جاءت مرحلة الميركاتو الكروي الشتوي الحالي، لتمنح القائمين على شؤون الأهلي فرصة - قد تكون الأخيرة-، وذلك لتعديل وتصويب ما يمكن من الأخطاء الفنية، خاصة ضرورة التعاقد مع لاعبين يصنعون الفارق في مراكز متعددة، ومن ثم محاولة إصلاح الموقع النقطي للأخضر في سلم ترتيب دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
الخطأ ليس عيبًا عند “محاولة” تصويب الإخفاقات، ولكن العيب يكمن في “الإصرار” على نفس “الوسطاء” والأفكار والأدوات والتصورات..، والتعامل مع ذات السماسرة “الشرهين”، واستقطاب لاعبين منتهي الصلاحية، فتلك قسمة “ظالمة” بحق “الأهلي” “وسوء” تعاقدات واختيارات “معطوبة” متوالية، إذا استثنينا بعض اللاعبين الجيدين الباحثين عن فرص أفضل!
“مزعج” إصرار “مسؤولي” التعاقدات “بالأخضر” على ذات “المدرب المتواضع” في نادٍ عملاق “يعرقله” عدم الاستقرار، وضعف بعض المراكز، وفقدان الثقة، والتشتت، وعشوائية التعاقدات، وضعف التدريب، مما أفرز مؤشرات محبطة لمحبي الأخضر، دون وضوح “مسؤولية” هذه التعاقدات الفاسدة!!
سوء اختيار اللاعبين كان سببًا رئيسًا لتراكم الالتزامات المالية الثقيلة، مما يحول دون تحقيق معظم الأهداف المرجوة، والمنافسة الفاعلة، ويضاعف الخسائر الفنية والمالية، وهي ظاهرة يعاني منها الأهلي مقارنة بغيره، وتفرز “معضلة” اختيارات عناصرية “رديئة”، وتراشقات متلاحقة بين المعنيين، والتلويح “بأشباح” تقصم ظهر النادي ماديًا خلف ستار؟
يضاعف حدة “الإخفاق الأهلاوي” الراهن سوء اختيار اللاعبين وخسائره المالية، والمصاعب الفنية والتنظيمية والإدارية المتتالية، والمؤثرة على علاقة النادي بجماهيره ولاعبيه ومكانته عامة! والسؤال المطروح: لماذا يقوم نادٍ بالتعاقد مع لاعب ليغيره خلال أشهر، وربما أيام قليلة من غلق الميركاتو؟!
لماذا تتوالى نفس الأخطاء موسميًّا، وترتفع نسب تغييرات اللاعبين فصليًّا، مما يؤكد على وجود “قصور” بطريقة وهدف ومصداقية الاختيار، فالتغير مهمة عسيرة ومعقدة، ويتوجب على أنديتنا إيلاؤها اهتمامات وافية، وربط نجاحها بمعايير فنية سليمة ومجزية وشفافة، وتشمل هذه العملية المعقدة حصر الحاجات والمراكز والقدرات الفنية، عبر تقييم اللاعبين الموجودين استنادًا إلى إحصاءات موثقة، وعدم تخطي قيم الصفقات المقررة وكلفتها المالية، وضرورة تكوين لجنة “فنية” كفؤة ملزمة للمتابعة الفنية وفقًا لأسس واضحة. ومن العوامل المضرة التي تؤدي إلى إخفاق بعض صفقات الأندية اقترانها “بشخص محدد” وتوغل السماسرة والوكلاء وتدخلهم في تحديد حاجات الفريق، ومنحهم صلاحيات الاختيار!!
أليس هناك “حل” أو “مبادرة” وفكر رشيد!!
الخطأ ليس عيبًا عند “محاولة” تصويب الإخفاقات، ولكن العيب يكمن في “الإصرار” على نفس “الوسطاء” والأفكار والأدوات والتصورات..، والتعامل مع ذات السماسرة “الشرهين”، واستقطاب لاعبين منتهي الصلاحية، فتلك قسمة “ظالمة” بحق “الأهلي” “وسوء” تعاقدات واختيارات “معطوبة” متوالية، إذا استثنينا بعض اللاعبين الجيدين الباحثين عن فرص أفضل!
“مزعج” إصرار “مسؤولي” التعاقدات “بالأخضر” على ذات “المدرب المتواضع” في نادٍ عملاق “يعرقله” عدم الاستقرار، وضعف بعض المراكز، وفقدان الثقة، والتشتت، وعشوائية التعاقدات، وضعف التدريب، مما أفرز مؤشرات محبطة لمحبي الأخضر، دون وضوح “مسؤولية” هذه التعاقدات الفاسدة!!
سوء اختيار اللاعبين كان سببًا رئيسًا لتراكم الالتزامات المالية الثقيلة، مما يحول دون تحقيق معظم الأهداف المرجوة، والمنافسة الفاعلة، ويضاعف الخسائر الفنية والمالية، وهي ظاهرة يعاني منها الأهلي مقارنة بغيره، وتفرز “معضلة” اختيارات عناصرية “رديئة”، وتراشقات متلاحقة بين المعنيين، والتلويح “بأشباح” تقصم ظهر النادي ماديًا خلف ستار؟
يضاعف حدة “الإخفاق الأهلاوي” الراهن سوء اختيار اللاعبين وخسائره المالية، والمصاعب الفنية والتنظيمية والإدارية المتتالية، والمؤثرة على علاقة النادي بجماهيره ولاعبيه ومكانته عامة! والسؤال المطروح: لماذا يقوم نادٍ بالتعاقد مع لاعب ليغيره خلال أشهر، وربما أيام قليلة من غلق الميركاتو؟!
لماذا تتوالى نفس الأخطاء موسميًّا، وترتفع نسب تغييرات اللاعبين فصليًّا، مما يؤكد على وجود “قصور” بطريقة وهدف ومصداقية الاختيار، فالتغير مهمة عسيرة ومعقدة، ويتوجب على أنديتنا إيلاؤها اهتمامات وافية، وربط نجاحها بمعايير فنية سليمة ومجزية وشفافة، وتشمل هذه العملية المعقدة حصر الحاجات والمراكز والقدرات الفنية، عبر تقييم اللاعبين الموجودين استنادًا إلى إحصاءات موثقة، وعدم تخطي قيم الصفقات المقررة وكلفتها المالية، وضرورة تكوين لجنة “فنية” كفؤة ملزمة للمتابعة الفنية وفقًا لأسس واضحة. ومن العوامل المضرة التي تؤدي إلى إخفاق بعض صفقات الأندية اقترانها “بشخص محدد” وتوغل السماسرة والوكلاء وتدخلهم في تحديد حاجات الفريق، ومنحهم صلاحيات الاختيار!!
أليس هناك “حل” أو “مبادرة” وفكر رشيد!!