تمت استضافة الكابتن خالد بدرة في إحدى المساحات من قبل الأخت الإعلامية هناء علواني، وذلك من أجل الاستنارة بآرائه، وهو المتابع لأحداث الدوري السعودي مثله مثل كثير من اللاعبين العرب الذين ارتبطوا بالمجال الرياضي السعودي، ومنهم نجيب الإمام، وطارق التايب، وغيرهما.
والكابتن خالد ليس غريبًا، وهو كابتن للنادي الأهلي، ومنتخب تونس، وأحد أبرز المدافعين العرب السابقين، وسبق وأن عمل في إدارة الأهلي، وقال من خلال تلك المساحة رأيه عن وضع فريق كرة القدم بوضوح، وقال: إن اسم الأهلي يفجع وبصراحة أكبر من العمل الذي قدمه رئيس النادي ماجد النفيعي ومعاوناه المحياني وبامعوضة، وهل يعقل بأن طموح الأهلي هو البقاء في الدوري الممتاز، وذهب إلى أن النفيعي لم يستفد من التجربة الماضية في اختياراته لإدارة الكرة واللاعبين الأجانب، والتربص بأبناء الفريق الموجودين وإبعادهم، واستدل بحديث النجم العماني عماد الحوسني، الذي أكد هو الآخر إفلاس المدرب المغادر هاسي والمحياني. وتمنى بدرة أن يكون الحوسني مشرفًا على الفريق أو أي أحد من أبناء النادي السابقين، فهم يملكون التجربة، ويستطيع أي منهم تسهيل المهمة على المدرب بإيصال الكثير من المعلومات للاعبين بطريقة عاشها هذا اللاعب السابق، والدليل أن كل مباراة كان المدرب يدخل عدد ثلاثة جدد على التشكيلة الأساسية، وهكذا.. والفريق ليس به استقرار فني طوال الموسم.
في حين إداري الفريق المتواجد معهم مجرد مشاهد ولا يتدخل حتى الجولة 27 بالرغم من مطالبة الكل بإبعادهم، وعن رأيه في المشرف على الفريق موسى المحياني فكان صادقًا إذ قال بأن ليس له علاقة بكرة القدم، ولم يكن لاعبًا في الأهلي أو غيره ليجلس على مقعد مثل هذا في نادٍ كبير مثل الأهلي، وعن شهادات المحياني قال ماذا استفاد الفريق من شهاداته والنتيجة أمامنا في الفترة الأولى، وهذه الفترة، وانتقد اختيار اللاعب التونسي حمدي النقاز، الذي قال عنه بأنه لم يستطع اللعب في الترجي التونسي، ثم عجز أيضًا عن اللعب في الزمالك، ليأتي به الأهلي وهو مبتعد عن اللعب عدة شهور.
وأعاب بدرة على رئيس الأهلي بعدم تواجده مع الفريق بشكل دائم، وقال حينما كنت موجودًا لاعباً أو إداريًّا في الأهلي كان الأمير خالد بن عبد الله أو عبد الرزاق أبوداود أو أحمد المرزوقي متواجدين يوميًا في النادي ليأتي بعد هذا الرأي الفني من الكابتن خالد من يتهمه بأنه شخص مادي، وطالب من إدارة النادي التوقيع مع لاعبين أجانب جاؤوا من قبله، فرفضت الإدارة لهذا شن الكابتن بدرة حملة عليهم.
وهذا للأسف ما قيل عني وعن بعض الزملاء باختلاف الاتهامات إذ قيل عنا إننا نشخصن الأمور مع الإدارة الحالية، هدانا الله، وعلينا بالتالي الصمت حتى يهبط الفريق الكبير في ظل هذه الإدارة الناجحة جدًا، وعلمي، وسلامتكم.
والكابتن خالد ليس غريبًا، وهو كابتن للنادي الأهلي، ومنتخب تونس، وأحد أبرز المدافعين العرب السابقين، وسبق وأن عمل في إدارة الأهلي، وقال من خلال تلك المساحة رأيه عن وضع فريق كرة القدم بوضوح، وقال: إن اسم الأهلي يفجع وبصراحة أكبر من العمل الذي قدمه رئيس النادي ماجد النفيعي ومعاوناه المحياني وبامعوضة، وهل يعقل بأن طموح الأهلي هو البقاء في الدوري الممتاز، وذهب إلى أن النفيعي لم يستفد من التجربة الماضية في اختياراته لإدارة الكرة واللاعبين الأجانب، والتربص بأبناء الفريق الموجودين وإبعادهم، واستدل بحديث النجم العماني عماد الحوسني، الذي أكد هو الآخر إفلاس المدرب المغادر هاسي والمحياني. وتمنى بدرة أن يكون الحوسني مشرفًا على الفريق أو أي أحد من أبناء النادي السابقين، فهم يملكون التجربة، ويستطيع أي منهم تسهيل المهمة على المدرب بإيصال الكثير من المعلومات للاعبين بطريقة عاشها هذا اللاعب السابق، والدليل أن كل مباراة كان المدرب يدخل عدد ثلاثة جدد على التشكيلة الأساسية، وهكذا.. والفريق ليس به استقرار فني طوال الموسم.
في حين إداري الفريق المتواجد معهم مجرد مشاهد ولا يتدخل حتى الجولة 27 بالرغم من مطالبة الكل بإبعادهم، وعن رأيه في المشرف على الفريق موسى المحياني فكان صادقًا إذ قال بأن ليس له علاقة بكرة القدم، ولم يكن لاعبًا في الأهلي أو غيره ليجلس على مقعد مثل هذا في نادٍ كبير مثل الأهلي، وعن شهادات المحياني قال ماذا استفاد الفريق من شهاداته والنتيجة أمامنا في الفترة الأولى، وهذه الفترة، وانتقد اختيار اللاعب التونسي حمدي النقاز، الذي قال عنه بأنه لم يستطع اللعب في الترجي التونسي، ثم عجز أيضًا عن اللعب في الزمالك، ليأتي به الأهلي وهو مبتعد عن اللعب عدة شهور.
وأعاب بدرة على رئيس الأهلي بعدم تواجده مع الفريق بشكل دائم، وقال حينما كنت موجودًا لاعباً أو إداريًّا في الأهلي كان الأمير خالد بن عبد الله أو عبد الرزاق أبوداود أو أحمد المرزوقي متواجدين يوميًا في النادي ليأتي بعد هذا الرأي الفني من الكابتن خالد من يتهمه بأنه شخص مادي، وطالب من إدارة النادي التوقيع مع لاعبين أجانب جاؤوا من قبله، فرفضت الإدارة لهذا شن الكابتن بدرة حملة عليهم.
وهذا للأسف ما قيل عني وعن بعض الزملاء باختلاف الاتهامات إذ قيل عنا إننا نشخصن الأمور مع الإدارة الحالية، هدانا الله، وعلينا بالتالي الصمت حتى يهبط الفريق الكبير في ظل هذه الإدارة الناجحة جدًا، وعلمي، وسلامتكم.