جماهيرية نادي الشباب ليست محدودة كما يدعي البعض، فالسنوات العجاف التي مر بها الشباب والتي ابتعد أثناءها عن إطار المنافسة وعن منصات البطولات كانت سببًا رئيسيًا لعزوف الجماهير الشبابية عن الحضور للمدرجات.
وعندما عاد الشباب للواجهة وللمنافسة شاهد الجميع حقيقة جمهور الشباب الذي ملأ مدرجات ملعب فريقه حبًا ودعمًا لهذا البطل العائد.
الأمر الآخر أن جماهير شيخ الأندية ليست جماهير منطقة واحدة كما يظن أو يدعي البعض، حيث إن الحقيقة والواقع يقولان إن جماهير شيخ الأندية متواجدة من المحيط إلى الخليج.
جماهير الشباب تدعم وتحب الكيان
وكذلك تعتب ولكن على طريقتهم الخاصة، والمواسم القادمة ستؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن جماهير الشباب هجرت المدرجات عتابًا وعادت لها حبًا وهيامًا.
رسالة حب لجمهور الشباب
بحضوركم وتشجيعكم وارتفاع أصواتكم بالدعم والمؤازرة سيكون اللاعبون جاهزين لتحقيق الانتصارات وخطف البطولات فأنتم الوقود الحقيقي لهم.
جمهور الشباب دائمًا يثبت أنه حالة استثنائية وفريدة من نوعها في الوفاء والمساندة. ويثبت لنا أن العشق والوفاء هي أشياءٌ لا تُشترى ولا تُقدّر بثمن.
دورنا الآن نحن العاشقين والمحبين لكبير العاصمة والذي يجب علينا فعله الآن هو الدعم والمؤازرة والوقوف صفًا واحدًا خلف الكيان وإدارته وإعطاؤهم الثقة المطلقة دون تشويش أو تشغيب حتى يعملوا بهدوء وروية ويقدموا كل ما يستطيعون تقديمه…!
رسالة.. وأتمنى أن تصل لكل
محب وعاشق لهذا النادي العريق من لاعبين سابقين ورؤساء وأعضاء شرف وجماهير عاشقة؛ لنضع كل شيء جانبًا الآن ونلتف حول الإدارة واللاعبين ونشد من أزرهم ونشحذ هممهم وندعهم بقادم الأيام حتى نرى الليث في أجمل صورة وأبهى حلة. حان الوقت لتكون مصلحة شيخ الأندية فوق كل اعتبار.. حان الوقت لنكون خلف الشباب من أجل الشباب فقط.. فالشباب لن يعود لاقتناص الأمجاد واعتلاء المنصات إلا بوقفة عشاقه ومحبيه وليس بمحاربته وتشنيعه واستهجانه.. حضوركم أيها الليوث ودعمكم الآن سيكون له الأثر الإيجابي على إدارتكم ولاعبيكم.. ومن أجل استمرار سلسلة الانتصارات ورجوع هيبة شيخ الأندية وبلوغ المجد مجددًا.. حضوركم ودعمكم ومؤازرتكم مطلب الآن يا ليوث.
همسة ختام
لا تلتفتوا ولا تلقوا بالًا لمن يريد إبعادكم عن مصلحة شيخ الأندية فأنتم جمهور الوفاء والشباب لا يرتقي إلا بكم يا أوفياء.
وعندما عاد الشباب للواجهة وللمنافسة شاهد الجميع حقيقة جمهور الشباب الذي ملأ مدرجات ملعب فريقه حبًا ودعمًا لهذا البطل العائد.
الأمر الآخر أن جماهير شيخ الأندية ليست جماهير منطقة واحدة كما يظن أو يدعي البعض، حيث إن الحقيقة والواقع يقولان إن جماهير شيخ الأندية متواجدة من المحيط إلى الخليج.
جماهير الشباب تدعم وتحب الكيان
وكذلك تعتب ولكن على طريقتهم الخاصة، والمواسم القادمة ستؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن جماهير الشباب هجرت المدرجات عتابًا وعادت لها حبًا وهيامًا.
رسالة حب لجمهور الشباب
بحضوركم وتشجيعكم وارتفاع أصواتكم بالدعم والمؤازرة سيكون اللاعبون جاهزين لتحقيق الانتصارات وخطف البطولات فأنتم الوقود الحقيقي لهم.
جمهور الشباب دائمًا يثبت أنه حالة استثنائية وفريدة من نوعها في الوفاء والمساندة. ويثبت لنا أن العشق والوفاء هي أشياءٌ لا تُشترى ولا تُقدّر بثمن.
دورنا الآن نحن العاشقين والمحبين لكبير العاصمة والذي يجب علينا فعله الآن هو الدعم والمؤازرة والوقوف صفًا واحدًا خلف الكيان وإدارته وإعطاؤهم الثقة المطلقة دون تشويش أو تشغيب حتى يعملوا بهدوء وروية ويقدموا كل ما يستطيعون تقديمه…!
رسالة.. وأتمنى أن تصل لكل
محب وعاشق لهذا النادي العريق من لاعبين سابقين ورؤساء وأعضاء شرف وجماهير عاشقة؛ لنضع كل شيء جانبًا الآن ونلتف حول الإدارة واللاعبين ونشد من أزرهم ونشحذ هممهم وندعهم بقادم الأيام حتى نرى الليث في أجمل صورة وأبهى حلة. حان الوقت لتكون مصلحة شيخ الأندية فوق كل اعتبار.. حان الوقت لنكون خلف الشباب من أجل الشباب فقط.. فالشباب لن يعود لاقتناص الأمجاد واعتلاء المنصات إلا بوقفة عشاقه ومحبيه وليس بمحاربته وتشنيعه واستهجانه.. حضوركم أيها الليوث ودعمكم الآن سيكون له الأثر الإيجابي على إدارتكم ولاعبيكم.. ومن أجل استمرار سلسلة الانتصارات ورجوع هيبة شيخ الأندية وبلوغ المجد مجددًا.. حضوركم ودعمكم ومؤازرتكم مطلب الآن يا ليوث.
همسة ختام
لا تلتفتوا ولا تلقوا بالًا لمن يريد إبعادكم عن مصلحة شيخ الأندية فأنتم جمهور الوفاء والشباب لا يرتقي إلا بكم يا أوفياء.