لا أعتقد أن كرة القدم السعودية “خلال آخر 30 عامًا” قد عاشت “توهجًا” على صعيد “كافة” المنتخبات، مثلما تعيشها خلال الفترة الحالية.
حضور فني لافت ونتائج إيجابية تحققها “كل” المنتخبات السعودية بمختلف الفئات العمرية، وبات “أي” منتخب سعودي في أي بطولة أو منافسة هو المرشح الأبرز لتحقيق المنجز، سواءً كان “بطولة” أو “تأهل لنهائيات”.
المنتخب “الأول” يسير بخطى ثابتة نحو التأهل لمونديال قطر 2022، وإن كانت الأمور لم تحسم بشكل “رسمي”، لكن الأخضر “يتفوق مع المنتخب الأسترالي” على بقية منتخبات المجموعة.
الأخضر “الأولمبي الجديد” قدم صورة فنية جميلة خلال منافسات غرب آسيا “رغم خسارة اللقب”، أقول عنه “جديدًا” لأن “معظم” الأسماء الحالية هي غير تلك التي شاركت في أولمبياد طوكيو، والأسماء “الحالية” هي القادرة على المشاركة في أولمبياد فرنسا 2024، وما يقدمه هذا المنتخب يجعلنا “نرفع” سقف الطموح بالتأهل للأولمبياد المقبل.
مراحل انتقالية “انسيابية” على صعيد “إحلال” اللاعبين في المنتخبين “الأول والأولمبي”، تمر بنجاح كبير وسط “رضا” كل متابع لكرة القدم السعودية.
هناك عوامل عدة كانت وراء ما يحصل حاليًا للمنتخبات السعودية، أبرز هذه العوامل “وفرة” المواهب السعودية في مختلف الفئات السنية، إلى جانب أن مشاركة 7 محترفين أجانب ساهم في “جودة خامة” اللاعب السعودي، إذ لم يعد يظهر في فرقنا “المحلية” إلا لاعب متميز قادر على الحضور المحلي والدولي.
أخيرًا لا يمكن “لمنصف” أن ينكر “دور” الاتحاد السعودي لكرة القدم “بمجلسه الحالي” على صعيد العمل في المنتخبات السعودية، وهذا “حق” يجب أن “يقال” وأن “نحفظه” للمجلس.
إذا كان هناك “بعض” الملاحظات والتحفظات على “عمل” مجلس اتحاد كرة القدم في مجالات عدة تتعلق بكرة القدم السعودية، فإن “الإنصاف” يفرض أن نقول إن هذا المجلس “نجح” في سياسته وبرامجه المتعلقة بالمنتخبات الوطنية، وهو أمر “نأمل” أن يتواصل من أجل أن تبقى المنتخبات السعودية “دومًا” في المقدمة.
لابد أن يكون لمجلس اتحاد الكرة “سياساته وبرامجه” للحفاظ على “مكتسبات” المنتخبات، سواء بتطوير “المنافسات المحلية” أو كثرة مشاركات المنتخبات، وبالذات منتخبات الفئات السنية، حيث إن “كثرة” المشاركات تصقل اللاعبين وتبرز حقيقة مواهبهم.
حتى على صعيد “الأجهزة التدريبية” نجح اتحاد الكرة في خططه وبرامجه، وقدم لنا “في كل المنتخبات” أجهزة تدريبية متميزة، نأمل أن تبقى هذه الأجهزة تواصل “ذات” العمل المتميز وذات الدعم من مجلس اتحاد الكرة.
حضور فني لافت ونتائج إيجابية تحققها “كل” المنتخبات السعودية بمختلف الفئات العمرية، وبات “أي” منتخب سعودي في أي بطولة أو منافسة هو المرشح الأبرز لتحقيق المنجز، سواءً كان “بطولة” أو “تأهل لنهائيات”.
المنتخب “الأول” يسير بخطى ثابتة نحو التأهل لمونديال قطر 2022، وإن كانت الأمور لم تحسم بشكل “رسمي”، لكن الأخضر “يتفوق مع المنتخب الأسترالي” على بقية منتخبات المجموعة.
الأخضر “الأولمبي الجديد” قدم صورة فنية جميلة خلال منافسات غرب آسيا “رغم خسارة اللقب”، أقول عنه “جديدًا” لأن “معظم” الأسماء الحالية هي غير تلك التي شاركت في أولمبياد طوكيو، والأسماء “الحالية” هي القادرة على المشاركة في أولمبياد فرنسا 2024، وما يقدمه هذا المنتخب يجعلنا “نرفع” سقف الطموح بالتأهل للأولمبياد المقبل.
مراحل انتقالية “انسيابية” على صعيد “إحلال” اللاعبين في المنتخبين “الأول والأولمبي”، تمر بنجاح كبير وسط “رضا” كل متابع لكرة القدم السعودية.
هناك عوامل عدة كانت وراء ما يحصل حاليًا للمنتخبات السعودية، أبرز هذه العوامل “وفرة” المواهب السعودية في مختلف الفئات السنية، إلى جانب أن مشاركة 7 محترفين أجانب ساهم في “جودة خامة” اللاعب السعودي، إذ لم يعد يظهر في فرقنا “المحلية” إلا لاعب متميز قادر على الحضور المحلي والدولي.
أخيرًا لا يمكن “لمنصف” أن ينكر “دور” الاتحاد السعودي لكرة القدم “بمجلسه الحالي” على صعيد العمل في المنتخبات السعودية، وهذا “حق” يجب أن “يقال” وأن “نحفظه” للمجلس.
إذا كان هناك “بعض” الملاحظات والتحفظات على “عمل” مجلس اتحاد كرة القدم في مجالات عدة تتعلق بكرة القدم السعودية، فإن “الإنصاف” يفرض أن نقول إن هذا المجلس “نجح” في سياسته وبرامجه المتعلقة بالمنتخبات الوطنية، وهو أمر “نأمل” أن يتواصل من أجل أن تبقى المنتخبات السعودية “دومًا” في المقدمة.
لابد أن يكون لمجلس اتحاد الكرة “سياساته وبرامجه” للحفاظ على “مكتسبات” المنتخبات، سواء بتطوير “المنافسات المحلية” أو كثرة مشاركات المنتخبات، وبالذات منتخبات الفئات السنية، حيث إن “كثرة” المشاركات تصقل اللاعبين وتبرز حقيقة مواهبهم.
حتى على صعيد “الأجهزة التدريبية” نجح اتحاد الكرة في خططه وبرامجه، وقدم لنا “في كل المنتخبات” أجهزة تدريبية متميزة، نأمل أن تبقى هذه الأجهزة تواصل “ذات” العمل المتميز وذات الدعم من مجلس اتحاد الكرة.
