مدرب كرة القدم “المدير الفني” بأي مكان في عالم المستديرة هو شخص مسؤول عن “إدارة” وتدريب فريق ما ليكتسب المعرفة والفكر والمهارة، ويقوم المدرب ومعاونوه بتحضير الفريق، وتطبيق وتجربة الخطط الفنية والمهام الفردية والجماعية لعناصره، واختيار تشكيلته، وتبديل لاعبيه، والتدخل في الأوقات الحرجة لتصويب الأداء.
أجمل ما في كرة القدم أنها “نسبية” متعددة الأوجه والسمات والخطط والمعطيات والرغبات، وتتضمن في جوهرها صلاحيات المدرب كاختيار اللاعبين، ومهامهم، وتحديد الخطط، وتحفيزهم وحثهم وتوجيههم قبل وأثناء المباريات.
وفي كرة القدم المعاصرة، هناك واجبات أخرى للمدرب يُمْكن أن تتباين تبعًا لمستوى الفريق الذي يقوده، ويكون الهدف الرئيس هو مساعدة اللاعبين وتنظيمهم ودفعهم باستمرار وحرفية وأمانة، لتطوير مهاراتهم الفنية والأدائية، مع التركيز على اللعب والتنظيم المتوازن المتبع في المباريات، وبقدر أكبر من الانضباط العناصري والتكتيكي.
وفي العقود القريبة، بُذلت جهودًا مهمة من قبل “الهيئات” الإدارية الرياضية في أنديتنا، لاستقطاب كفاءات تدريبية “مؤهلة” وخبيرة على المستويات كافة، وذلك بهدف تشجيع المدربين على وضع إستراتيجيات للاعبين للفوز بالمباريات. وعادة ما يركز المدربون في كرة القدم الاحترافية على تدريب وتطوير “الفريق الأول” للنادي، وتحفيز عناصره، وتوجيههم باستمرار، لتنفيذ خطته الموضوعة، لتحقيق الانتصارات والبطولات والأمجاد. الألباني “هاسي” الذي “يقود” الأهلي حاليًا، يعمل بطريقة “عجيبة” على ما يبدو!، فقد تحول هدوؤه إلى مجرد “فرجة” روتينية “سلبية” للأهلي الذي تبين بشكل واضح وكأنه لا يلعب وفق “خطة فنية” فعالة، أي بلا “توجه واضح”، ويبدو “هاسي” “ساكنًا” “ومقتنعًا” “بالنقاط الخمس التي حصدها في خمس مباريات، مقابل خسارة عشر نقاط أُخَرْ، وهي نتاج “القصور الفني”! والأداء “النمطي” “السلبي” للأهلي مؤخرًا! وعدم وضوح الخطة الفنية التي ينفذها الأخضر، الذي تنتظر جماهيره المتطلعة أن يكون بطليعة المنافسين على المراكز المتقدمة، وهو أمر يبدو “معقدًا” في ظل توجهات وخطط “هاسي” الروتينية المقروءة، وضعف حضور بعض اللاعبين، وفي مقدمتهم باولينيو ودنكلر ومحدودية أداء فيليب ونداو وإصابة السومة!!.
وقع الأهلي في “مطب” “مكلف” بالتعاقد مع “هاسي”، وينبغي أن يعمد عاجلًا إلى البحث عن مدرب كفؤ يقود الأهلي إلى مكانه الطبيعي المنشود، وهو الذي لم يشهد طوال تاريخه المديد فريقه الأول يتعادل في خمس مباريات متوالية بداية انطلاق مسابقة الدوري المفعم بالمفاجآت.. والتناقضات..!
تسريح “هاسي” وبسرعة يبدو “مطلبًا” فنيًا وجماهيريًا “عاجلًا” لتصحيح “مسار” الأهلي قبل تفاقم الأمور مع هذا المدرب “ضعيف” الإمكانيات، محدود الفكر، “وبطئ” التصرف والأداء.
أجمل ما في كرة القدم أنها “نسبية” متعددة الأوجه والسمات والخطط والمعطيات والرغبات، وتتضمن في جوهرها صلاحيات المدرب كاختيار اللاعبين، ومهامهم، وتحديد الخطط، وتحفيزهم وحثهم وتوجيههم قبل وأثناء المباريات.
وفي كرة القدم المعاصرة، هناك واجبات أخرى للمدرب يُمْكن أن تتباين تبعًا لمستوى الفريق الذي يقوده، ويكون الهدف الرئيس هو مساعدة اللاعبين وتنظيمهم ودفعهم باستمرار وحرفية وأمانة، لتطوير مهاراتهم الفنية والأدائية، مع التركيز على اللعب والتنظيم المتوازن المتبع في المباريات، وبقدر أكبر من الانضباط العناصري والتكتيكي.
وفي العقود القريبة، بُذلت جهودًا مهمة من قبل “الهيئات” الإدارية الرياضية في أنديتنا، لاستقطاب كفاءات تدريبية “مؤهلة” وخبيرة على المستويات كافة، وذلك بهدف تشجيع المدربين على وضع إستراتيجيات للاعبين للفوز بالمباريات. وعادة ما يركز المدربون في كرة القدم الاحترافية على تدريب وتطوير “الفريق الأول” للنادي، وتحفيز عناصره، وتوجيههم باستمرار، لتنفيذ خطته الموضوعة، لتحقيق الانتصارات والبطولات والأمجاد. الألباني “هاسي” الذي “يقود” الأهلي حاليًا، يعمل بطريقة “عجيبة” على ما يبدو!، فقد تحول هدوؤه إلى مجرد “فرجة” روتينية “سلبية” للأهلي الذي تبين بشكل واضح وكأنه لا يلعب وفق “خطة فنية” فعالة، أي بلا “توجه واضح”، ويبدو “هاسي” “ساكنًا” “ومقتنعًا” “بالنقاط الخمس التي حصدها في خمس مباريات، مقابل خسارة عشر نقاط أُخَرْ، وهي نتاج “القصور الفني”! والأداء “النمطي” “السلبي” للأهلي مؤخرًا! وعدم وضوح الخطة الفنية التي ينفذها الأخضر، الذي تنتظر جماهيره المتطلعة أن يكون بطليعة المنافسين على المراكز المتقدمة، وهو أمر يبدو “معقدًا” في ظل توجهات وخطط “هاسي” الروتينية المقروءة، وضعف حضور بعض اللاعبين، وفي مقدمتهم باولينيو ودنكلر ومحدودية أداء فيليب ونداو وإصابة السومة!!.
وقع الأهلي في “مطب” “مكلف” بالتعاقد مع “هاسي”، وينبغي أن يعمد عاجلًا إلى البحث عن مدرب كفؤ يقود الأهلي إلى مكانه الطبيعي المنشود، وهو الذي لم يشهد طوال تاريخه المديد فريقه الأول يتعادل في خمس مباريات متوالية بداية انطلاق مسابقة الدوري المفعم بالمفاجآت.. والتناقضات..!
تسريح “هاسي” وبسرعة يبدو “مطلبًا” فنيًا وجماهيريًا “عاجلًا” لتصحيح “مسار” الأهلي قبل تفاقم الأمور مع هذا المدرب “ضعيف” الإمكانيات، محدود الفكر، “وبطئ” التصرف والأداء.