جاء حديث الأمير نواف بن فيصل، الرئيس العام السابق للرئاسة العامة لرعاية الشباب، مؤخرًا لـ “يكشف” الغطاء الذي كان يختبئ من خلفه بعض من ينتمون للإعلام الرياضي، الذي لم يواكب أبدًا المسيرة التنموية للوطن خلال آخر عقدين من الزمن.
حديث الأمير نواف بن فيصل جاء كصوت مسموع من مسؤول سابق، ليدق ناقوس الخطر من استفحال ظاهرة “الرشوة” من داخل وسط الجسم الإعلامي، لأن الحدث هذه المرة عن تلك المخالفات جاء من مسؤول سابق تعرض للابتزاز بشكل سافر وغير مؤدب..!
قضية الابتزاز في الوسط الإعلامي الرياضي السعودي للأسف هي موجودة، وكثير ما تحدث عنها من ينتمون للوسط الرياضي سواء كانوا “عاملين ولاعبين وإعلاميين”، ومنهم على سبيل المثال الإعلامي المخضرم عبد الرحمن السماري، وأيضًا النجم السابق خالد عزيز، وأكدها رئيس نادي الاتحاد أنمار الحائلي الذي تحدث بهذه المعلومة “الصادمة” الموسم الماضي في أحد البرامج، مفصحًا عن حالات ابتزاز مالي تعرض لها من قبل بعض الصحفيين..!
قطاع الإعلام يأتي من ضمن القطاعات التي تعرف تفشيًا “للرشوة”، وغالبًا تُعطى على طريقة “شرهة” أو دعم بشكل غير مباشر، إلا أنها في النهاية هي “رشوة” لأجل تحقيق أهداف غير نزيهة، والنظام يُعاقب عليها في حال ثبوتها.
الإعلام وما له من تأثير على المجتمعات بشكل عام هو أمانة، وعلى المنتسبين له أن يتقوا الله في أداء مهمتهم وفيما ينقلون بكل أمانة، بعيدًا عن المصالح الخاصة التي تقودهم لاستغلال المهنة بشكل غير لائق، ومن يتبنون مثل هذا النهج يمكن تسميتهم بالإعلام “الفاسد” وهم يساهمون بتفشي الفساد في أي مجال ينتسبون له، ما ينعكس سلبًا على أي جهة تحاول أن تقدم عملاً مخلصًا وجهدًا فعالاً لإنجاز المهام المناطة بها.
نوافذ:
ـ تسريب تسجيلات “مفبركة” للاعب حمد الله الهدف منها التشكيك بالتسجيلات الحقيقية التي قدمتها إدارة النصر للجنة الاحتراف، والانسياق خلفها خطأ وما زال الجميع ينتظر ماذا ستفعل اللجنة الموقرة فيما لديها من التسجيلات..!
ـ أهمية تواجد مدير الكرة في نادي النصر تتطلب تحرك الإدارة نحو استقطاب من يقوم بالمهمة، ومن وجهة نظر شخصية عودة محسن الحارثي هي الأنسب في الوقت الحالي.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
حديث الأمير نواف بن فيصل جاء كصوت مسموع من مسؤول سابق، ليدق ناقوس الخطر من استفحال ظاهرة “الرشوة” من داخل وسط الجسم الإعلامي، لأن الحدث هذه المرة عن تلك المخالفات جاء من مسؤول سابق تعرض للابتزاز بشكل سافر وغير مؤدب..!
قضية الابتزاز في الوسط الإعلامي الرياضي السعودي للأسف هي موجودة، وكثير ما تحدث عنها من ينتمون للوسط الرياضي سواء كانوا “عاملين ولاعبين وإعلاميين”، ومنهم على سبيل المثال الإعلامي المخضرم عبد الرحمن السماري، وأيضًا النجم السابق خالد عزيز، وأكدها رئيس نادي الاتحاد أنمار الحائلي الذي تحدث بهذه المعلومة “الصادمة” الموسم الماضي في أحد البرامج، مفصحًا عن حالات ابتزاز مالي تعرض لها من قبل بعض الصحفيين..!
قطاع الإعلام يأتي من ضمن القطاعات التي تعرف تفشيًا “للرشوة”، وغالبًا تُعطى على طريقة “شرهة” أو دعم بشكل غير مباشر، إلا أنها في النهاية هي “رشوة” لأجل تحقيق أهداف غير نزيهة، والنظام يُعاقب عليها في حال ثبوتها.
الإعلام وما له من تأثير على المجتمعات بشكل عام هو أمانة، وعلى المنتسبين له أن يتقوا الله في أداء مهمتهم وفيما ينقلون بكل أمانة، بعيدًا عن المصالح الخاصة التي تقودهم لاستغلال المهنة بشكل غير لائق، ومن يتبنون مثل هذا النهج يمكن تسميتهم بالإعلام “الفاسد” وهم يساهمون بتفشي الفساد في أي مجال ينتسبون له، ما ينعكس سلبًا على أي جهة تحاول أن تقدم عملاً مخلصًا وجهدًا فعالاً لإنجاز المهام المناطة بها.
نوافذ:
ـ تسريب تسجيلات “مفبركة” للاعب حمد الله الهدف منها التشكيك بالتسجيلات الحقيقية التي قدمتها إدارة النصر للجنة الاحتراف، والانسياق خلفها خطأ وما زال الجميع ينتظر ماذا ستفعل اللجنة الموقرة فيما لديها من التسجيلات..!
ـ أهمية تواجد مدير الكرة في نادي النصر تتطلب تحرك الإدارة نحو استقطاب من يقوم بالمهمة، ومن وجهة نظر شخصية عودة محسن الحارثي هي الأنسب في الوقت الحالي.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
