عندما يطرق باب ناديك ـ فاعل خير ـ ويقدم لك دليلًا جديدًا مدعمًا بالإثبات ليزيد من القرائن المرفوعة ويؤكد قوة حجة الموقف فهذا لا يدعو لحيرة التساؤل والدهشة عن تأخير النصر في تقديمه لأدلة دامغة أخرى تقوي جانبه.
ولا يعيبه في رفع حججه ما دام أنه على حق بغض النظر عن دوافع فاعل الخير من تقديمها سواء تهمه مصلحة النصر أو نفسه أو الإضرار بالآخرين في ظل صحة الأدلة وسلامتها وارتباطها المباشر بالقضية.
وفي السياق ذاته يضع النصر لجان اتحاد الكرة في حرج شديد باستمرار صمتها المعيب في قضيتي حمد الله ومحمد إبراهيم كنو والأخيرة تجاوزت المئة يوم في حين لم تتأخر قضية شبهة تلاعب في مباريات لدوري الدرجة الثانية سوى أيام معدودة حتى أقفلت القضية.
هناك قاعدة إعلامية تشير إلى أنه كلما زاد غموض المعلومة زاد بث الشائعات ومع استمرار التأخير يكثر مرددوها فهناك من يعتبر اللجان المعنية غير قادرة على حسم الأمر وأنها أضعف من إصدار قرار على نادٍ ما وهو ما حصل بالفعل فأصبح تداول فئة ترى التأخير مرده البحث عن مخرج للهلال كونه متورطًا في توقيع اللاعب لعقدين وفي المكالمة الشهيرة التي كشفها الناقل الرئيس ومن خلالها جرى إعلان تجديد عقد كنو مع الهلال وما زالت تترك علامة استفهام حولها فإن كانت شخصية هلالية بالفعل فلم لم تنهِ حسم التجديد مبكرًا قبل دخول الستة أشهر خاصة أن الاجتماعات توالت ولم تثنِ اللاعب عن مطالبه المالية التي قوبلت بالرفض من الجانب الهلالي وكيف لم تجد الشخصية موقعًا أفضل من ساحة ملعب الملز بعد نهاية مباراة وعبر نقل مباشر وفي لقطة درامية تحت دموع كنو وأنظار المشاهدين ليزف خبر التجديد للهلاليين، أما الشائعة الأخرى فتلصق بميول رئيس لجنة وتعارضها مع الفريق المنافس صاحب القضية وكأنه جابر عثرات الهلال وإن كنت لا أظن شخصية تضحي بكل شيء من أجل ميولها خاصة أن هناك أعضاء في اللجنة لن يرضيهم ذلك لكن ننقل ما يتم تداوله في ظل استمرار القضية دون حل، أما ثالثة الأثافي من الشائعات فينقل عنهم بأن الإيقاف سيطال النصر وإدارته وقد يزيد بالمنع من التسجيل كونه أزعج اللجان بالقضايا وتركهم في حرج أمام الرأي العام وحتى يكون عبرة للآخرين.
ولا يعيبه في رفع حججه ما دام أنه على حق بغض النظر عن دوافع فاعل الخير من تقديمها سواء تهمه مصلحة النصر أو نفسه أو الإضرار بالآخرين في ظل صحة الأدلة وسلامتها وارتباطها المباشر بالقضية.
وفي السياق ذاته يضع النصر لجان اتحاد الكرة في حرج شديد باستمرار صمتها المعيب في قضيتي حمد الله ومحمد إبراهيم كنو والأخيرة تجاوزت المئة يوم في حين لم تتأخر قضية شبهة تلاعب في مباريات لدوري الدرجة الثانية سوى أيام معدودة حتى أقفلت القضية.
هناك قاعدة إعلامية تشير إلى أنه كلما زاد غموض المعلومة زاد بث الشائعات ومع استمرار التأخير يكثر مرددوها فهناك من يعتبر اللجان المعنية غير قادرة على حسم الأمر وأنها أضعف من إصدار قرار على نادٍ ما وهو ما حصل بالفعل فأصبح تداول فئة ترى التأخير مرده البحث عن مخرج للهلال كونه متورطًا في توقيع اللاعب لعقدين وفي المكالمة الشهيرة التي كشفها الناقل الرئيس ومن خلالها جرى إعلان تجديد عقد كنو مع الهلال وما زالت تترك علامة استفهام حولها فإن كانت شخصية هلالية بالفعل فلم لم تنهِ حسم التجديد مبكرًا قبل دخول الستة أشهر خاصة أن الاجتماعات توالت ولم تثنِ اللاعب عن مطالبه المالية التي قوبلت بالرفض من الجانب الهلالي وكيف لم تجد الشخصية موقعًا أفضل من ساحة ملعب الملز بعد نهاية مباراة وعبر نقل مباشر وفي لقطة درامية تحت دموع كنو وأنظار المشاهدين ليزف خبر التجديد للهلاليين، أما الشائعة الأخرى فتلصق بميول رئيس لجنة وتعارضها مع الفريق المنافس صاحب القضية وكأنه جابر عثرات الهلال وإن كنت لا أظن شخصية تضحي بكل شيء من أجل ميولها خاصة أن هناك أعضاء في اللجنة لن يرضيهم ذلك لكن ننقل ما يتم تداوله في ظل استمرار القضية دون حل، أما ثالثة الأثافي من الشائعات فينقل عنهم بأن الإيقاف سيطال النصر وإدارته وقد يزيد بالمنع من التسجيل كونه أزعج اللجان بالقضايا وتركهم في حرج أمام الرأي العام وحتى يكون عبرة للآخرين.
