أن تكون صاحب حق أيًا كان صفته وتطالب به، فهذا شرع ونظام يُعد من أبسط حقوقك وفق إجراءات تسلسلية تقوم باتخاذها، معروف في سلك القضاء آلية اتباعها بكافة أنواعه وتخصصاته ومرجعيته دون استخدامك لأساليب خاطئة قد تفقدك وتحرمك هذه الحقوق وتؤثر عليك سلبًا وبشكل معاكس تجعلك في موقف “المذنب”، وبدلاً من أن تكون صاحب حق تصبح أنت المدان والمطالب بتسديده.
ـ من خلال اطلاع على قضية اللاعب فيصل الخراع ضد إدارة الاتحاد، وما نشر في هذه الصحيفة في خطاب محاميه “غير المؤرخ”، وعلى لسانه أيضًا ببرنامج “في المرمى” لمست أشبه بـ “المؤامرة”، التي تستهدف “حرمان” الاتحاد من حقوق منحتها له لجنة الكفاءة المالية لـ “حاجة في نفس يعقوب”، غايتها عرقلة مسيرة العميد نحو الصدارة وتحقيق لقب الدوري.
ـ هذا استنتاجي بعدما استمتعت لحديث محامي اللاعب للزميل بتال القوس في برنامجه “في المرمى” عبر عدة أسئلة مباشرة.
هرب من الإجابة عنها مرارًا، إضافة إلى “اعترافه” بوجود “خلط والتباس” عند إدارة الاتحاد عقب القرار الذي قام النادي بتنفيذه في فترة سابقة، من خلال تسديد مستحقات موكله، وهنا “مربط الفرس” ما دام أن المحامي مدرك أن هناك “اختلاطًا والتباسًا”، فلماذا لم يبادر بإشعار النادي ولجنة الكفاءة المالية في حينها ليضمن حقوق اللاعب المتبقية، أما “تأخره” إلى ما بعد حصول الاتحاد على شهادة الكفاءة المالية ولجوئه لوسائل الإعلام بدلاً من اللجان القضائية، فذلك يثير “الشبهات” حول وجود “نية مبيتة” للأضرار بنادي الاتحاد وسمعة لجنة الكفاءة المالية.
ـ هذا الاعتراف يسجل للزميل بتال القوس، الذي نجح بامتياز بأسئلته المتلاحقة في استدراج المحامي بكشف نواياه “الحقيقية” من إطلاق اتهامات مسيئة من المؤكد أنها لن تمر مرور الكرام.
ـ نفس الشيء يسري على الشكوى التي تقدم بها أحد إداريي نادي النصر ضد لاعب نادي الاتحاد حمد الله بإحدى محاكم جدة، حسب خبر نشره برنامج “أكشن مع وليد” تدل الغاية من هذه الشكوى تعطيل اللاعب من استيفاء حقوقه المادية عند نادي النصر، والتأثير على خطابه الذي سيتقدم بها للجنة الكفاءة المالية.
ـ إذن نحن أمام قضيتين أستطيع أن أصنفهما مع المصطلح الذي تنطبق عليه مقولة أنهما “وجهان لعملة واحدة”، وهذه العملة “التعطيل والإساءة”.
ـ لهذه الأيام المقبلة ستكون “حبلى” بمزيد من الأخبار الكفيلة بكشف الحقيقة التي أحسب أنها ستكون منسجمة، إما مع “استنتاجاتي” أو مع صحة موقفي اللاعب خراع ومحاميه، وسلامة موقف إداري النصر وإدارة ناديه ضد الجلاد.
ـ من خلال اطلاع على قضية اللاعب فيصل الخراع ضد إدارة الاتحاد، وما نشر في هذه الصحيفة في خطاب محاميه “غير المؤرخ”، وعلى لسانه أيضًا ببرنامج “في المرمى” لمست أشبه بـ “المؤامرة”، التي تستهدف “حرمان” الاتحاد من حقوق منحتها له لجنة الكفاءة المالية لـ “حاجة في نفس يعقوب”، غايتها عرقلة مسيرة العميد نحو الصدارة وتحقيق لقب الدوري.
ـ هذا استنتاجي بعدما استمتعت لحديث محامي اللاعب للزميل بتال القوس في برنامجه “في المرمى” عبر عدة أسئلة مباشرة.
هرب من الإجابة عنها مرارًا، إضافة إلى “اعترافه” بوجود “خلط والتباس” عند إدارة الاتحاد عقب القرار الذي قام النادي بتنفيذه في فترة سابقة، من خلال تسديد مستحقات موكله، وهنا “مربط الفرس” ما دام أن المحامي مدرك أن هناك “اختلاطًا والتباسًا”، فلماذا لم يبادر بإشعار النادي ولجنة الكفاءة المالية في حينها ليضمن حقوق اللاعب المتبقية، أما “تأخره” إلى ما بعد حصول الاتحاد على شهادة الكفاءة المالية ولجوئه لوسائل الإعلام بدلاً من اللجان القضائية، فذلك يثير “الشبهات” حول وجود “نية مبيتة” للأضرار بنادي الاتحاد وسمعة لجنة الكفاءة المالية.
ـ هذا الاعتراف يسجل للزميل بتال القوس، الذي نجح بامتياز بأسئلته المتلاحقة في استدراج المحامي بكشف نواياه “الحقيقية” من إطلاق اتهامات مسيئة من المؤكد أنها لن تمر مرور الكرام.
ـ نفس الشيء يسري على الشكوى التي تقدم بها أحد إداريي نادي النصر ضد لاعب نادي الاتحاد حمد الله بإحدى محاكم جدة، حسب خبر نشره برنامج “أكشن مع وليد” تدل الغاية من هذه الشكوى تعطيل اللاعب من استيفاء حقوقه المادية عند نادي النصر، والتأثير على خطابه الذي سيتقدم بها للجنة الكفاءة المالية.
ـ إذن نحن أمام قضيتين أستطيع أن أصنفهما مع المصطلح الذي تنطبق عليه مقولة أنهما “وجهان لعملة واحدة”، وهذه العملة “التعطيل والإساءة”.
ـ لهذه الأيام المقبلة ستكون “حبلى” بمزيد من الأخبار الكفيلة بكشف الحقيقة التي أحسب أنها ستكون منسجمة، إما مع “استنتاجاتي” أو مع صحة موقفي اللاعب خراع ومحاميه، وسلامة موقف إداري النصر وإدارة ناديه ضد الجلاد.
