ما زلت أقول إن مشكلة (ماجد النفيعي) في الأهلي تكمن في أدواته التي اختارها لتنفيذ تصوراته الإدارية، والتي ترضخ تحت وطأة إما شخصيته الضعيفة في اتخاذ القرار أو الثقة العمياء والمفرطة فيمن حوله.
النفيعي لم يحسن اختيار الجهاز الإداري الخاص بالفريق بالرهان على موسى المحياني، كون الأخير ليس لديه أي نجاحات فنية أو إدارية سابقة، ناهيك عن ماضيه الإداري المليء بالتصادمات مع لاعبي الأهلي.
ماجد لديه الرغبة كقراءة أولية، إلا أن تلك الرغبة تصطدم بكوارث تصريحاته الإعلامية، والتي غالبًا لا تكون مدروسة وتعود بنتائج عكسية تحسب في خانة الوعود والتسويف في ظل تردي النتائج وضغط الجماهير.
لم تقف مشاكل النفيعي عند هذا الحد، بل تجاوزت إلى أدوات أخرى قد لا يكون له فيها يد بل من بنات أفكار معاونيه المقربين، والتي تكمن في التجييش المخجل لمعرفات تويتر والرهان على سياسة القروب.
كل هذه الأمور مجتمعة وبالخصوص البدائل الإعلامية التي همشت دور مركزه الإعلامي ساهمت بشكل أو بآخر في شق الجماهير الأهلاوية في مواقع التواصل بين مع وضد لإكمال الانشقاق الإداري الشرفي.
وبالحديث عن كيفية تعاطي ماجد الإعلامي لا أعتقد أن كثرة خروج ماجد الإعلامي وحتى من خلال موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) مفيد له في هذه المرحلة تحديدًا لأنه خروج لا يرتكز على أي منجز.
بل إني أعتقد جازمًا أن بعض الزملاء المحسوبين على الأهلي انتماء ساهموا في غش ماجد بآرائهم التي لا تتسم بالمكاشفة، بل تركن إلى الحياد أحيانًا والغموض أحيانًا أخرى في الوقت الذي يحتاج فيه للصدق.
ومن يتابع آراء هؤلاء الزملاء يكتشف فيها التملق أحيانًا لماجد تحت شعار نحن معك والبقية ضدك والخوف من بعض الجماهير صاحبة (التبعية العمياء) لماجد والتي استبدلت نحن مع الأهلي بنحن مع ماجد.
فواتير
هبوط الأهلي البعيد منطقيًا عبارة يكرس لها الاتحاديون ليشاركوا الأهلي عارهم الذي تبناه إعلامهم وجماهيرهم بحق ناديهم لموسمين.
الضرر التحكيمي الذي تعرض له النصر واقع تعترف به البرامج الرياضية، والتي تغض الطرف عن ضرر الأهلي الذي يصنف أكبر من ضرر النصر.
النفيعي لم يحسن اختيار الجهاز الإداري الخاص بالفريق بالرهان على موسى المحياني، كون الأخير ليس لديه أي نجاحات فنية أو إدارية سابقة، ناهيك عن ماضيه الإداري المليء بالتصادمات مع لاعبي الأهلي.
ماجد لديه الرغبة كقراءة أولية، إلا أن تلك الرغبة تصطدم بكوارث تصريحاته الإعلامية، والتي غالبًا لا تكون مدروسة وتعود بنتائج عكسية تحسب في خانة الوعود والتسويف في ظل تردي النتائج وضغط الجماهير.
لم تقف مشاكل النفيعي عند هذا الحد، بل تجاوزت إلى أدوات أخرى قد لا يكون له فيها يد بل من بنات أفكار معاونيه المقربين، والتي تكمن في التجييش المخجل لمعرفات تويتر والرهان على سياسة القروب.
كل هذه الأمور مجتمعة وبالخصوص البدائل الإعلامية التي همشت دور مركزه الإعلامي ساهمت بشكل أو بآخر في شق الجماهير الأهلاوية في مواقع التواصل بين مع وضد لإكمال الانشقاق الإداري الشرفي.
وبالحديث عن كيفية تعاطي ماجد الإعلامي لا أعتقد أن كثرة خروج ماجد الإعلامي وحتى من خلال موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) مفيد له في هذه المرحلة تحديدًا لأنه خروج لا يرتكز على أي منجز.
بل إني أعتقد جازمًا أن بعض الزملاء المحسوبين على الأهلي انتماء ساهموا في غش ماجد بآرائهم التي لا تتسم بالمكاشفة، بل تركن إلى الحياد أحيانًا والغموض أحيانًا أخرى في الوقت الذي يحتاج فيه للصدق.
ومن يتابع آراء هؤلاء الزملاء يكتشف فيها التملق أحيانًا لماجد تحت شعار نحن معك والبقية ضدك والخوف من بعض الجماهير صاحبة (التبعية العمياء) لماجد والتي استبدلت نحن مع الأهلي بنحن مع ماجد.
فواتير
هبوط الأهلي البعيد منطقيًا عبارة يكرس لها الاتحاديون ليشاركوا الأهلي عارهم الذي تبناه إعلامهم وجماهيرهم بحق ناديهم لموسمين.
الضرر التحكيمي الذي تعرض له النصر واقع تعترف به البرامج الرياضية، والتي تغض الطرف عن ضرر الأهلي الذي يصنف أكبر من ضرر النصر.