ـ تلعب الرياضة دورًا حيويًا في حياتنا المعاصرة، كونها جزءًا من الرفاهية والأنشطة البدنية والعقلية للأفراد والجماعات في دولتنا السعودية المباركة.
ـ الرياضة السعودية تزخر بدعم قوي من قيادتنا الرشيدة، لكونها نشاطًا ترفيهيًا تنافسيًا على المستوى المحلي والإقليمي والعربي، مما أبرز دورها عبر أنشطة ومنافسات الأندية السعودية، وهي الرياضة الوطنية التي أصبحت ذات حضور كبير في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، والتي حظيت بدورها بالمزيد من التغطية والاهتمام، كنشاط كبير ومؤثر للعشاق والمتابعين، خاصة الفئات السعودية الشابة.
ـ سبق أن تناولنا وضع فريق الأهلي “المتعثر” في سلم ترتيب دوري المحترفين، ووجوده في مركز لا يليق به، ولا بتاريخه، ولا بعشق جماهيره الغفيرة الحائرة، وعلينا أنْ ندرك أولًا أن الأهلي كيان عريق، وذو تأثير ومكانة تاريخية مميزة بين الأندية السعودية والعربية، ووضعه الحالي بدوري كأس محمد بن سلمان لا يليق به أبدًا، ولا يسر صديقًا ولا عدوًا.
ـ وينبغي أن يعمل “القائمون” على إدارة النادي على “كسر موجة” الإخفاقات والهلع “المخيفة”، وقيادة الفريق الأهلاوي بخطوات جريئة وحاسمة، حتى يتمكن الأهلي من العودة إلى مناطق الأمان المطلق بالدوري، وحتى لا نقول ضمن الفرق المنافسة، نظير نتائجه غير المرضية، رغم فوزه “الباهت” على فريق الفتح بشق الأنفس، في مباراة خافتة.. مضطربة، وتحفيز اللاعبين ودفعهم بقوة وحزم، لتقديم مستويات ونتائج وتضحيات وأداء أفضل باستمرار، وبلا تخاذل، لطمأنة الجماهير الأهلاوية المتذمرة، واستعادة الثقة في الأهلي وعناصره، والحفاظ على مكانته، ومن ثم تغيير الجهاز الفني للفريق عاجلًا، وإسناد مهمة التدريب إلى أحد أبناء النادي المميزين في هذا المجال، مثل الكابتن صالح المحمدي، والكابتن يوسف عنبر، والعمل على إجراء تغييرات سريعة ومباشرة في الجهاز الإداري، وإسنادها إلى المؤهلين من أبناء النادي، وهم كثر، ولن يتردد معظمهم في قبول المهمة الصعبة!
ـ الموجة التي تضرب أركان الأهلي حاليًا، عاتية.. ومزعجة.. ومحيرة! ومن الضروري التفكير الجاد بكيفية تجاوزها، واتخاذ قرارات تصحيحية جريئة! وسريعة!، بشأنها بعيدًا عن “المجاملات!.. والصداقات!” التي قادت الأهلي إلى مركز غير لائق!!
ـ الأهلي “مؤسسة عمل” رياضي راسخة في الحركة الرياضية السعودية، وهو محور عشق تاريخي وجماهيري كبير، ويحتاج إلى التضحية! وترميم ما تبقى منه! والخروج من الأزمة الحالية، من خلال التضحيات الشخصية والفنية والإدارية!!!
ـ الرياضة السعودية تزخر بدعم قوي من قيادتنا الرشيدة، لكونها نشاطًا ترفيهيًا تنافسيًا على المستوى المحلي والإقليمي والعربي، مما أبرز دورها عبر أنشطة ومنافسات الأندية السعودية، وهي الرياضة الوطنية التي أصبحت ذات حضور كبير في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، والتي حظيت بدورها بالمزيد من التغطية والاهتمام، كنشاط كبير ومؤثر للعشاق والمتابعين، خاصة الفئات السعودية الشابة.
ـ سبق أن تناولنا وضع فريق الأهلي “المتعثر” في سلم ترتيب دوري المحترفين، ووجوده في مركز لا يليق به، ولا بتاريخه، ولا بعشق جماهيره الغفيرة الحائرة، وعلينا أنْ ندرك أولًا أن الأهلي كيان عريق، وذو تأثير ومكانة تاريخية مميزة بين الأندية السعودية والعربية، ووضعه الحالي بدوري كأس محمد بن سلمان لا يليق به أبدًا، ولا يسر صديقًا ولا عدوًا.
ـ وينبغي أن يعمل “القائمون” على إدارة النادي على “كسر موجة” الإخفاقات والهلع “المخيفة”، وقيادة الفريق الأهلاوي بخطوات جريئة وحاسمة، حتى يتمكن الأهلي من العودة إلى مناطق الأمان المطلق بالدوري، وحتى لا نقول ضمن الفرق المنافسة، نظير نتائجه غير المرضية، رغم فوزه “الباهت” على فريق الفتح بشق الأنفس، في مباراة خافتة.. مضطربة، وتحفيز اللاعبين ودفعهم بقوة وحزم، لتقديم مستويات ونتائج وتضحيات وأداء أفضل باستمرار، وبلا تخاذل، لطمأنة الجماهير الأهلاوية المتذمرة، واستعادة الثقة في الأهلي وعناصره، والحفاظ على مكانته، ومن ثم تغيير الجهاز الفني للفريق عاجلًا، وإسناد مهمة التدريب إلى أحد أبناء النادي المميزين في هذا المجال، مثل الكابتن صالح المحمدي، والكابتن يوسف عنبر، والعمل على إجراء تغييرات سريعة ومباشرة في الجهاز الإداري، وإسنادها إلى المؤهلين من أبناء النادي، وهم كثر، ولن يتردد معظمهم في قبول المهمة الصعبة!
ـ الموجة التي تضرب أركان الأهلي حاليًا، عاتية.. ومزعجة.. ومحيرة! ومن الضروري التفكير الجاد بكيفية تجاوزها، واتخاذ قرارات تصحيحية جريئة! وسريعة!، بشأنها بعيدًا عن “المجاملات!.. والصداقات!” التي قادت الأهلي إلى مركز غير لائق!!
ـ الأهلي “مؤسسة عمل” رياضي راسخة في الحركة الرياضية السعودية، وهو محور عشق تاريخي وجماهيري كبير، ويحتاج إلى التضحية! وترميم ما تبقى منه! والخروج من الأزمة الحالية، من خلال التضحيات الشخصية والفنية والإدارية!!!