المسؤول السابق في اتحاد القدم عضو شرف نادي الهلال، الأمير نواف بن محمد، ظهر فضائيًّا في لقاء كان فيه “شفافًا” وصريحًا كعادة سموه الذي تحدث عن أكثر من محور هلالي خلال المواسم الثلاثة الأخيرة.
الأمير نواف بن محمد الرجل صاحب النفوذ القوي في الرئاسة العامة لرعاية الشباب واتحاد القدم قبل عقد من الزمن “كب العشاء” في حديثه الفضائي بالقناة الإخبارية، وعلى غير العادة عند شرفيي الهلال وما عُرف عنهم من تكتم على الأحداث الساخنة داخل البيت الهلالي.!
أولى المفاجآت كانت تسجيل نادي الهلال ديونًا غير حقيقية عند تكفل الدولة بتسديد ديون الأندية لأجل الحصول على دعم أكبر للنادي من الدعم المقدم، وهو تصرف غير قانوني، والمتوقع أن تُحاسب عليه إدارة الهلال حينها إذا كان ما ذكره سمو الأمير صحيحًا وهو القريب جدًا من البيت الهلالي “المحصن”.!
تصرف الإدارة الهلالية بتحويل التزامات النادي إلى ديون، للحصول على الدعم معلومة خطيرة ويتوقع أن يصدر بشأنها بيان من قبل وزارة الرياضة يوضح تفاصيلها ومن يتحمل تلك المخالفة، وهل تُخصم تلك المبالغ من الدعم المقدم للهلال مستقبلًا.!
المفاجأة الثانية توقيع اللاعب محمد كنو عند انتقاله للهلال قبل أربعة مواسم على عقدين الأول مع نادي الهلال والثاني مع عضو شرف هلالي، الهلال أوفى بالعقد مع اللاعب، فيما عضو الشرف المتكفل ببقية العقد تخلف عن الالتزام بتسديده للاعب وقدره سبعة ملايين ريال وحصل مؤخرًا على حكم قضائي لصالحه.!
الأمير نواف بن محمد علق على مسألة تجديد عقد كنو بأنه يثق في حكمة وقدرة رئيس الهلال في تجديد عقد اللاعب، إلا أنه استدرك لو كان مكان رئيس الهلال لكان له تصرف آخر.!
المؤكد أن قضية “العقدين” للاعب محمد كنو والتي لا تزال محل خلاف بين اللاعب وناديه الهلال “مخالفة” قد تتدخل فيها لجنة الاحتراف، لأنه إجراء لا يتوافق مع النظام الذي أقرته لجنة الاحتراف حينها بتحديد السقف الأعلى للاعبين السعوديين المحترفين.!
المفاجأة الثالثة كانت عن قضية الـ 170 مليون ريال المفقودة، مؤكدًا أن ما حدث هو اتهام غير صحيح للأمير نواف بن سعد، وإثارتها من قبل سامي الجابر كان بسبب رسالة وصلته وهو في برنامج الخيمة تطلب منه السؤال عن الـ 170 مليونًا، مؤكدًا أنه يقف مع عزوته وابن عمه ضد سامي الجابر.!
الأمير نواف ختم حديثه عن سامي الجابر حينما كان مدربًا واصفًا إياه بـ “الطباخ” الفاشل بسبب سوء اختياره لمساعديه لذلك فشل مع الهلال، وهو ما يؤكد تأزم العلاقة بين سامي ورجال الهلال.!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
الأمير نواف بن محمد الرجل صاحب النفوذ القوي في الرئاسة العامة لرعاية الشباب واتحاد القدم قبل عقد من الزمن “كب العشاء” في حديثه الفضائي بالقناة الإخبارية، وعلى غير العادة عند شرفيي الهلال وما عُرف عنهم من تكتم على الأحداث الساخنة داخل البيت الهلالي.!
أولى المفاجآت كانت تسجيل نادي الهلال ديونًا غير حقيقية عند تكفل الدولة بتسديد ديون الأندية لأجل الحصول على دعم أكبر للنادي من الدعم المقدم، وهو تصرف غير قانوني، والمتوقع أن تُحاسب عليه إدارة الهلال حينها إذا كان ما ذكره سمو الأمير صحيحًا وهو القريب جدًا من البيت الهلالي “المحصن”.!
تصرف الإدارة الهلالية بتحويل التزامات النادي إلى ديون، للحصول على الدعم معلومة خطيرة ويتوقع أن يصدر بشأنها بيان من قبل وزارة الرياضة يوضح تفاصيلها ومن يتحمل تلك المخالفة، وهل تُخصم تلك المبالغ من الدعم المقدم للهلال مستقبلًا.!
المفاجأة الثانية توقيع اللاعب محمد كنو عند انتقاله للهلال قبل أربعة مواسم على عقدين الأول مع نادي الهلال والثاني مع عضو شرف هلالي، الهلال أوفى بالعقد مع اللاعب، فيما عضو الشرف المتكفل ببقية العقد تخلف عن الالتزام بتسديده للاعب وقدره سبعة ملايين ريال وحصل مؤخرًا على حكم قضائي لصالحه.!
الأمير نواف بن محمد علق على مسألة تجديد عقد كنو بأنه يثق في حكمة وقدرة رئيس الهلال في تجديد عقد اللاعب، إلا أنه استدرك لو كان مكان رئيس الهلال لكان له تصرف آخر.!
المؤكد أن قضية “العقدين” للاعب محمد كنو والتي لا تزال محل خلاف بين اللاعب وناديه الهلال “مخالفة” قد تتدخل فيها لجنة الاحتراف، لأنه إجراء لا يتوافق مع النظام الذي أقرته لجنة الاحتراف حينها بتحديد السقف الأعلى للاعبين السعوديين المحترفين.!
المفاجأة الثالثة كانت عن قضية الـ 170 مليون ريال المفقودة، مؤكدًا أن ما حدث هو اتهام غير صحيح للأمير نواف بن سعد، وإثارتها من قبل سامي الجابر كان بسبب رسالة وصلته وهو في برنامج الخيمة تطلب منه السؤال عن الـ 170 مليونًا، مؤكدًا أنه يقف مع عزوته وابن عمه ضد سامي الجابر.!
الأمير نواف ختم حديثه عن سامي الجابر حينما كان مدربًا واصفًا إياه بـ “الطباخ” الفاشل بسبب سوء اختياره لمساعديه لذلك فشل مع الهلال، وهو ما يؤكد تأزم العلاقة بين سامي ورجال الهلال.!
وعلى دروب الخير نلتقي،،،