احتفلت المملكة العربية السعودية يوم الخميس الماضي بيومها الوطني الحادي والتسعين الذي يوافق 23 سبتمبر “أيلول” من كل عام، حيث اكتست المواقع العامة والطرقات والمباني الحكومية باللون الأخضر، ضمن مشاركتها في هذه المناسبة التي تأتي تحت شعار “هي لنا دار”.
في كل عام تحل علينا هذه الذكرى الجميلة، وهي ذكرى اليوم الوطني التي يستقبلها مواطنو ومقيمو هذه البلاد بجميع فئاتهم وأطيافهم بالحب والولاء، حيث تنتشر الاحتفالات بهذا اليوم الخالد والمجيد بطول البلاد وعرضها، مستذكرين بذلك اليوم الخالد الذي صدر فيه المرسوم الملكي الذي أصدره المؤسس الراحل الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - برقم 2716 في 17 جمادى الأولى عام 1351هـ الموافق ليوم 23 سبتمبر من عام 1932م الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وظل المواطنون فيما تلا هذا التاريخ من أعوام يحتفلون في كل عام
بذكرى اليوم الوطني، معبرين عن حبهم وولائهم لهذا الوطن المعطاء.
كان يوماً أخضرَ ناضرًا يانعًا مدهامًا، توشحت فيه الطرقات والميادين الرئيسية بمختلف أرجاء السعودية بأعلام المملكة وصور القيادة واكتست باللون الأخضر، ابتهاجاً باليوم الوطني الـ91 واحتفى السعوديون والمقيمون
هذا العام باليوم الوطني وسط تطلعات لمستقبل أكثر إشراقاً ورغبةً في تحقيق إنجازات كبرى، وأن يعم السلام والتسامح والاستقرار والازدهار أرجاء مملكتنا الحبيبة والعالم أجمع.
إنجازات تحققت رغم التحديات التي فرضتها جائحة انتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” على العالم كله، لتؤكد أن دولة اللامستحيل بقيادة حكومتها الرشيدة ـ أدام الله عزها ومجدها ـ قادرة على تحويل التحديات إلى إنجازات، يعم نفعها على العالم أجمع.
واحد وتسعون عام قصة عمار
بأعز الديار بأرض العطاء ومصدر السلام
واحد وتسعون عام من المجد
والرخاء والازدهار والأمن والأمان
والتطور دام عزك ياوطن
واحد وتسعون عام من السؤدد والسيادة والريادة وفي مصاف الدول يا أطهر أرض وأزكى بقعة
همسة ختام
ليس هنالك شي في الدنيا أعذب
من أرض الوطن
كل عام وأرضك طاهرة
على قلوبنا كل عام وأنت بأمن وعز
يا أجمل وطن أنتِ لنا دار ونحن
لك عمار
في كل عام تحل علينا هذه الذكرى الجميلة، وهي ذكرى اليوم الوطني التي يستقبلها مواطنو ومقيمو هذه البلاد بجميع فئاتهم وأطيافهم بالحب والولاء، حيث تنتشر الاحتفالات بهذا اليوم الخالد والمجيد بطول البلاد وعرضها، مستذكرين بذلك اليوم الخالد الذي صدر فيه المرسوم الملكي الذي أصدره المؤسس الراحل الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - برقم 2716 في 17 جمادى الأولى عام 1351هـ الموافق ليوم 23 سبتمبر من عام 1932م الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وظل المواطنون فيما تلا هذا التاريخ من أعوام يحتفلون في كل عام
بذكرى اليوم الوطني، معبرين عن حبهم وولائهم لهذا الوطن المعطاء.
كان يوماً أخضرَ ناضرًا يانعًا مدهامًا، توشحت فيه الطرقات والميادين الرئيسية بمختلف أرجاء السعودية بأعلام المملكة وصور القيادة واكتست باللون الأخضر، ابتهاجاً باليوم الوطني الـ91 واحتفى السعوديون والمقيمون
هذا العام باليوم الوطني وسط تطلعات لمستقبل أكثر إشراقاً ورغبةً في تحقيق إنجازات كبرى، وأن يعم السلام والتسامح والاستقرار والازدهار أرجاء مملكتنا الحبيبة والعالم أجمع.
إنجازات تحققت رغم التحديات التي فرضتها جائحة انتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” على العالم كله، لتؤكد أن دولة اللامستحيل بقيادة حكومتها الرشيدة ـ أدام الله عزها ومجدها ـ قادرة على تحويل التحديات إلى إنجازات، يعم نفعها على العالم أجمع.
واحد وتسعون عام قصة عمار
بأعز الديار بأرض العطاء ومصدر السلام
واحد وتسعون عام من المجد
والرخاء والازدهار والأمن والأمان
والتطور دام عزك ياوطن
واحد وتسعون عام من السؤدد والسيادة والريادة وفي مصاف الدول يا أطهر أرض وأزكى بقعة
همسة ختام
ليس هنالك شي في الدنيا أعذب
من أرض الوطن
كل عام وأرضك طاهرة
على قلوبنا كل عام وأنت بأمن وعز
يا أجمل وطن أنتِ لنا دار ونحن
لك عمار