يقف الأمير خالد بن فهد على رأس الذهبيين في النصر وهو من حسمت أصواته المئة وثمانية عشر ألفًا ملف مجلس الإدارة، وأنهى دعمه الذي تجاوز ربع مليار ريال كل العوالق التي كانت ستحول بين العالمي وحالته نحو الاستقرار.
والرمز الداعم لم يكن بمفرده في طريق حضور الأصفر وتخليصه من الترهلات والفوضى المالية، بل أتى ومعه رجاله لينقذوا العالمي من مخطط كان سيذهب به إلى المجهول، ولكن يقظة الرمز الداعم ورجاله أعادوه للطريق الصحيح، بدءًا بالعضوية الشرفية للأمير بتاريخ 24ـ3ـ2021، والتي شكّلت منعطفًا تاريخيًا أفشل خطط المخططين والمنتفعين، وانتهاءً بعدد الجمعية العمومية الأعلى من بين الأندية السعودية بـ 37 عضوًا ذهبيًا تبعهم لاحقًا عدد كبير ليصبح النصر الأكبر في تركيبة الأعضاء.
والقاطن في الغرب من العاصمة لم يصل بعد وإن كان في الاتجاه الصحيح، لكنّ ما الذي يحدث الآن وما هي العراقيل المزروعة في طريق النصر؟
المتربّصون ومعهم مروجو التضليل من الذين يلبسون لبوسه ويدّعون محبّته ينشطون في عرقلته ونشر التشاؤم ودق الأسافين بين جماهيره ونسج القصص الكاذبة عن داعمه الكبير ورجاله الكبار.
والواضح أن الرمز الداعم ورجاله ومعهم الإدارة لا يلتفتون لكل ما يُقال ولا يثنيهم عن هدفهم أراجيف وخربشات صغار ومُنبتي الشتات وزارعي المرض بين الأصحّاء، وهذا لا يمنع من مواجهتهم وكشف مخططهم حتى يبقى النصر بمنأى عن السوس الناخر.
والكذبة الكُبرى التي يروّج لها الفاشلون هي تدخّل الأمير الرمز ومن حوله من الرجال في كل شيء داخل الفريق بدءًا من اختيار اللاعبين والفرض على المدربين ورسم التشكيلة وتحديد المنهج الفنّي، بالطبع هذا افتراء لكنّهم لم يجدوا شيئًا في العالمي إلاّ الاتهام النابع من جهلهم ومحدودية فكرهم.
لقد تعامل الأمير خالد بن فهد مع إدارات كثيرة في تاريخ النصر بدءًا من الراحل الأمير عبد الرحمن بن سعود حتى إدارة مسلّي آل معمّر، ولم يحدث أن وضع “الخالد” تشكيلة أو أمر بتغيير أو نزل إلى أرضية الملعب ونادى الجميع لكسر رسم المُدرب.
تُلاحق الرمز الكبير الإشاعة وهذا ديدن الكبار والعظماء لكن لا أحد يفهم الكلام الفارغ الذي يلاحق الرجال الذين يعملون معه سوى أنهم لم يجدوا نارًا لإشعالها، إلاّ بث الكذب عن أكثر الرجال وفاءً للرمز وللنصر.
اليوم، يتأهب الأصفر للقيام بخطوات اكتمال لا يعرف تفاصيلها سوى مسلّي وخلفه الرمز، لكن المرجفون يثرثرون.. يثرثرون فقط.
والرمز الداعم لم يكن بمفرده في طريق حضور الأصفر وتخليصه من الترهلات والفوضى المالية، بل أتى ومعه رجاله لينقذوا العالمي من مخطط كان سيذهب به إلى المجهول، ولكن يقظة الرمز الداعم ورجاله أعادوه للطريق الصحيح، بدءًا بالعضوية الشرفية للأمير بتاريخ 24ـ3ـ2021، والتي شكّلت منعطفًا تاريخيًا أفشل خطط المخططين والمنتفعين، وانتهاءً بعدد الجمعية العمومية الأعلى من بين الأندية السعودية بـ 37 عضوًا ذهبيًا تبعهم لاحقًا عدد كبير ليصبح النصر الأكبر في تركيبة الأعضاء.
والقاطن في الغرب من العاصمة لم يصل بعد وإن كان في الاتجاه الصحيح، لكنّ ما الذي يحدث الآن وما هي العراقيل المزروعة في طريق النصر؟
المتربّصون ومعهم مروجو التضليل من الذين يلبسون لبوسه ويدّعون محبّته ينشطون في عرقلته ونشر التشاؤم ودق الأسافين بين جماهيره ونسج القصص الكاذبة عن داعمه الكبير ورجاله الكبار.
والواضح أن الرمز الداعم ورجاله ومعهم الإدارة لا يلتفتون لكل ما يُقال ولا يثنيهم عن هدفهم أراجيف وخربشات صغار ومُنبتي الشتات وزارعي المرض بين الأصحّاء، وهذا لا يمنع من مواجهتهم وكشف مخططهم حتى يبقى النصر بمنأى عن السوس الناخر.
والكذبة الكُبرى التي يروّج لها الفاشلون هي تدخّل الأمير الرمز ومن حوله من الرجال في كل شيء داخل الفريق بدءًا من اختيار اللاعبين والفرض على المدربين ورسم التشكيلة وتحديد المنهج الفنّي، بالطبع هذا افتراء لكنّهم لم يجدوا شيئًا في العالمي إلاّ الاتهام النابع من جهلهم ومحدودية فكرهم.
لقد تعامل الأمير خالد بن فهد مع إدارات كثيرة في تاريخ النصر بدءًا من الراحل الأمير عبد الرحمن بن سعود حتى إدارة مسلّي آل معمّر، ولم يحدث أن وضع “الخالد” تشكيلة أو أمر بتغيير أو نزل إلى أرضية الملعب ونادى الجميع لكسر رسم المُدرب.
تُلاحق الرمز الكبير الإشاعة وهذا ديدن الكبار والعظماء لكن لا أحد يفهم الكلام الفارغ الذي يلاحق الرجال الذين يعملون معه سوى أنهم لم يجدوا نارًا لإشعالها، إلاّ بث الكذب عن أكثر الرجال وفاءً للرمز وللنصر.
اليوم، يتأهب الأصفر للقيام بخطوات اكتمال لا يعرف تفاصيلها سوى مسلّي وخلفه الرمز، لكن المرجفون يثرثرون.. يثرثرون فقط.
