بعد غدٍ سنودع عام 2021 بخيره وشره بأفراحه وأحزانه بإيجابياته وسلبياته لنستقبل عاماً جديداً نأمل أن يكون خيراً من سابقيه، فلكل منا أمانيه التي يتمنى تحقيقها على الصعيد الشخصي والعام، وهناك هموم رياضية تعلق الجماهير عليها آمالها لذلك أكتب اليوم عن “أمنيات 2022”.
“منتخبنا السعودي” نتمنى أن يواصل صدارته لمجموعته في التصفيات المؤهلة لكأس العالم مع أمل كبير في أن تكون مشاركته القادمة أفضل من جميع التجارب الخمس الماضية، وعلينا أن نؤمن بحظوظنا الكبيرة في التأهل وأن نحافظ على هذا المنتخب الذي سيحقق “أمنيات 2022”.
“فرق الصدارة” تأمل جماهير “الاتحاد والشباب وضمك” أن يستمر تذبذب مستوى “الهلال والنصر والأهلي” لتترك لها سباق التنافس على اللقب والظفر بمقاعد دوري أبطال آسيا 2023، بينما تأمل جماهير “الهلال” أن يتعدل الحال وتقتنع الإدارة بعدم تكرار خطأ الصبر على “لوشيسكو” لأنه حقق السابعة فتصبر على “جارديم” لأنه حقق الثامنة لأن المدرب فقد السيطرة على حجرة الملابس وأصبح رحيله مسألة وقت، بينما جمهور “النصر” يتمنى استمرار النتائج الإيجابية مع المدرب الجديد لعل نتائج فرق الصدارة تخدمهم في اللحاق بالركب، فيما يحلم أنصار “الأهلي” بزوال الظروف التي عصفت بالنادي ليكون التصحيح أهم “أمنيات 2022”.
“الفيصلي” يأمل أن يبدأ العام الجديد بتحقيق كأس السوبر الذي سينعكس بشكل إيجابي على أوضاع الفريق ليكمل أفراح الفوز بكأس الملك، وأعرف هلاليين لا يمانعون بخسارة “السوبر” إذا كانت ستحقق مكتسباً أهم بتصحيح أوضاع الفريق قبل “كأس العالم للأندية”، فهلال “جارديم” لن يستطيع الذهاب بعيداً في البطولة التي يأمل فيها “الوطن” أن تكون ضمن “أمنيات 2022”.
تغريدة tweet:
على الصعيد الشخصي أمنياتي العامة لعام 2022 أن تزول جائحة “كورونا” وتواصل أسعار النفط ارتفاعها، وأن نفرح بافتتاح مترو الرياض ومركز الملك عبد الله المالي، أما أمنياتي الرياضية فتبدأ باقتناع المسؤول بإضافة “استاد الملك سلمان” لمشروع “حديقة الملك سلمان” وأن تتبدل أحوال “مانشستر يونايتد” ليعود زعيماً كما كان، كما أتمنى أن تتأهل “البرتغال” لكأس العالم ليشارك “رونالدو” مع “ميسي” فيكتمل بهما العرس الكروي، ولعل أختم بأمنيتي أن تحقق منظومة الكرة السعودية طموح الجميع من حيث تقنيات النقل التلفزيوني وبيئة الملاعب وجميع اللجان والإعلام الرياضي، وعلى منصات الأماني نلتقي.
“منتخبنا السعودي” نتمنى أن يواصل صدارته لمجموعته في التصفيات المؤهلة لكأس العالم مع أمل كبير في أن تكون مشاركته القادمة أفضل من جميع التجارب الخمس الماضية، وعلينا أن نؤمن بحظوظنا الكبيرة في التأهل وأن نحافظ على هذا المنتخب الذي سيحقق “أمنيات 2022”.
“فرق الصدارة” تأمل جماهير “الاتحاد والشباب وضمك” أن يستمر تذبذب مستوى “الهلال والنصر والأهلي” لتترك لها سباق التنافس على اللقب والظفر بمقاعد دوري أبطال آسيا 2023، بينما تأمل جماهير “الهلال” أن يتعدل الحال وتقتنع الإدارة بعدم تكرار خطأ الصبر على “لوشيسكو” لأنه حقق السابعة فتصبر على “جارديم” لأنه حقق الثامنة لأن المدرب فقد السيطرة على حجرة الملابس وأصبح رحيله مسألة وقت، بينما جمهور “النصر” يتمنى استمرار النتائج الإيجابية مع المدرب الجديد لعل نتائج فرق الصدارة تخدمهم في اللحاق بالركب، فيما يحلم أنصار “الأهلي” بزوال الظروف التي عصفت بالنادي ليكون التصحيح أهم “أمنيات 2022”.
“الفيصلي” يأمل أن يبدأ العام الجديد بتحقيق كأس السوبر الذي سينعكس بشكل إيجابي على أوضاع الفريق ليكمل أفراح الفوز بكأس الملك، وأعرف هلاليين لا يمانعون بخسارة “السوبر” إذا كانت ستحقق مكتسباً أهم بتصحيح أوضاع الفريق قبل “كأس العالم للأندية”، فهلال “جارديم” لن يستطيع الذهاب بعيداً في البطولة التي يأمل فيها “الوطن” أن تكون ضمن “أمنيات 2022”.
تغريدة tweet:
على الصعيد الشخصي أمنياتي العامة لعام 2022 أن تزول جائحة “كورونا” وتواصل أسعار النفط ارتفاعها، وأن نفرح بافتتاح مترو الرياض ومركز الملك عبد الله المالي، أما أمنياتي الرياضية فتبدأ باقتناع المسؤول بإضافة “استاد الملك سلمان” لمشروع “حديقة الملك سلمان” وأن تتبدل أحوال “مانشستر يونايتد” ليعود زعيماً كما كان، كما أتمنى أن تتأهل “البرتغال” لكأس العالم ليشارك “رونالدو” مع “ميسي” فيكتمل بهما العرس الكروي، ولعل أختم بأمنيتي أن تحقق منظومة الكرة السعودية طموح الجميع من حيث تقنيات النقل التلفزيوني وبيئة الملاعب وجميع اللجان والإعلام الرياضي، وعلى منصات الأماني نلتقي.
