لا يبدو أن دوري هذا الموسم يمكن له الإشارة بوضوح لأسباب الخلل الفني والإداري في أكثر من نادٍ، ومن ذلك فإن الجميع وجد نفسه مضطرًا للاجتهاد في إيجادها وبالتالي ما كل مجتهد مصيب.
الاتحاد الذي يتصدر الترتيب بـ “26” نقطة لا يلقى اعترافًا صريحًا بإمكانية استمراره ليس في الصدارة، بل وحتى في المنافسة والسبب أن النظرة للاتحاد ليست منصبه فقط على أدائه داخل الملعب حيث هناك الكثير خارجه تحتاج إلى إصلاح.
الشباب يمكنه إلى الجولات الأخيرة ملامسة الصدارة نظير ما أنجزه إلى الجولة 13 مدعومًا بتنوع مصادر قوته وإمكانية تعزيزها في فترة الانتقالات الشتوية، لكنه يعيش قلق أن يستعيد الهلال والنصر توازنهما في توقيت غير مناسب له في عمر المنافسة.
ضمك ثالث الترتيب بذات الرصيد الذي يمتلكه الوصيف الشباب “25” نقطة وينتظر منافسوه أن يتخلى عما يرون أنها مغامرة لن تطول كثيرًا، وهو توصيف يحتاج من ضمك أن يفعل الكثير الكثير حتى يبطله، إلا أنه وإن لم يكمل المنافسة على اللقب فإنه حقق حتى الآن أكثر مما تمنى.
الهلال يفترض أن يكون في حال أفضل مما بدا عليه في الجولتين الأخيرتين التي خسر فيهما أربع نقاط، إلا أن هذا لا يقلق الهلاليين أكثر من منهجية “جارديم” التي تسير عكس أسلوب الفريق وطريقة اللعب اللتين تمثلان الهلال وتميزه وترتكز عليهما انتصاراته، وربما يتعقد الأمر أكثر إذا ما تعارضت مسيرته في الدوري مع تحضيراته لنهائيات كأس العالم للأندية.
الفيحاء والرائد والنصر والاتفاق من النقطة الـ 16 إلى 19 نقطة والترتيب من الخامس حتى الثامن، والحكم عليهم بحسب وزن ما حققه كل فريق من نقاط وموقعه في الترتيب بما يقابله من إمكانيات وما وضعه من أهداف لهذا الموسم، ونجاح كل منهم في معالجة ذلك خلال القسم الثاني كاملًا إن استطاع.
الأهلي والفيصلي وأبها والفتح خطوتهم الأولى يجب أن تكون اقتحام مربع أندية الوسط قبل التفكير في غيره، فرصيدهم النقطي من 13 نقطة إلى 15 يفرض عليهم التموضع في منطقة آمنة تتيح لهم ظروف الزحف إلى أعلى قليلًا، عكس أندية الربع الأخير في جدول الترتيب الباطن والطائي والتعاون والحزم الذين ستستمر تطاردهم مخاوف الهبوط إلى الأمتار الأخيرة من مشوار الدوري.
الاتحاد الذي يتصدر الترتيب بـ “26” نقطة لا يلقى اعترافًا صريحًا بإمكانية استمراره ليس في الصدارة، بل وحتى في المنافسة والسبب أن النظرة للاتحاد ليست منصبه فقط على أدائه داخل الملعب حيث هناك الكثير خارجه تحتاج إلى إصلاح.
الشباب يمكنه إلى الجولات الأخيرة ملامسة الصدارة نظير ما أنجزه إلى الجولة 13 مدعومًا بتنوع مصادر قوته وإمكانية تعزيزها في فترة الانتقالات الشتوية، لكنه يعيش قلق أن يستعيد الهلال والنصر توازنهما في توقيت غير مناسب له في عمر المنافسة.
ضمك ثالث الترتيب بذات الرصيد الذي يمتلكه الوصيف الشباب “25” نقطة وينتظر منافسوه أن يتخلى عما يرون أنها مغامرة لن تطول كثيرًا، وهو توصيف يحتاج من ضمك أن يفعل الكثير الكثير حتى يبطله، إلا أنه وإن لم يكمل المنافسة على اللقب فإنه حقق حتى الآن أكثر مما تمنى.
الهلال يفترض أن يكون في حال أفضل مما بدا عليه في الجولتين الأخيرتين التي خسر فيهما أربع نقاط، إلا أن هذا لا يقلق الهلاليين أكثر من منهجية “جارديم” التي تسير عكس أسلوب الفريق وطريقة اللعب اللتين تمثلان الهلال وتميزه وترتكز عليهما انتصاراته، وربما يتعقد الأمر أكثر إذا ما تعارضت مسيرته في الدوري مع تحضيراته لنهائيات كأس العالم للأندية.
الفيحاء والرائد والنصر والاتفاق من النقطة الـ 16 إلى 19 نقطة والترتيب من الخامس حتى الثامن، والحكم عليهم بحسب وزن ما حققه كل فريق من نقاط وموقعه في الترتيب بما يقابله من إمكانيات وما وضعه من أهداف لهذا الموسم، ونجاح كل منهم في معالجة ذلك خلال القسم الثاني كاملًا إن استطاع.
الأهلي والفيصلي وأبها والفتح خطوتهم الأولى يجب أن تكون اقتحام مربع أندية الوسط قبل التفكير في غيره، فرصيدهم النقطي من 13 نقطة إلى 15 يفرض عليهم التموضع في منطقة آمنة تتيح لهم ظروف الزحف إلى أعلى قليلًا، عكس أندية الربع الأخير في جدول الترتيب الباطن والطائي والتعاون والحزم الذين ستستمر تطاردهم مخاوف الهبوط إلى الأمتار الأخيرة من مشوار الدوري.