كل من شاهد كأس السوبر بين “الهلال والفيصلي” يرى أحقية الفريقين بالكأس التي احتكمت لركلات الترجيح التي تسمى لدى الغالبية ركلات الحظ، والحقيقة أن أي فريق بالعالم يحتاج لبعض الحظ لكي يتوج بالبطولات أو على أقل تقدير يحتاج إلى عدم وقوف الحظ حائلاً دون فوزه بالبطولات، لكن كم نسبة البطولات من 46 بطولة التي تحققت بسبب “حظ الهلال”.
من الذاكرة تدخل الحظ بقوة في فوز “الهلال” ببطولة النخبة العربية في سوريا 2001 التي عرفت بأن “الهلال فاز في الباص”، كما أن البطولة الآسيوية الأخيرة تدخل الحظ في تأهل “الهلال” لدور الستة عشر بعد أن خدمته النتائج في عدة مباريات عندما خسر فرصة التأهل من مباراته، فكان هناك أربعة سيناريوهات كلها تقصي الهلال ولكن لم يتحقق أي منها فتأهل زعيم آسيا بعد أن فقد الأمل في التأهل، أما إذا أدخلنا ركلات الترجيح وأهداف الثواني الأخيرة ضمن دائرة الحظ فستتسع الدائرة، ولكنني مع فكرة أن شخصية البطل هي من تجلب “حظ الهلال”.
تقول الإعلامية الأشهر “أوبرا ونفري”:”الحظ هو التقاء التحضير مع الفرصة”، بينما يرى الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” أن “الحظ هو كل شيء في الحياة”، فيما لخص سيد الأدباء “وليم شكسبير” رأيه بعبارة “جنباً إلى جنب يسير الحظ والجرأة”، في حين يؤكد “جاكسون براون” أن “الحظ يمشي مع أولئك الذين يوفونه حقه من العمل الجاد”، وهو تأكيد لمقولة “بنجامين فرانكلين” حين قال “الاجتهاد هو أساس الحظ الجيد”، والأقوال كثيرة جداً مؤكدة أن “الحظ” يأتي لمستحقيه غالباً بسبب اجتهادهم ونواياهم الطيبة ومن هنا جاء “حظ الهلال”.
تغريدة tweet:
“الهلال” محظوظ بإداراته الواعية منذ تأسيسه، حيث أسست وعززت “ثقافة البيت الهلالي” المتسمة بالحكمة والهدوء والوفاء والنوايا الطيبة وغيرها من الصفات الحميدة التي جعلت من النادي البيئة المثالية للعمل الرياضي، كما أنه محظوظ بجماهيره الغفيرة المنتشرة في جميع أنحاء العالم العربي والتي تتعامل برقي ووعي مع مسيرة النادي في إنجازاته الكثيرة وإخفاقاته القليلة، وهو قبل ذلك محظوظ بكوكبة النجوم التي تصنع الفارق دائماً مع مختلف المدربين وتحقق البطولات حتى مع مدرب مثل “جارديم” الذي أخفى الكثير من جمال الهلال ومع ذلك حقق بطولتين، وعلى منصات الحظ نلتقي.
من الذاكرة تدخل الحظ بقوة في فوز “الهلال” ببطولة النخبة العربية في سوريا 2001 التي عرفت بأن “الهلال فاز في الباص”، كما أن البطولة الآسيوية الأخيرة تدخل الحظ في تأهل “الهلال” لدور الستة عشر بعد أن خدمته النتائج في عدة مباريات عندما خسر فرصة التأهل من مباراته، فكان هناك أربعة سيناريوهات كلها تقصي الهلال ولكن لم يتحقق أي منها فتأهل زعيم آسيا بعد أن فقد الأمل في التأهل، أما إذا أدخلنا ركلات الترجيح وأهداف الثواني الأخيرة ضمن دائرة الحظ فستتسع الدائرة، ولكنني مع فكرة أن شخصية البطل هي من تجلب “حظ الهلال”.
تقول الإعلامية الأشهر “أوبرا ونفري”:”الحظ هو التقاء التحضير مع الفرصة”، بينما يرى الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” أن “الحظ هو كل شيء في الحياة”، فيما لخص سيد الأدباء “وليم شكسبير” رأيه بعبارة “جنباً إلى جنب يسير الحظ والجرأة”، في حين يؤكد “جاكسون براون” أن “الحظ يمشي مع أولئك الذين يوفونه حقه من العمل الجاد”، وهو تأكيد لمقولة “بنجامين فرانكلين” حين قال “الاجتهاد هو أساس الحظ الجيد”، والأقوال كثيرة جداً مؤكدة أن “الحظ” يأتي لمستحقيه غالباً بسبب اجتهادهم ونواياهم الطيبة ومن هنا جاء “حظ الهلال”.
تغريدة tweet:
“الهلال” محظوظ بإداراته الواعية منذ تأسيسه، حيث أسست وعززت “ثقافة البيت الهلالي” المتسمة بالحكمة والهدوء والوفاء والنوايا الطيبة وغيرها من الصفات الحميدة التي جعلت من النادي البيئة المثالية للعمل الرياضي، كما أنه محظوظ بجماهيره الغفيرة المنتشرة في جميع أنحاء العالم العربي والتي تتعامل برقي ووعي مع مسيرة النادي في إنجازاته الكثيرة وإخفاقاته القليلة، وهو قبل ذلك محظوظ بكوكبة النجوم التي تصنع الفارق دائماً مع مختلف المدربين وتحقق البطولات حتى مع مدرب مثل “جارديم” الذي أخفى الكثير من جمال الهلال ومع ذلك حقق بطولتين، وعلى منصات الحظ نلتقي.