عندما نستعرض أحداث الماضي ونقلب صفحات التاريخ، نجد أن هناك أحداثًا وكوارث حدثت وكلفت بعض الأندية الشيء الكثير، وسلبت منجزًا مستحقًا، ومحت تاريخًا كان سيكتب، على رأس تلك الأندية المتضررة نادي الشباب.
فما إن عاد الليث الشبابي للركض خلف الذهب ودخل ميدان المنافسة الجادة على بطولة الدوري توالت عليه الكوارث والأحداث المتتالية ابتداءً بالأخطاء التحكيمية المتكررة في مباريات الفريق، كنا نعتقد أن الوضع التحكيمي سيتطور وسيختلف بوجود تقنية الـVAR ولن نشاهد مثل هذه الأخطاء التحكيمية الفادحة والتي ربما تكلف الأندية الشيء الكثير، ولكن يبدو أن المشكلة هي في الحكم السعودي نفسه غير القابل للتطوير سواء بوجود التقنية أم بدونها، ما زالت الأخطاء التحكيمية مستمرة، ففي كل جولة من جولات دورينا تظهر حالات جدلية وأخطاء واضحة وفاضحة والمحصلة جماهير تغلي ومحتقنة وحق لها أن تذهب بها الظنون كل مذهب من تشكيك وطعن بالذم ودخول بالنوايا بسبب استمرار هذه الأخطاء الكوارثية رغم وجود تقنية الـVAR والتي من المفترض مع وجودها تتلاشى هذه الأخطاء البدائية!!
نقاط تهدر، حقوق تسلب، أخطاء متكررة ومستفزة دائمًا ويبقى السؤال عالقًا، إلى متى يا لجنة التحكيم نشاهد مثل هذه المجازر التحكيمية!؟
إلى متى تدفع الأندية مغبة أخطاء الحكام الكوارثية!؟
أندية تدفع مئات الملايين وتجهز أنديتها لتنافس على تحقيق البطولات ثم تأتي صافرة تهدم كل ما بنته هذه الأندية.
يا لجنة الحكام ألا يوجد عقاب رادع للحكم الذي يرتكب مثل هذه الأخطاء أم أن الأخطاء التي تُرتكب من قبلهم تؤول أنها جزء من اللعبة على حساب الأندية؟!
نطالب لجنة الحكام بوضع حد لهذه الكوارث التحكيمية بفرض عقوبات على الحكام الذين يعبثون بالأندية وبنتائجها لكي نشاهد دوريًّا قويًّا وممتعًا، فاستمرار الحكام بهذا المستوى المتواضع والمهزوز سيتسبب في الإخلال بعدالة المنافسة التي تبحث عنها جميع الأندية..
أعتقد أن الجزء الأكبر من مشاكل التحكيم في الملاعب السعودية يتمثل في عدم مراعاة لجنة التحكيم وتهاونها وعدم تقديرها أهمية اختيار الحكم المناسب، لجنة الحكام التي تشاهد وترصد وتتابع عشرات الأخطاء وعشرات البيانات التي تصدر من الأندية وشكاوى رؤساء الأندية ولكنها تدس رأسها بدلاً من مواجهة المشكلة بشجاعة ومحاولة تقديم حلول لهذه المعضلة، فالحل هو تقديم استقالتها، حيث من الواضح أن إصلاح التحكيم وإن حدث فلن يكون بواسطة هذه اللجنة وتلك الأسماء التي استهلكت ولن تضيف إلى ملف التحكيم أي جديد.
فما إن عاد الليث الشبابي للركض خلف الذهب ودخل ميدان المنافسة الجادة على بطولة الدوري توالت عليه الكوارث والأحداث المتتالية ابتداءً بالأخطاء التحكيمية المتكررة في مباريات الفريق، كنا نعتقد أن الوضع التحكيمي سيتطور وسيختلف بوجود تقنية الـVAR ولن نشاهد مثل هذه الأخطاء التحكيمية الفادحة والتي ربما تكلف الأندية الشيء الكثير، ولكن يبدو أن المشكلة هي في الحكم السعودي نفسه غير القابل للتطوير سواء بوجود التقنية أم بدونها، ما زالت الأخطاء التحكيمية مستمرة، ففي كل جولة من جولات دورينا تظهر حالات جدلية وأخطاء واضحة وفاضحة والمحصلة جماهير تغلي ومحتقنة وحق لها أن تذهب بها الظنون كل مذهب من تشكيك وطعن بالذم ودخول بالنوايا بسبب استمرار هذه الأخطاء الكوارثية رغم وجود تقنية الـVAR والتي من المفترض مع وجودها تتلاشى هذه الأخطاء البدائية!!
نقاط تهدر، حقوق تسلب، أخطاء متكررة ومستفزة دائمًا ويبقى السؤال عالقًا، إلى متى يا لجنة التحكيم نشاهد مثل هذه المجازر التحكيمية!؟
إلى متى تدفع الأندية مغبة أخطاء الحكام الكوارثية!؟
أندية تدفع مئات الملايين وتجهز أنديتها لتنافس على تحقيق البطولات ثم تأتي صافرة تهدم كل ما بنته هذه الأندية.
يا لجنة الحكام ألا يوجد عقاب رادع للحكم الذي يرتكب مثل هذه الأخطاء أم أن الأخطاء التي تُرتكب من قبلهم تؤول أنها جزء من اللعبة على حساب الأندية؟!
نطالب لجنة الحكام بوضع حد لهذه الكوارث التحكيمية بفرض عقوبات على الحكام الذين يعبثون بالأندية وبنتائجها لكي نشاهد دوريًّا قويًّا وممتعًا، فاستمرار الحكام بهذا المستوى المتواضع والمهزوز سيتسبب في الإخلال بعدالة المنافسة التي تبحث عنها جميع الأندية..
أعتقد أن الجزء الأكبر من مشاكل التحكيم في الملاعب السعودية يتمثل في عدم مراعاة لجنة التحكيم وتهاونها وعدم تقديرها أهمية اختيار الحكم المناسب، لجنة الحكام التي تشاهد وترصد وتتابع عشرات الأخطاء وعشرات البيانات التي تصدر من الأندية وشكاوى رؤساء الأندية ولكنها تدس رأسها بدلاً من مواجهة المشكلة بشجاعة ومحاولة تقديم حلول لهذه المعضلة، فالحل هو تقديم استقالتها، حيث من الواضح أن إصلاح التحكيم وإن حدث فلن يكون بواسطة هذه اللجنة وتلك الأسماء التي استهلكت ولن تضيف إلى ملف التحكيم أي جديد.