للمرة الأولى، وعلى غير العادة، يواجه مدرب المنتخب السعودي السيد هيرفي رينارد انتقادات واسعة بسبب اختيار بعض الأسماء، وتجاهل أخرى في تشكيلة المنتخب التي ستلعب أمام منتخبَي عُمان واليابان لاستكمال مباريات التصفيات النهائية المؤهلة إلى كأس العالم 2022 في قطر.
يمكن أن تختلف الآراء حول بعض الأسماء بسبب قناعة فنية، والمدرب يملك الحرية الكاملة لاختيار ما يخدم طريقته مع المنتخب لأجل أداء مهام قد لا يستطيع القيام بها لسبب أو لآخر إلا هذا اللاعب أو ذاك. ولعل السيد رينارد كثيرًا ما يركز على الاستقرار في التشكيلة، وهذا لا شك عمل يُشكر عليه، وهو يكرِّر، إلى حدٍّ ما، ما كان يفعله المدرب السابق للمنتخب الهولندي مارفيك.
أكثر ما يؤخذ على المدرب الفرنسي رينارد في التشكيل الأخير ضم اللاعب المنقطع عن المباريات والتمارين الجماعية سعود عبد الحميد “ما يُقارب الشهرين”، فيما تجاهل اللاعب الأساسي مع المنتخب عبد الله مادو المنقطع أيضًا عن المباريات فقط لما يقارب الشهرين، ولا يزال يواصل تدريباته اليومية مع فريقه النصر!
وعلى الرغم من الإجماع على نجومية بعض الأسماء من قِبل أكثر المحلِّلين الفنيين خلال الدور الأول لدوري المحترفين، إلا أن المدرب لم يستدعِهم، من أبرزهم اللاعب عبد الله الخيبري الذي قدَّم أداءً لافتًا وتصاعديًّا مع فريقه في المرحلة الماضية، إذ لم يشمله الإعلان الرسمي للتشكيلة، وتمَّ استدعاؤه مساء أمس ليكون بديلًا للمصاب سلمان الفرج، كذلك يقدم اللاعب حمدان الشمراني أداءً لافتًا، وأبلى بلاءً حسنًا مع فريقه المتصدر الاتحاد في الفترة الأخيرة.
مما لا شك فيه أن آلية الاختيار هي من صلاحية المدرب الفرنسي رينارد، لكن تسجيل بعض الملاحظات والاستفسارات يأتي من باب الوصول إلى أفضل تشكيلة تخدم المنتخب خلال مشواره المقبل شبه المضمون نحو التأهل إلى نهائيات كأس العالم في قطر.
نوافذ:
- الثابت والمتعارف عليه لدى “فيفا” وكل الدول المتقدمة كرويًّا تقسيم بطولات اتحاد القدم إلى:
1- بطولات رسمية.
2- بطولات تنشيطية.
البطولات الرسمية، تتمثَّل في بطولتين فقط، هما الدوري وكأس الملك، وما عداهما يعدُّ بطولات تنشيطية، ومن هذا المنطلق تبدأ إحصائية وتصنيف البطولات، هذا لمَن يرغب في عدم تزوير تاريخ بطولات الأندية.
وعلى دروب الخير نلتقي.
يمكن أن تختلف الآراء حول بعض الأسماء بسبب قناعة فنية، والمدرب يملك الحرية الكاملة لاختيار ما يخدم طريقته مع المنتخب لأجل أداء مهام قد لا يستطيع القيام بها لسبب أو لآخر إلا هذا اللاعب أو ذاك. ولعل السيد رينارد كثيرًا ما يركز على الاستقرار في التشكيلة، وهذا لا شك عمل يُشكر عليه، وهو يكرِّر، إلى حدٍّ ما، ما كان يفعله المدرب السابق للمنتخب الهولندي مارفيك.
أكثر ما يؤخذ على المدرب الفرنسي رينارد في التشكيل الأخير ضم اللاعب المنقطع عن المباريات والتمارين الجماعية سعود عبد الحميد “ما يُقارب الشهرين”، فيما تجاهل اللاعب الأساسي مع المنتخب عبد الله مادو المنقطع أيضًا عن المباريات فقط لما يقارب الشهرين، ولا يزال يواصل تدريباته اليومية مع فريقه النصر!
وعلى الرغم من الإجماع على نجومية بعض الأسماء من قِبل أكثر المحلِّلين الفنيين خلال الدور الأول لدوري المحترفين، إلا أن المدرب لم يستدعِهم، من أبرزهم اللاعب عبد الله الخيبري الذي قدَّم أداءً لافتًا وتصاعديًّا مع فريقه في المرحلة الماضية، إذ لم يشمله الإعلان الرسمي للتشكيلة، وتمَّ استدعاؤه مساء أمس ليكون بديلًا للمصاب سلمان الفرج، كذلك يقدم اللاعب حمدان الشمراني أداءً لافتًا، وأبلى بلاءً حسنًا مع فريقه المتصدر الاتحاد في الفترة الأخيرة.
مما لا شك فيه أن آلية الاختيار هي من صلاحية المدرب الفرنسي رينارد، لكن تسجيل بعض الملاحظات والاستفسارات يأتي من باب الوصول إلى أفضل تشكيلة تخدم المنتخب خلال مشواره المقبل شبه المضمون نحو التأهل إلى نهائيات كأس العالم في قطر.
نوافذ:
- الثابت والمتعارف عليه لدى “فيفا” وكل الدول المتقدمة كرويًّا تقسيم بطولات اتحاد القدم إلى:
1- بطولات رسمية.
2- بطولات تنشيطية.
البطولات الرسمية، تتمثَّل في بطولتين فقط، هما الدوري وكأس الملك، وما عداهما يعدُّ بطولات تنشيطية، ومن هذا المنطلق تبدأ إحصائية وتصنيف البطولات، هذا لمَن يرغب في عدم تزوير تاريخ بطولات الأندية.
وعلى دروب الخير نلتقي.