تعتبر الأفلام الفرنسية إحدى جماليات صناعة السينما والفن السابع على مر التاريخ، هذه الأفلام اشتهرت كشهرة مدينة “باريس” بالعاطفة والرومانسية تارة، وبعكسها تمامًا في تارة أخرى.
لعل فيلم “إيميلي” هو أحد تلك الأفلام التي تخطر على ذهن المشاهد فورًا سرعان ما نتحدث أو نطري سيرة الأفلام الفرنسية، ذلك الفيلم الذي تحدث عن فتاة تم قمع طفولتها، حتى أصبحت انطوائية وتعيش في عالمها الخاص.
وعلى هذا السياق قدمت السينما الفرنسية مجموعة من الأفلام الجميلة، التي يرتقي بعضها لينافس العالمية من كل اللغات.. بعض هذه الأعمال الفرنسية: “Three Colors: Red” و”The Artist” و”Blue Is the Warmest Colour” وغيرها. كل تلك الأفلام شقت طريقها لرفع سمعة السينما الفرنسية في العالم.
على كل حال، لا تزال وستبقى لنا وقفات مع الأفلام الفرنسية ومختلف اللغات الأخرى كذلك من أعمال سينمائية تستحق المشاهدة، فالفن بطبيعة الحال يجب ألا يختزل أو يحصر في لغة أو مدينة.
مؤخرًا تابعت فيلم “Restless” المقدم من نيتفلكس. هذا الفيلم مصنف كجريمة وإثارة ويتحدث في قصته عن شرطي يتورط في حادثة “دهس” لرجل ويحاول بعد ذلك أن يخفي آثار الجريمة، حيث أن الرجل بالفعل قد توفي إثر الحادث وأصبح الشرطي في ورطة.
القصة بعد ذلك تتعقد بشكل كبير.. ليظهر بأن هذا الرجل، ليس مجرد رجل عادي، بل أن الأمر يتطور لتبعات كبيرة تضع الشرطي في ورطة بشكل مستمر في أحداث الفيلم.
من خلال هذه القصة. يقدم الفيلم أحداث مثيرة، لرجل مرتبك، يحاول أن يخفي آثار جريمته خطوة بعد الأخرى، ورجل آخر يدعي بأنه يعرف تفاصيل كل ما يحصل ويرغب بشيء بالمقابل.
في كل مرة يقول المشاهد أن الأمور لا يمكن أن تبرر وأن الشرطي سيتورط فعليًا ويقبض عليه.. يجد المشاهد أن الشرطي قد وجد بعض المخارج غير المتوقعة والتي تساعده في الخروج من ورطته.
وبهذه الوتيرة يبقي الفيلم المشاهد في حماسة وفضول من حيث تطورات أحداثه، ويبقي المشاهد في أكثر من موقف متوترًا.
كذلك الأداء التمثيلي للفيلم يعتبر متوسط، وبقية تفاصيله من حيث التصوير والإخراج والحوارات كذلك وغيرها متواضعة، إلا أن القصة ومجريتها كانت هي ما جذبني للفيلم.
هذا الفيلم في الفترة الماضية حصل على مقعده في قائمة أفضل عشرة أفلام في منصة نيتفلكس. والحقيقة هي أن الفيلم “لطيف” ولكن بالمقارنة مع ما يتصدر المشهد حاليًا من أعمال على المنصة، أجده يستحق المتابعة.
لعل فيلم “إيميلي” هو أحد تلك الأفلام التي تخطر على ذهن المشاهد فورًا سرعان ما نتحدث أو نطري سيرة الأفلام الفرنسية، ذلك الفيلم الذي تحدث عن فتاة تم قمع طفولتها، حتى أصبحت انطوائية وتعيش في عالمها الخاص.
وعلى هذا السياق قدمت السينما الفرنسية مجموعة من الأفلام الجميلة، التي يرتقي بعضها لينافس العالمية من كل اللغات.. بعض هذه الأعمال الفرنسية: “Three Colors: Red” و”The Artist” و”Blue Is the Warmest Colour” وغيرها. كل تلك الأفلام شقت طريقها لرفع سمعة السينما الفرنسية في العالم.
على كل حال، لا تزال وستبقى لنا وقفات مع الأفلام الفرنسية ومختلف اللغات الأخرى كذلك من أعمال سينمائية تستحق المشاهدة، فالفن بطبيعة الحال يجب ألا يختزل أو يحصر في لغة أو مدينة.
مؤخرًا تابعت فيلم “Restless” المقدم من نيتفلكس. هذا الفيلم مصنف كجريمة وإثارة ويتحدث في قصته عن شرطي يتورط في حادثة “دهس” لرجل ويحاول بعد ذلك أن يخفي آثار الجريمة، حيث أن الرجل بالفعل قد توفي إثر الحادث وأصبح الشرطي في ورطة.
القصة بعد ذلك تتعقد بشكل كبير.. ليظهر بأن هذا الرجل، ليس مجرد رجل عادي، بل أن الأمر يتطور لتبعات كبيرة تضع الشرطي في ورطة بشكل مستمر في أحداث الفيلم.
من خلال هذه القصة. يقدم الفيلم أحداث مثيرة، لرجل مرتبك، يحاول أن يخفي آثار جريمته خطوة بعد الأخرى، ورجل آخر يدعي بأنه يعرف تفاصيل كل ما يحصل ويرغب بشيء بالمقابل.
في كل مرة يقول المشاهد أن الأمور لا يمكن أن تبرر وأن الشرطي سيتورط فعليًا ويقبض عليه.. يجد المشاهد أن الشرطي قد وجد بعض المخارج غير المتوقعة والتي تساعده في الخروج من ورطته.
وبهذه الوتيرة يبقي الفيلم المشاهد في حماسة وفضول من حيث تطورات أحداثه، ويبقي المشاهد في أكثر من موقف متوترًا.
كذلك الأداء التمثيلي للفيلم يعتبر متوسط، وبقية تفاصيله من حيث التصوير والإخراج والحوارات كذلك وغيرها متواضعة، إلا أن القصة ومجريتها كانت هي ما جذبني للفيلم.
هذا الفيلم في الفترة الماضية حصل على مقعده في قائمة أفضل عشرة أفلام في منصة نيتفلكس. والحقيقة هي أن الفيلم “لطيف” ولكن بالمقارنة مع ما يتصدر المشهد حاليًا من أعمال على المنصة، أجده يستحق المتابعة.