عرى بيان نادي النصر أمين عام اتحاد القدم إبراهيم القاسم على إثر تداعيات قضية تأجيل مباراة النصر والفيحاء بسبب مشاركة المنتخب الأولمبي آسيويًا.
بيان نادي النصر كان واضحًا وشفافًا “كذَّب” فيه ادعاءات أمين عام اتحاد القدم جملة وتفصيلًا، وذهب البيان لما هو أبعد من ذلك، متهمًا “الأمين” التدخل في ما ليس له فيه “صلاحية”.
الأمين القاسم في رده على بيان النصر ذهب إلى أقرب مخرج قائلًا: “الموضوع أشبع طرحًا والأمر بالنسبة لهم أقفل”.
رد يعبر عن “هروب” من القضية التي تضرر منها النصر بسببه، وظهور الحقائق بعد البيان الذي تضمن الأدلة الدامغة ولم يتكرم الأمين بتقديم واجب الاعتذار لنادي النصر..!
الاعتذار لماذا كان واجبًا على الأمين العام.
- أولًا: لأنه أخطأ بحق نادي النصر ككيان وأضاع عليه حقًا كان يمكن أن يستفيد منه.
- ثانيًا: لأنه تسبب في أزمة بين جماهير النصر وإدارته بسبب تجاهل الإدارة لهذا الحق الممنوح لها من اتحاد القدم، وهو الذي اتضح في ما بعد صحته إلا أن النصر لم يُبلغ به، فيما استفادت منه أندية أخرى.
الأمين العام انكشف سابقًا بعد أن جعل الهلال في كفة وبقية الأندية في كفة أخرى، وهو بحسب تصاريح له يُظهر دائمًا دعمه اللامحدود للهلال في قضاياه على المستوى الآسيوي، إلا أن ذات الأمر لا يتكرر مع بقية الأندية ومنها على وجه الخصوص النصر كما جاء في بيانه الأخير.
الأمين العام في ما يبدو متيقن أن رضا الهلاليين “وسيلة” لأجل “غاية” البقاء أطول مدة ممكنة في منصبه، وهو “الفقير” خبرة في العمل الإداري بالأندية قبل اتحاد القدم.
العمل في الأمانة العامة دائمًا شعاره “العدل والمساواة” بين الجميع، والأمين فشل في ذلك، ومن باب أولى أن يقدم استقالته كأقل خدمة يمنحها لكرة القدم السعودية.
ما حدث يجب ألا يمر مرور الكرام، تصريحات الأمين ذهبت بالبعض في “مواقع التواصل والفضائيات” إلى أن ما حدث يوحي إلى “تعمد” لإهدار حق لصالح نادي النصر من قبل الأمين وتسبب في إثارة الرأي العام ضد إدارته.
وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي قادر على تقويم “المعوج” لإصلاح اتحاد القدم الذي ظهر في أكثر من موقف “ضعيفًا” بقيادة رئيس لا “يهش ولا ينش”.
وعلى دروب الخير نلتقي.
بيان نادي النصر كان واضحًا وشفافًا “كذَّب” فيه ادعاءات أمين عام اتحاد القدم جملة وتفصيلًا، وذهب البيان لما هو أبعد من ذلك، متهمًا “الأمين” التدخل في ما ليس له فيه “صلاحية”.
الأمين القاسم في رده على بيان النصر ذهب إلى أقرب مخرج قائلًا: “الموضوع أشبع طرحًا والأمر بالنسبة لهم أقفل”.
رد يعبر عن “هروب” من القضية التي تضرر منها النصر بسببه، وظهور الحقائق بعد البيان الذي تضمن الأدلة الدامغة ولم يتكرم الأمين بتقديم واجب الاعتذار لنادي النصر..!
الاعتذار لماذا كان واجبًا على الأمين العام.
- أولًا: لأنه أخطأ بحق نادي النصر ككيان وأضاع عليه حقًا كان يمكن أن يستفيد منه.
- ثانيًا: لأنه تسبب في أزمة بين جماهير النصر وإدارته بسبب تجاهل الإدارة لهذا الحق الممنوح لها من اتحاد القدم، وهو الذي اتضح في ما بعد صحته إلا أن النصر لم يُبلغ به، فيما استفادت منه أندية أخرى.
الأمين العام انكشف سابقًا بعد أن جعل الهلال في كفة وبقية الأندية في كفة أخرى، وهو بحسب تصاريح له يُظهر دائمًا دعمه اللامحدود للهلال في قضاياه على المستوى الآسيوي، إلا أن ذات الأمر لا يتكرر مع بقية الأندية ومنها على وجه الخصوص النصر كما جاء في بيانه الأخير.
الأمين العام في ما يبدو متيقن أن رضا الهلاليين “وسيلة” لأجل “غاية” البقاء أطول مدة ممكنة في منصبه، وهو “الفقير” خبرة في العمل الإداري بالأندية قبل اتحاد القدم.
العمل في الأمانة العامة دائمًا شعاره “العدل والمساواة” بين الجميع، والأمين فشل في ذلك، ومن باب أولى أن يقدم استقالته كأقل خدمة يمنحها لكرة القدم السعودية.
ما حدث يجب ألا يمر مرور الكرام، تصريحات الأمين ذهبت بالبعض في “مواقع التواصل والفضائيات” إلى أن ما حدث يوحي إلى “تعمد” لإهدار حق لصالح نادي النصر من قبل الأمين وتسبب في إثارة الرأي العام ضد إدارته.
وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي قادر على تقويم “المعوج” لإصلاح اتحاد القدم الذي ظهر في أكثر من موقف “ضعيفًا” بقيادة رئيس لا “يهش ولا ينش”.
وعلى دروب الخير نلتقي.
