في عالم المستديرة الساحرة هناك زوايا مختلفة ومتعددة، ومن ضمن هذه الزوايا زاوية تتعلق بالأساطير في عالم المستديرة الساحرة، فالجميع يتفق على هذه الجزئية والكل يجمع على أن هنالك أساطير خُلدت أسماؤها بعالم كرة القدم ولم ينقطع ذكرها إلى الآن.
فعندما يخوض منتخبنا الوطني المعترك الخليجي أو الآسيوي أو العالمي لا بد وأن تأتي بمخيلة كل مشجع رياضي الإنجاز التاريخي الذي حققته الكرة السعودية، وهو تأهل منتخبنا لدور الـ 16 من كأس العالم 1994 في أمريكا، هو إنجاز سُطر بأحرف من نور وخُط بماء الذهب داخل أروقة الاتحاد الدولي “فيفا” والاتحاد السعودي لكرة القدم.
مقالي اليوم خصصته لأسطورة خالدة في عالم كرة القدم يتردد ذكرها إلى الآن بأروقة “فيفا” وبين محبي كرة القدم الخليجية والعربية، عن الأسطورة الذي لقبته الصحافة الأجنبية بمارادونا العرب وأمير الصحراء، مقالي كتبته عمن يستحق أن يُطلق على لقب الأسطورة الحقيقية لكرة القدم السعودية وهو اللاعب الكبير سعيد بن علي العويران.
التحق النجم الكبير سعيد العويران بنادي الشباب وهو في السادسة عشرة من عمره، وترعرع في نادي الشباب وتدرج في فئاته السنية إلى أن وصل للفريق الأول، تلقى بعد أن بزغ نجمه وشاع اسمه عدة عروض من أندية مختلفة محليًّا وخارجيًّا، ولكنه بقي وفيًا مخلصًا لناديه الذي أبرزه، ففضّل البقاء فيه حتى اعتزاله.
له إسهامات وإنجازات عدة مع ناديه الشباب ومع منتخبنا الوطني على الصعيد المحلي والإقليمي والقاري أبرزها:
ـ هداف الدوري السعودي عام 1991م.
ـ هداف العالم عام 1993م “حيث يعتبر اللاعب السعودي الوحيد الذي نال هذا اللقب”.
ـ هداف تصفيات كأس العالم عام 1994م.
ـ أفضل لاعب في آسيا.
ـ عام 1994م “أول لاعب سعودي يحرز الجائزة بعد تبني الاتحاد الآسيوي لها”.
ـ انضم لتشكيلة نجوم العالم “أول لاعب سعودي ينضم لنجوم العالم”.
ـ انضم لتشكيلة منتخب آسيا “أول لاعب سعودي ينضم لهذه التشكيلة”.
قال عنه الكاتب الأمريكي روب هيوز: سعيد العويران أبرز لاعبي الشرق الأوسط على الإطلاق، كما قال عنه الكاتب هنري في صحيفة تلجراف سبورت: سعيد العويران أفضل لاعب بآسيا ولا يقارن بغيره فهو ظاهرة كرة القدم الآسيوية.
أطلق عليه لقب أمير صحراء كرة القدم من قبل الكاتب روب هيوق، الذي لقّبه بمارادونا
العرب، كما صنّفته وكالة الأنباء الفرنسية كأبرز وأفضل لاعب عربي في المونديالات القارية.
همسة ختام
عذرًا لنجوم الأندية وأساطيرها وجمهورها، فالأسطورة الحقيقية للكرة السعودية هو سعيد بن علي العويران.
فعندما يخوض منتخبنا الوطني المعترك الخليجي أو الآسيوي أو العالمي لا بد وأن تأتي بمخيلة كل مشجع رياضي الإنجاز التاريخي الذي حققته الكرة السعودية، وهو تأهل منتخبنا لدور الـ 16 من كأس العالم 1994 في أمريكا، هو إنجاز سُطر بأحرف من نور وخُط بماء الذهب داخل أروقة الاتحاد الدولي “فيفا” والاتحاد السعودي لكرة القدم.
مقالي اليوم خصصته لأسطورة خالدة في عالم كرة القدم يتردد ذكرها إلى الآن بأروقة “فيفا” وبين محبي كرة القدم الخليجية والعربية، عن الأسطورة الذي لقبته الصحافة الأجنبية بمارادونا العرب وأمير الصحراء، مقالي كتبته عمن يستحق أن يُطلق على لقب الأسطورة الحقيقية لكرة القدم السعودية وهو اللاعب الكبير سعيد بن علي العويران.
التحق النجم الكبير سعيد العويران بنادي الشباب وهو في السادسة عشرة من عمره، وترعرع في نادي الشباب وتدرج في فئاته السنية إلى أن وصل للفريق الأول، تلقى بعد أن بزغ نجمه وشاع اسمه عدة عروض من أندية مختلفة محليًّا وخارجيًّا، ولكنه بقي وفيًا مخلصًا لناديه الذي أبرزه، ففضّل البقاء فيه حتى اعتزاله.
له إسهامات وإنجازات عدة مع ناديه الشباب ومع منتخبنا الوطني على الصعيد المحلي والإقليمي والقاري أبرزها:
ـ هداف الدوري السعودي عام 1991م.
ـ هداف العالم عام 1993م “حيث يعتبر اللاعب السعودي الوحيد الذي نال هذا اللقب”.
ـ هداف تصفيات كأس العالم عام 1994م.
ـ أفضل لاعب في آسيا.
ـ عام 1994م “أول لاعب سعودي يحرز الجائزة بعد تبني الاتحاد الآسيوي لها”.
ـ انضم لتشكيلة نجوم العالم “أول لاعب سعودي ينضم لنجوم العالم”.
ـ انضم لتشكيلة منتخب آسيا “أول لاعب سعودي ينضم لهذه التشكيلة”.
قال عنه الكاتب الأمريكي روب هيوز: سعيد العويران أبرز لاعبي الشرق الأوسط على الإطلاق، كما قال عنه الكاتب هنري في صحيفة تلجراف سبورت: سعيد العويران أفضل لاعب بآسيا ولا يقارن بغيره فهو ظاهرة كرة القدم الآسيوية.
أطلق عليه لقب أمير صحراء كرة القدم من قبل الكاتب روب هيوق، الذي لقّبه بمارادونا
العرب، كما صنّفته وكالة الأنباء الفرنسية كأبرز وأفضل لاعب عربي في المونديالات القارية.
همسة ختام
عذرًا لنجوم الأندية وأساطيرها وجمهورها، فالأسطورة الحقيقية للكرة السعودية هو سعيد بن علي العويران.
