السنوات العجاف التي مر بها شيخ الأندية بعد رحيل خالد البلطان عن الشباب لم نشاهد أحدًا من الذين ينتقدون البلطان وعمله الآن تقدم لرئاسة نادي الشباب وانتشال الفريق من سنوات الضياع والتوهان في وقت كان الفريق في أمس الحاجة إلى أبنائه ولكن وللأسف لم يتقدم منهم أحد.
ما شاهده المشجع الشبابي خلال الأيام الماضية في بعض البرامج الرياضية والتهجم الذي طال رئيس نادي الشباب من بعض من كانوا ينتسبون إلى نادي الشباب لهو أمر مخزٍ ومعيب ويبعث الأسف ويحز في النفس، أوعندما عاد الشباب للواجهة وبدأ يستعيد بريقه وهيبته وعاد للمنافسة على تحقيق البطولات نشاهد مثل هذه الأحاديث التي تهدف إلى زعزعة البيت الشبابي والأدهى والأمر أنه من قبل من كانوا داخل أروقة شيخ الأندية.. عجبي؟!!
هل هذا جزاء الإحسان؟ هل يُرد دين الشباب بهذه الطريقة؟ فالفضل كل الفضل بعد الله سبحانه يعود للشباب ولا لأحد فضل عليه، هو من أشهرهم وجعل من أسمائهم مادة صحفية وإعلامية، هو من أوصلهم للمنتخبات وللبرامج وللتلفاز فكيف يجحد فضله ويُنسى جميله؟!!
رغم افتقاد الفريق لأهم ركائزه وأعمدته الأساسية إلا أنه أثبت بلاعبيه المتواجدين بأن الليث لا يتأثر بغياب أي لاعب مهما كان ثقله وأثبت بما لا يدع مجالًا للشك أن العناصر المتواجدة لا تقل أهمية وتأثيرًا عن الأسماء الغائبة وأن لديهم الكثير والكثير ليقدموه لشيخ الأندية. دورنا نحن العاشقين والمحبين لكبير العاصمة والذي يجب علينا فعله الآن هو الدعم والمؤازرة والوقوف صفًا واحدًا خلف الكيان وإدارته وإعطاؤهم الثقة المطلقة دون تشويش أو تشغيب حتى يعملوا بهدوء وروية ويقدموا كل ما يستطيعون تقديمه…!
رسالة وأتمنى أن تصل لكل محب وعاشق لهذا النادي العريق من لاعبين سابقين ورؤساء وأعضاء شرف وجماهير عاشقة؛ لنضع كل شيء جانبًا الآن ونلتف حول الإدارة واللاعبين ونشد من أزرهم ونشحذ هممهم وندعهم بقادم الأيام حتى نرى الليث في أجمل صورة وأبهى حلة. حان الوقت لتكون مصلحة شيخ الأندية فوق كل اعتبار. حان الوقت لنكون خلف الشباب من أجل الشباب فقط. فالشباب لن يعود لاقتناص الأمجاد واعتلاء المنصات إلا بوقفة عشاقه ومحبيه وليس بمحاربته وتشنيعه واستهجانه. حضوركم أيها الليوث ودعمكم سيكون له الأثر الإيجابي على إدارتكم ولاعبيكم، من أجل استمرار سلسلة الانتصارات ورجوع هيبة شيخ الأندية وبلوغ صدارة الدوري. حضوركم ودعمكم ومؤازرتكم مطلب.
ما شاهده المشجع الشبابي خلال الأيام الماضية في بعض البرامج الرياضية والتهجم الذي طال رئيس نادي الشباب من بعض من كانوا ينتسبون إلى نادي الشباب لهو أمر مخزٍ ومعيب ويبعث الأسف ويحز في النفس، أوعندما عاد الشباب للواجهة وبدأ يستعيد بريقه وهيبته وعاد للمنافسة على تحقيق البطولات نشاهد مثل هذه الأحاديث التي تهدف إلى زعزعة البيت الشبابي والأدهى والأمر أنه من قبل من كانوا داخل أروقة شيخ الأندية.. عجبي؟!!
هل هذا جزاء الإحسان؟ هل يُرد دين الشباب بهذه الطريقة؟ فالفضل كل الفضل بعد الله سبحانه يعود للشباب ولا لأحد فضل عليه، هو من أشهرهم وجعل من أسمائهم مادة صحفية وإعلامية، هو من أوصلهم للمنتخبات وللبرامج وللتلفاز فكيف يجحد فضله ويُنسى جميله؟!!
رغم افتقاد الفريق لأهم ركائزه وأعمدته الأساسية إلا أنه أثبت بلاعبيه المتواجدين بأن الليث لا يتأثر بغياب أي لاعب مهما كان ثقله وأثبت بما لا يدع مجالًا للشك أن العناصر المتواجدة لا تقل أهمية وتأثيرًا عن الأسماء الغائبة وأن لديهم الكثير والكثير ليقدموه لشيخ الأندية. دورنا نحن العاشقين والمحبين لكبير العاصمة والذي يجب علينا فعله الآن هو الدعم والمؤازرة والوقوف صفًا واحدًا خلف الكيان وإدارته وإعطاؤهم الثقة المطلقة دون تشويش أو تشغيب حتى يعملوا بهدوء وروية ويقدموا كل ما يستطيعون تقديمه…!
رسالة وأتمنى أن تصل لكل محب وعاشق لهذا النادي العريق من لاعبين سابقين ورؤساء وأعضاء شرف وجماهير عاشقة؛ لنضع كل شيء جانبًا الآن ونلتف حول الإدارة واللاعبين ونشد من أزرهم ونشحذ هممهم وندعهم بقادم الأيام حتى نرى الليث في أجمل صورة وأبهى حلة. حان الوقت لتكون مصلحة شيخ الأندية فوق كل اعتبار. حان الوقت لنكون خلف الشباب من أجل الشباب فقط. فالشباب لن يعود لاقتناص الأمجاد واعتلاء المنصات إلا بوقفة عشاقه ومحبيه وليس بمحاربته وتشنيعه واستهجانه. حضوركم أيها الليوث ودعمكم سيكون له الأثر الإيجابي على إدارتكم ولاعبيكم، من أجل استمرار سلسلة الانتصارات ورجوع هيبة شيخ الأندية وبلوغ صدارة الدوري. حضوركم ودعمكم ومؤازرتكم مطلب.