لماذا في إدارة كرتنا لجاننا أنديتنا نكرر أخطاءنا.. بدلًا من تلافيها أو تطويرها؟
تبغى أمثلة؟ راح أعطيك أمثلة بسيطة وساخنة الحدوث:
ـ هيا خذلك. اتحادات الكرة المتعاقبة في السنوات الأخيرة.. تجدها أشبه ما تكون في سباق تتابع، من خلال تكرار الأخطاء الإدارية والتنظيمية في مسابقاتها. وأقرب مثال: تدخل اتحاد الكرة مؤخرًا في ما يخص رابطة المحترفين، التي تتبعها لجنة المسابقات، في أمر تأجيل مباريات الأندية.
وزاد تصريح/ تبرير الأمين العام فيها. الزيت اشتعالًا. مع تكرار التوضيحات النصراوية الرسمية. بنفي عرض أمر تأجيل أي مباراة عليها! تداخل صلاحيات. والرابطة واللجنة. ولا كلمة!!
ـ هيا خذلك. لجنة الحكام أيضًا.. تمارس التتابع نفسه في الأخطاء.
لأن جل تركيزنا ينصب، استعراضًا أو نقدًا، على تذبذب الحكم السعودي، ونتجاهل محاسبة اللجنة نفسها، لأن ما نراه من نتاج صافراتها، هو من مخرجات آلية إداراتها للمنظومة التحكيمية. في سوء التطوير. تخبطات تكاليف إدارة المباريات. طبطبة المحاسبة واتحاد الكرة يعززلها ولهم!
ـ هيا خذلك. الجهة المسؤولة في وزارة الرياضة.. لم تتخذ أي خطوة علنية في التجاوب مع كم الأخطاء التنظيمية المنفرة للجمهور في ملعب الأمير عبد الله الفيصل. بطريقة سلسة. بسبب آلية الدخول والخروج من الملعب أو الوصول للمدرج المحدد في التذكرة.
الأسوأ من ذلك. تأكيدات شخصية حصلت عليها. عن وجود “رسيفر” واحد متهالك لقراءة تذاكر “الباركود” وهو معرض للعطل. مما قد يسبب خسائر مالية للفريق المستضيف. ملعب “الجوهرة” مقارنة به توجد به 4 رسيفرات. تحسبًا لأي طارئ. وأقل إشكاليات منه. محاسبة.
ـ هيا خذلك. تتقافز جل أنديتنا المحترفة أمام جماهيرها والرأي العام، من لسع “نار” الديون من جهة. وقبضة الكفاءة المالية من جهة أخرى، ثم تعجز بالأغلبية أن تقف وقفة رجل واحد وواضح أمام المقترحات الثلاث المقدمة من اتحاد الكرة حول سقف رواتب المحترفين، حتى تم اتخاذ أقصاه وأقساه عليها “فتح السقف”!! وإذا كانت تلك الأخبار صحيحة “الإعلان الرسمي بعد انتهاء مباراتي المنتخب الأول آسيويًا” تستاهل ما يجيها. الحجر من الأرض والدم من رأسها. وأيضًا خزانتها.
تبغى أمثلة؟ راح أعطيك أمثلة بسيطة وساخنة الحدوث:
ـ هيا خذلك. اتحادات الكرة المتعاقبة في السنوات الأخيرة.. تجدها أشبه ما تكون في سباق تتابع، من خلال تكرار الأخطاء الإدارية والتنظيمية في مسابقاتها. وأقرب مثال: تدخل اتحاد الكرة مؤخرًا في ما يخص رابطة المحترفين، التي تتبعها لجنة المسابقات، في أمر تأجيل مباريات الأندية.
وزاد تصريح/ تبرير الأمين العام فيها. الزيت اشتعالًا. مع تكرار التوضيحات النصراوية الرسمية. بنفي عرض أمر تأجيل أي مباراة عليها! تداخل صلاحيات. والرابطة واللجنة. ولا كلمة!!
ـ هيا خذلك. لجنة الحكام أيضًا.. تمارس التتابع نفسه في الأخطاء.
لأن جل تركيزنا ينصب، استعراضًا أو نقدًا، على تذبذب الحكم السعودي، ونتجاهل محاسبة اللجنة نفسها، لأن ما نراه من نتاج صافراتها، هو من مخرجات آلية إداراتها للمنظومة التحكيمية. في سوء التطوير. تخبطات تكاليف إدارة المباريات. طبطبة المحاسبة واتحاد الكرة يعززلها ولهم!
ـ هيا خذلك. الجهة المسؤولة في وزارة الرياضة.. لم تتخذ أي خطوة علنية في التجاوب مع كم الأخطاء التنظيمية المنفرة للجمهور في ملعب الأمير عبد الله الفيصل. بطريقة سلسة. بسبب آلية الدخول والخروج من الملعب أو الوصول للمدرج المحدد في التذكرة.
الأسوأ من ذلك. تأكيدات شخصية حصلت عليها. عن وجود “رسيفر” واحد متهالك لقراءة تذاكر “الباركود” وهو معرض للعطل. مما قد يسبب خسائر مالية للفريق المستضيف. ملعب “الجوهرة” مقارنة به توجد به 4 رسيفرات. تحسبًا لأي طارئ. وأقل إشكاليات منه. محاسبة.
ـ هيا خذلك. تتقافز جل أنديتنا المحترفة أمام جماهيرها والرأي العام، من لسع “نار” الديون من جهة. وقبضة الكفاءة المالية من جهة أخرى، ثم تعجز بالأغلبية أن تقف وقفة رجل واحد وواضح أمام المقترحات الثلاث المقدمة من اتحاد الكرة حول سقف رواتب المحترفين، حتى تم اتخاذ أقصاه وأقساه عليها “فتح السقف”!! وإذا كانت تلك الأخبار صحيحة “الإعلان الرسمي بعد انتهاء مباراتي المنتخب الأول آسيويًا” تستاهل ما يجيها. الحجر من الأرض والدم من رأسها. وأيضًا خزانتها.