“مهب الريح”، حيث تعاني “مسابقتنا الرياضية” وبعض الأندية إرهاصات مختلفة، تنبئ بمستقبل قوي، وربما مشاكل وصعوبات مستمرة ومتجددة، لسوء الإدارة، وضعف الأداء، وغالبًا ما تعمد هذه “الكيانات” إلى اتخاذ تدابير وقائية، تقيهما “شر” ما هو قادم من أحداث!!
في وسطنا الرياضي وتقلباته، هناك أندية تقع في براثن الريح والأحداث السلبية، وعادة ما يفاجأ القائمون عليها بهذه التطورات السلبية، ومن ثم يعمل “بعضهم” جاهدًا على تجاوزها، واتخاذ الإجراءات الملائمة لمعالجتها قبل تفاقم آثارها وتداعياتها.
بعض الأندية تحظى بقادة “متمرسين”، يبحثون عن جذور الأزمات واحتمالاتها وتفاعلاتها، والعمل الجاد الممنهج على تجاوزها بأدنى الخسائر، والتنازل عن بعض “التوجهات العجيبة”.. وبعض “العاملين”، وإعادة الكيانات إلى مسارها الطبيعي.
هناك أندية تنافس حاليًا على المراكز الأولى، وهي الأكثر جماهيرية وبطولات، وتضم الاتحاد والشباب والنصر والهلال “وضمك”، وأندية مقتنعة بما “كتب لها” وارتاحت في منطقة “مأمونة” نسبيًا، وتضم: أبها والرائد والفتح والفيحاء والأهلي، حيث قادت الأهلي ظروف مختلفة ليكون بهذه الفئة، رغم جماهيريته وتاريخه وبطولاته.
وأندية تقبع على “خط نار” الهبوط، ونهاية السلم التراتبي، وتشمل التعاون والحزم والباطن والاتفاق والفيصلي والطائي.
تعد المصداقية والعمل المجرد، والتحرك الجماعي والقيادة الواعية، شروطًا أساسية لتجاوز الأزمات، “ومهبات الريح”، إضافة إلى تقديم مصالح الكيان على كل المصالح الذاتية الضيقة!!
باتت الغلبة العددية في كرة القدم السعودية للأندية غير الجماهيرية نسبيًا، مما خلق حالة من التنافس، خوفًا من الزحف المستمر للأندية الصاعدة بالدوري السعودي للمحترفين، وهو أمر بدأ يمثل “هاجسًا” لدى “بعض المهتمين” بمنظومة الكرة السعودية، وقطاع كبير من الجماهير!
وتعود تلك الفوارق بين الأندية الجماهيرية والأندية الأخرى الصاعدة إلى عوامل التاريخ والجماهيرية، والإنجازات والأقدمية والاستقرار الإداري والقدرات المالية، مما سيضع أندية الوسط خلال سنوات قليلة “بالصف الأول”، ويخلق حالة من اللامبالاة والتحديات الجماهيرية والإعلامية، وما سيترتب عليها من تطور المسابقة والحماس لدى اللاعبين لتحقيق البطولات وصناعة الأمجاد.
أصبحت كرة القدم استثمارًا جيدًا، حيث يتابع الجمهور تجربة الأندية المتصاعدة، ومزيدًا من التنافس على المراكز الأولى.
المحصلة المحتملة: تتلخص في أن معظم الأندية تأثرت نتائجها إداريًا وفنيًا وعناصريًا، وأصبحت “بمهب الريح” بأرقام “هزيلة” بالمسابقة، وتفوقت الأندية التاريخية الجماهيرية، وسادت قمة “الدوري السعودي” عبر تاريخه كالمعتاد!!
في وسطنا الرياضي وتقلباته، هناك أندية تقع في براثن الريح والأحداث السلبية، وعادة ما يفاجأ القائمون عليها بهذه التطورات السلبية، ومن ثم يعمل “بعضهم” جاهدًا على تجاوزها، واتخاذ الإجراءات الملائمة لمعالجتها قبل تفاقم آثارها وتداعياتها.
بعض الأندية تحظى بقادة “متمرسين”، يبحثون عن جذور الأزمات واحتمالاتها وتفاعلاتها، والعمل الجاد الممنهج على تجاوزها بأدنى الخسائر، والتنازل عن بعض “التوجهات العجيبة”.. وبعض “العاملين”، وإعادة الكيانات إلى مسارها الطبيعي.
هناك أندية تنافس حاليًا على المراكز الأولى، وهي الأكثر جماهيرية وبطولات، وتضم الاتحاد والشباب والنصر والهلال “وضمك”، وأندية مقتنعة بما “كتب لها” وارتاحت في منطقة “مأمونة” نسبيًا، وتضم: أبها والرائد والفتح والفيحاء والأهلي، حيث قادت الأهلي ظروف مختلفة ليكون بهذه الفئة، رغم جماهيريته وتاريخه وبطولاته.
وأندية تقبع على “خط نار” الهبوط، ونهاية السلم التراتبي، وتشمل التعاون والحزم والباطن والاتفاق والفيصلي والطائي.
تعد المصداقية والعمل المجرد، والتحرك الجماعي والقيادة الواعية، شروطًا أساسية لتجاوز الأزمات، “ومهبات الريح”، إضافة إلى تقديم مصالح الكيان على كل المصالح الذاتية الضيقة!!
باتت الغلبة العددية في كرة القدم السعودية للأندية غير الجماهيرية نسبيًا، مما خلق حالة من التنافس، خوفًا من الزحف المستمر للأندية الصاعدة بالدوري السعودي للمحترفين، وهو أمر بدأ يمثل “هاجسًا” لدى “بعض المهتمين” بمنظومة الكرة السعودية، وقطاع كبير من الجماهير!
وتعود تلك الفوارق بين الأندية الجماهيرية والأندية الأخرى الصاعدة إلى عوامل التاريخ والجماهيرية، والإنجازات والأقدمية والاستقرار الإداري والقدرات المالية، مما سيضع أندية الوسط خلال سنوات قليلة “بالصف الأول”، ويخلق حالة من اللامبالاة والتحديات الجماهيرية والإعلامية، وما سيترتب عليها من تطور المسابقة والحماس لدى اللاعبين لتحقيق البطولات وصناعة الأمجاد.
أصبحت كرة القدم استثمارًا جيدًا، حيث يتابع الجمهور تجربة الأندية المتصاعدة، ومزيدًا من التنافس على المراكز الأولى.
المحصلة المحتملة: تتلخص في أن معظم الأندية تأثرت نتائجها إداريًا وفنيًا وعناصريًا، وأصبحت “بمهب الريح” بأرقام “هزيلة” بالمسابقة، وتفوقت الأندية التاريخية الجماهيرية، وسادت قمة “الدوري السعودي” عبر تاريخه كالمعتاد!!