كانت الحقبة التي ارتمى فيها بعض الإعلام النصراوي في كنف منصور البلوي “مرافقين” لها، التأثير المباشر على كل ما تلاها من توجهات إعلامية نصراوية حتى والنصر يعود بطلاً يملأ صيته السمع والبصر، إلا أن البعض لم يتحرر بعد من التبعية حتى والسيد خارج المشهد.
“الشعلان والرشيد” وقليل آخر على استحياء، وأما البقية فما زالوا يسبحون في فلك منصور بين حامل مبخرة ودلة من وسط الرياض وحتى أطراف الخرج للدرجة التي كانوا يختفون عن مشهد الرأي “متخلين” عن نصرهم حينما يكون الاتحاد هو الخصم وفي أي قضية.
الأهلاويون يعلمون جيدًا مَن مِن إعلام النصر يحترم الأهلي دون قيد أو تبعية، ومن منهم يمارس دور “تقيا” المرحلة ولأسباب تنافسية لا تتجاوز المصالح الوقتية، بل ويعلمون من يحن للتاريخ منهم ومن يحن للمجالس الكبيرة ودور الريموت في حضرة البشوت.
كنت وما زلت أقول البعض ما زال يحاول موازنة الأمور في الوقت الذي أعلن الإعلام الاتحادي رسميًّا وقوفه في المعسكر الهلالي، بل وفي ذات الوقت الذي تنبئ فيه المنافسة عن سباق اتحادي نصراوي نحو بطولة الدوري، فهل نسمع هي لكم دون قصور حبًا لمنصور.
الإعلام شيء من انتماء وكثير من كرامة ولا أعتقد أن حديث الإعلام الاتحادي الدائم عن تبني وتعليم واحتواء الإعلام النصراوي هو حديث تبادل للاحترام بالاحترام، بل هو حديث الغطرسة والابتعاد بالتقليل والتصغير إرضاءً للهلال وإعلامه فعلى ماذا يخاف هؤلاء.
سبق وقلت ذات حديث أن بعض الإعلام النصراوي من أمثال الزميل سعود الصرامي “جيفارا الدلم” ولاؤه لشيوخ الأندية وليس للأندية نفسها، وثلة أخرى لا تعلم أين تكمن مصالح النصر فهي دائمة التنقل بحثًا عن مواطن الكلأ سيرًا خلف الغيث بين محمية نمر أو عرين ليث.
بعض إعلام النصر لديه معادلة عجيبة غير قابلة للحل، فهم يرون أن من حقهم على بقية الإعلام دعم قضاياهم ضد الهلال في الوقت الذي يقفون في معسكر الاتحاد ضد الأهلي وهم يعلمون أن إعلام الاتحاد يقف مع قضايا الهلال ضد النصر لغز أظن أن حله “النجر”.
خلاصة القول إن تصرفات بعض إعلام الأندية بمن فيهم إعلام النصر لا يمكن أن تصنف توجهًا عامًا لتلك الأندية بل مصالح شخصية لهؤلاء، وهو ذات الأمر الذي يعاني منه الأهلاويون في تقديم بعض من يشاركهم الانتماء علاقاتهم مع برامج “الرعيان” على حساب الكيان.
“الشعلان والرشيد” وقليل آخر على استحياء، وأما البقية فما زالوا يسبحون في فلك منصور بين حامل مبخرة ودلة من وسط الرياض وحتى أطراف الخرج للدرجة التي كانوا يختفون عن مشهد الرأي “متخلين” عن نصرهم حينما يكون الاتحاد هو الخصم وفي أي قضية.
الأهلاويون يعلمون جيدًا مَن مِن إعلام النصر يحترم الأهلي دون قيد أو تبعية، ومن منهم يمارس دور “تقيا” المرحلة ولأسباب تنافسية لا تتجاوز المصالح الوقتية، بل ويعلمون من يحن للتاريخ منهم ومن يحن للمجالس الكبيرة ودور الريموت في حضرة البشوت.
كنت وما زلت أقول البعض ما زال يحاول موازنة الأمور في الوقت الذي أعلن الإعلام الاتحادي رسميًّا وقوفه في المعسكر الهلالي، بل وفي ذات الوقت الذي تنبئ فيه المنافسة عن سباق اتحادي نصراوي نحو بطولة الدوري، فهل نسمع هي لكم دون قصور حبًا لمنصور.
الإعلام شيء من انتماء وكثير من كرامة ولا أعتقد أن حديث الإعلام الاتحادي الدائم عن تبني وتعليم واحتواء الإعلام النصراوي هو حديث تبادل للاحترام بالاحترام، بل هو حديث الغطرسة والابتعاد بالتقليل والتصغير إرضاءً للهلال وإعلامه فعلى ماذا يخاف هؤلاء.
سبق وقلت ذات حديث أن بعض الإعلام النصراوي من أمثال الزميل سعود الصرامي “جيفارا الدلم” ولاؤه لشيوخ الأندية وليس للأندية نفسها، وثلة أخرى لا تعلم أين تكمن مصالح النصر فهي دائمة التنقل بحثًا عن مواطن الكلأ سيرًا خلف الغيث بين محمية نمر أو عرين ليث.
بعض إعلام النصر لديه معادلة عجيبة غير قابلة للحل، فهم يرون أن من حقهم على بقية الإعلام دعم قضاياهم ضد الهلال في الوقت الذي يقفون في معسكر الاتحاد ضد الأهلي وهم يعلمون أن إعلام الاتحاد يقف مع قضايا الهلال ضد النصر لغز أظن أن حله “النجر”.
خلاصة القول إن تصرفات بعض إعلام الأندية بمن فيهم إعلام النصر لا يمكن أن تصنف توجهًا عامًا لتلك الأندية بل مصالح شخصية لهؤلاء، وهو ذات الأمر الذي يعاني منه الأهلاويون في تقديم بعض من يشاركهم الانتماء علاقاتهم مع برامج “الرعيان” على حساب الكيان.