أكتب مقال اليوم بانتظار قرعة “كأس العالم 2022” ولكن لظروف الطباعة لا أستطيع تأخير المقال حتى نهاية مراسم القرعة التي يسبقها الكثير من البروتوكولات، ولذلك أكتب اليوم عن هاجس وقوف الجميع جنبًا إلى جنب خلف منتخبنا الوطني، فقد لاحظنا خروج البعض عن النص والمؤسف أن الأمر لم يقتصر على بعض الجماهير ولا بعض الإعلاميين ولكنه امتد إلى بعض الأندية التي فرقت بين نجوم منتخبنا بحسب أنديتهم ولذلك أتمنى رؤية “أنديتنا بالأخضر”.
الفكرة باختصار أن يكون الطقم الثالث لكل نادٍ سعودي بألوان منتخبنا السعودي الأخضر، وذلك لزيادة جرعة الوطنية لدى جميع الجماهير التي أثق أنها تحمل كل الحب والولاء للوطن الذي نعشق ترابه، ولكن المتابع لوسائل التواصل الاجتماعي خصوصًا “تويتر” يلاحظ خروج بعض الأصوات النشاز التي تفرق بين نجوم المنتخب على أساس انتمائها إلى الأندية حيث يقدمون النادي على المنتخب، ولعل حدة التعصب تخف إذا رأى الجميع جميع “أنديتنا بالأخضر”.
لكل نادٍ ثلاثة أطقم أولها بالألوان الأساسية التي يلعب بها مبارياته على أرضه وثانيها طقم يلعب به مبارياته خارج أرضه وثالثها طقم يلعب به حين يكون هناك تقارب بين ألوانه طقمه الثاني وطقم الفريق المستضيف، ولذلك حين يتم اختيار اللون “الأخضر” لأحد الطقمين الثاني أو الثالث فإن ذلك سيجعل الجماهير ترى ناديها يلعب بطقم مشابه لطقم منتخبنا السعودي ويقيني أن الكثير من الجماهير ستقتني هذا الطقم ليبقى ذكرى وسيلبسونه في أيام مباريات المنتخب وربما يلبسونه في كأس العالم في “قطر” فهل يتحقق أملي ونرى جميع “أنديتنا بالأخضر”.
تغريدة tweet:
أرسل المقال وأنا أنتظر القرعة لذلك سأكتفي بتسجيل أمنيتي أن تكون القرعة مبتسمة لمنتخبنا الوطني، فيكون حظنا لقاء منتخب “تونس” من المستوى الثالث ومنتخب “أمريكا” من المستوى الثاني ولا يهم من نقابل من المستوى الأول لأنه سيكون صعبًا علينا، ولكن طالما الأمر مرتبطًا بالأمنيات فلعلي أفضل لقاء منتخب “البرتغال” للاستفادة من شعبية “رونالدو” أو “الأرجنتين” لوجود “ميسي”، ولكن الواقع يقول إن جميع المنتخبات ستظهر بأفضل مستوياتها لأن كأس العالم 2022 في قطر ستكون في منتصف الموسم الكروي حيث نجوم كرة القدم في قمة مستواهم بعكس البطولات التي تقام في الصيف والنجوم منهكون، وعلى منصات الحظ المبتسم نلتقي.
الفكرة باختصار أن يكون الطقم الثالث لكل نادٍ سعودي بألوان منتخبنا السعودي الأخضر، وذلك لزيادة جرعة الوطنية لدى جميع الجماهير التي أثق أنها تحمل كل الحب والولاء للوطن الذي نعشق ترابه، ولكن المتابع لوسائل التواصل الاجتماعي خصوصًا “تويتر” يلاحظ خروج بعض الأصوات النشاز التي تفرق بين نجوم المنتخب على أساس انتمائها إلى الأندية حيث يقدمون النادي على المنتخب، ولعل حدة التعصب تخف إذا رأى الجميع جميع “أنديتنا بالأخضر”.
لكل نادٍ ثلاثة أطقم أولها بالألوان الأساسية التي يلعب بها مبارياته على أرضه وثانيها طقم يلعب به مبارياته خارج أرضه وثالثها طقم يلعب به حين يكون هناك تقارب بين ألوانه طقمه الثاني وطقم الفريق المستضيف، ولذلك حين يتم اختيار اللون “الأخضر” لأحد الطقمين الثاني أو الثالث فإن ذلك سيجعل الجماهير ترى ناديها يلعب بطقم مشابه لطقم منتخبنا السعودي ويقيني أن الكثير من الجماهير ستقتني هذا الطقم ليبقى ذكرى وسيلبسونه في أيام مباريات المنتخب وربما يلبسونه في كأس العالم في “قطر” فهل يتحقق أملي ونرى جميع “أنديتنا بالأخضر”.
تغريدة tweet:
أرسل المقال وأنا أنتظر القرعة لذلك سأكتفي بتسجيل أمنيتي أن تكون القرعة مبتسمة لمنتخبنا الوطني، فيكون حظنا لقاء منتخب “تونس” من المستوى الثالث ومنتخب “أمريكا” من المستوى الثاني ولا يهم من نقابل من المستوى الأول لأنه سيكون صعبًا علينا، ولكن طالما الأمر مرتبطًا بالأمنيات فلعلي أفضل لقاء منتخب “البرتغال” للاستفادة من شعبية “رونالدو” أو “الأرجنتين” لوجود “ميسي”، ولكن الواقع يقول إن جميع المنتخبات ستظهر بأفضل مستوياتها لأن كأس العالم 2022 في قطر ستكون في منتصف الموسم الكروي حيث نجوم كرة القدم في قمة مستواهم بعكس البطولات التي تقام في الصيف والنجوم منهكون، وعلى منصات الحظ المبتسم نلتقي.
