانب المميزين لصناعة الفارق للفريق، وعلى رأسهم الثنائي المصري حجازي، والبرازيلي كورنادو، وآخرهم الفرنسي نياكاتي، هذا الثلاثي مع بقية أفراد الفريق قادرون على قيادة الاتحاد للمنافسة على الدوري والفوز به في نهاية المطاف.
إدارة الاتحاد مع المدرب كوزمين بحاجة لاستراتيجية تمنح الفريق الثقة نحو تحقيق البطولات ومنها المعترك الآسيوي، ولكن بدون ضغوط، لأنها قد تُعيد الفريق للخلف، وترك أمر المنافسة يتحقق مع مرور المباريات.
عودة الاتحاد للمنافسة بدأت الموسم الماضي ولولا بعض الأخطاء التي تسببت في خسارة مباريات كانت سهلة لحقق الاتحاد الدوري، وهو ما يجب ألا يتكرر هذا الموسم، وهو المتوقع في ظل وجود نجم الحسم مثل البرازيلي كورنادو ومهاجم هداف مثل نياكاتي وحارس يمثل نصف الفريق كالبرازيلي جروهي.
نوافذ:
- الحملة الشرسة التي يتعرض لها مدرب النصر من بعض جماهيره وإعلامه فيها ضغط كبير على الداعمين وإدارته بقيادة مسلي آل معمر، هذا الضغط قد يتسبب في الاستعجال بالتعاقد مع مدرب بديل غير مناسب، الإدارة بحاجة للوقت للحصول على موافقة البديل الأفضل.
- التوقعات لقرعة الدور القادم في بطولة آسيا تتجه لمواجهة بين النصر وبيرسبوليس الإيراني والهلال في مواجهة الوحدة الإماراتي، بعضهم يجزم على اعتبار حظ الهلال يكون نقيضه حظ النصر.
- لقاء النصر والاتحاد غدًا قد يكون وداعية المدرب مانو مينيزيس عند أي نتيجة سلبية، الفوز والبديل قد يؤجلان القرار والله أعلم.
وعلى دروب الخير نلتقي.
