غاب شيخ الأندية وليثها عن البطولات الآسيوية ردحاً من الزمن، فغابت معه المتعة والمنافسة. غاب فغابت مع غيبته شمس الإنجازات عن الكرة السعودية برمتها، كيف لا، وهو شيخ أنديتها، وكبيرها، وأفضل من يقدم المتعة في كرتها، وبشهادة المنصفين من الرياضيين..
ولكنه في هذا الموسم عاد وبدأ يقدم أفضل مستوياته، ويحقق النتائج الإيجابية، حيث يعتبر الفريق في أوج عطائه حالياً، فهو يمتلك شخصية الفريق البطل، ويلعب بتوازن كبير، والنضج الكروي بدا واضحاً جلياً على نجومه، وها هو الآن أصبح قريباً وأقرب من أي وقت مضى للعودة للبطولات، ومؤهلاً لنيل الكثير منها خلال هذه الفترة ليعيد أمجاد هذا الشيخ الوقور صاحب الأرقام القياسية وسيدها، ويسترد مكانته على هرم الكرة السعودية والآسيوية.
عاد شيخ الأندية وكبيرها إلى المشهد الآسيوي بعد غياب دام سبع سنوات، عاد ليستعيد ذكرياته الجميلة، ويفرض هيبته من جديد على القارة الصفراء، عاد ليقول للجميع أنا الشرس، أنا العاصي، أنا العاتي، أنا الثائر، أنا الفائر، أنا الذي تتكسر في حضرتي القوانين، ومن أجلي تتبدل الإثباتات والبراهين، فلتُعلَن لقدومي حالة الطوارئ بين أندية دوري أبطال آسيا. عاد ليضيء الملاعب وما حولها، ويجتاحها بسلطنةٍ لافتة يخوض أَتُون الوقائع بكل عنفوان، يسيطر بالطول وبالعرض، يستمتع ويمتّع العالم بأسره، يحجّم خصومه بالميدان، ويتربع على عرش الأرقام بكل استحقاق.
شيخ الأندية أوغل في المجد حتى بلغ منتهاه، صال وجال في أصقاع الإنجازات حتى سبر أغوارها، لا يرفع للاستسلام راية، ولا يدع مجالاً للمغرضين أن ينالوا منه غاية، يفوز فيُمتع، يضرب فيُوجع، يقول فُيسمع، ينتصر فيُخضع، الفريق الناجح يحضر فيه العمل التكاملي ما بين الإدارة واللاعبين والجهاز الفني والجماهير، وكل هذه موجودة في الشباب، إلا حلقة واحدة افتقر لها الفريق خلال الجولات الماضية وهي الحضور الجماهيري، حضوركم أيها الليوث ودعمكم سيكون له الأثر الإيجابي على إدارتكم ولاعبيكم، ومن أجل استمرار سلسلة الانتصارات ورجوع هيبة شيخ الأندية حضوركم ودعمكم ومؤازرتكم واجب. رسالة وفاء لجمهور الوفاء
أصبحتم الآن مطالبين بالحضور ودعم اللاعبين، فاللاعبون بحاجة للدعم والمؤازرة ليستمروا بأفراحكم، فحضوركم هو الداعم الحقيقي والمعنوى للاعبين، فالمدرج يعتبر القوة التي يستمد منها الفريق روح الحماس والإرادة بحضوركم وتشجيعكم وارتفاع أصواتكم، بالدعم والمؤازرة سيكون اللاعبون جاهزين لتحقيق الانتصارات، وخطف البطولات، فأنتم الوقود الحقيقي لهم.
ولكنه في هذا الموسم عاد وبدأ يقدم أفضل مستوياته، ويحقق النتائج الإيجابية، حيث يعتبر الفريق في أوج عطائه حالياً، فهو يمتلك شخصية الفريق البطل، ويلعب بتوازن كبير، والنضج الكروي بدا واضحاً جلياً على نجومه، وها هو الآن أصبح قريباً وأقرب من أي وقت مضى للعودة للبطولات، ومؤهلاً لنيل الكثير منها خلال هذه الفترة ليعيد أمجاد هذا الشيخ الوقور صاحب الأرقام القياسية وسيدها، ويسترد مكانته على هرم الكرة السعودية والآسيوية.
عاد شيخ الأندية وكبيرها إلى المشهد الآسيوي بعد غياب دام سبع سنوات، عاد ليستعيد ذكرياته الجميلة، ويفرض هيبته من جديد على القارة الصفراء، عاد ليقول للجميع أنا الشرس، أنا العاصي، أنا العاتي، أنا الثائر، أنا الفائر، أنا الذي تتكسر في حضرتي القوانين، ومن أجلي تتبدل الإثباتات والبراهين، فلتُعلَن لقدومي حالة الطوارئ بين أندية دوري أبطال آسيا. عاد ليضيء الملاعب وما حولها، ويجتاحها بسلطنةٍ لافتة يخوض أَتُون الوقائع بكل عنفوان، يسيطر بالطول وبالعرض، يستمتع ويمتّع العالم بأسره، يحجّم خصومه بالميدان، ويتربع على عرش الأرقام بكل استحقاق.
شيخ الأندية أوغل في المجد حتى بلغ منتهاه، صال وجال في أصقاع الإنجازات حتى سبر أغوارها، لا يرفع للاستسلام راية، ولا يدع مجالاً للمغرضين أن ينالوا منه غاية، يفوز فيُمتع، يضرب فيُوجع، يقول فُيسمع، ينتصر فيُخضع، الفريق الناجح يحضر فيه العمل التكاملي ما بين الإدارة واللاعبين والجهاز الفني والجماهير، وكل هذه موجودة في الشباب، إلا حلقة واحدة افتقر لها الفريق خلال الجولات الماضية وهي الحضور الجماهيري، حضوركم أيها الليوث ودعمكم سيكون له الأثر الإيجابي على إدارتكم ولاعبيكم، ومن أجل استمرار سلسلة الانتصارات ورجوع هيبة شيخ الأندية حضوركم ودعمكم ومؤازرتكم واجب. رسالة وفاء لجمهور الوفاء
أصبحتم الآن مطالبين بالحضور ودعم اللاعبين، فاللاعبون بحاجة للدعم والمؤازرة ليستمروا بأفراحكم، فحضوركم هو الداعم الحقيقي والمعنوى للاعبين، فالمدرج يعتبر القوة التي يستمد منها الفريق روح الحماس والإرادة بحضوركم وتشجيعكم وارتفاع أصواتكم، بالدعم والمؤازرة سيكون اللاعبون جاهزين لتحقيق الانتصارات، وخطف البطولات، فأنتم الوقود الحقيقي لهم.