أندية الهلال والفيحاء والنصر تحتفظ بثلاث نقاط أو نقطة “مؤجلة”. لو تحققت لأي منها لتغير الترتيب المؤقت للدوري الذي يتصدره الاتحاد بثلاث عشرة نقطة، إذ يمتلك الهلال إحدى عشرة نقطة في الترتيب الثاني والفيحاء عشر نقاط في الترتيب الخامس والنصر تسع نقاط في الترتيب السادس، كذلك الطائي الذي يمتلك أربع نقاط في الترتيب الرابع عشر.
المؤجلتان تجمعان الفيحاء بالهلال والطائي بالنصر وعندما يتقرر موعدهما يكون الهلال والنصر في وادٍ آخر، إما لا يزالان في معمعة دوري أبطال آسيا أو خرجا منها أو أحدهما، ويكون المنتخب الأول لعب مباراتيه أمام الصين واليابان في إطار تصفيات كأس العالم 2022 م، وقد يكون استؤنفت مباريات الدوري بجولات ما توقفت عندها المسابقة، ولا نعلم حينها ما حل بالفيحاء والطائي، لتبقى النقاط المؤجلة للأندية الأربعة على شجرة بنك الدوري لا في اليد.
الجولة السابعة التي تلعب مبارياتها نهاية هذا الأسبوع وحدها يمكن لها أيضًا أن تغير الترتيب، ففوز الهلال على الحزم يجعله يصل إلى النقطة الرابعة عشرة بشرط خسارة الاتحاد أمام الأهلي اللذين تلعب مباراتهما في الجولة ذاتها لتمنحه الصدارة، وفوز النصر على أبها تقفز به إلى النقطة الثانية عشرة وترتيب لن يكون دون الرابع، لكن اعتمادًا على فشل الفيحاء أمام الشباب، أما خسارة الهلال والاتحاد فتعني أن الفائز في مواجهة الرائد وضمك يتصدر الترتيب.
الفيحاء العائد إلى الدوري الممتاز وضمك الذي بقي فيه بمعجزة كذلك الرائد ضمن الخمسة الأوائل في الترتيب، والأهلي والطائي وأبها والتعاون في مراكز ترتيب الخمسة الأخيرة، والشباب في الترتيب العاشر والنصر السادس، تلك مؤشرات يمكن البناء عليها لتوقع موسم مختلف يمكن أن تحلحل فكرة ما اعتقد البعض أنها واقع لا مفر منه، مثل ابتعاد الاتحاد عن المنافسة على اللقب، أو استمرار بقاء أندية مثل الفيحاء وضمك والرائد والحزم في قاع الترتيب في انتظار خوض معركة البقاء الموسمية.
القصد من استعراض النقاط ومراكز الترتيب وأسماء الأندية بعد نهاية الجولة السادسة، الإشارة إلى عدم تقليدية سير المسابقة من حيث الترتيب الذي عليه بعيدًا عن إن كان مؤقتًا بأجل قصير أو طويل، أو أن يسفر في نهاية الجولة الثلاثين إلى ما لم يكن متوقعًا، بناءً على أسماء أندية أو مستويات أخرى لم يكن لها أن توحي قبل بدء المسابقة، أن تشترك ولو في خلط الأوراق.
المؤجلتان تجمعان الفيحاء بالهلال والطائي بالنصر وعندما يتقرر موعدهما يكون الهلال والنصر في وادٍ آخر، إما لا يزالان في معمعة دوري أبطال آسيا أو خرجا منها أو أحدهما، ويكون المنتخب الأول لعب مباراتيه أمام الصين واليابان في إطار تصفيات كأس العالم 2022 م، وقد يكون استؤنفت مباريات الدوري بجولات ما توقفت عندها المسابقة، ولا نعلم حينها ما حل بالفيحاء والطائي، لتبقى النقاط المؤجلة للأندية الأربعة على شجرة بنك الدوري لا في اليد.
الجولة السابعة التي تلعب مبارياتها نهاية هذا الأسبوع وحدها يمكن لها أيضًا أن تغير الترتيب، ففوز الهلال على الحزم يجعله يصل إلى النقطة الرابعة عشرة بشرط خسارة الاتحاد أمام الأهلي اللذين تلعب مباراتهما في الجولة ذاتها لتمنحه الصدارة، وفوز النصر على أبها تقفز به إلى النقطة الثانية عشرة وترتيب لن يكون دون الرابع، لكن اعتمادًا على فشل الفيحاء أمام الشباب، أما خسارة الهلال والاتحاد فتعني أن الفائز في مواجهة الرائد وضمك يتصدر الترتيب.
الفيحاء العائد إلى الدوري الممتاز وضمك الذي بقي فيه بمعجزة كذلك الرائد ضمن الخمسة الأوائل في الترتيب، والأهلي والطائي وأبها والتعاون في مراكز ترتيب الخمسة الأخيرة، والشباب في الترتيب العاشر والنصر السادس، تلك مؤشرات يمكن البناء عليها لتوقع موسم مختلف يمكن أن تحلحل فكرة ما اعتقد البعض أنها واقع لا مفر منه، مثل ابتعاد الاتحاد عن المنافسة على اللقب، أو استمرار بقاء أندية مثل الفيحاء وضمك والرائد والحزم في قاع الترتيب في انتظار خوض معركة البقاء الموسمية.
القصد من استعراض النقاط ومراكز الترتيب وأسماء الأندية بعد نهاية الجولة السادسة، الإشارة إلى عدم تقليدية سير المسابقة من حيث الترتيب الذي عليه بعيدًا عن إن كان مؤقتًا بأجل قصير أو طويل، أو أن يسفر في نهاية الجولة الثلاثين إلى ما لم يكن متوقعًا، بناءً على أسماء أندية أو مستويات أخرى لم يكن لها أن توحي قبل بدء المسابقة، أن تشترك ولو في خلط الأوراق.