تقدم أنديتنا المشاركة في دوري أبطال آسيا مستويات مميزة بمشاركة 4 أجانب فقط مما فتح المجال أمام نجوم الوطن لملء 7 خانات تزيد في حال النادي الذي لا يملك نجمًا آسيويًا أو حين يصاب ذلك النجم، فرأينا نجومًا لم تتح لهم الفرصة في الدوري بسبب مشاركة 7 أجانب يخطفون تلك الفرصة من اللاعب السعودي، ولعل أسعد الناس بمتابعة مباريات دوري المجموعات هو السيد “رينارد” الذي أتيحت له الفرصة لرؤية لاعبين سعوديين سيختار منهم “نجوم المنتخب”.
والسؤال الهام: هل ستتاح الفرصة للنجوم المحليين الذين تألقوا في مباريات دوري أبطال آسيا باللعب في الدوري حين يشارك الأجانب السبعة؟ بالتأكيد لن يجدوا الفرصة ذاتها، والأمر لا يقتصر على نجوم الأندية الأربعة بل يمتد لجميع الأندية وخصوصًا تلك التي تعود المنتخب على الاختيار من نجومها، فما عدد الدقائق التي سيلعبها رأس حربة المنتخب أو قلب دفاعه؟ لا أعتقد أن الفرصة الممنوحة للنجم السعودي في الدوري ستكون كافية لصقل “نجوم المنتخب”.
نحن مقبلون على كأس العالم 2022 في “قطر” في منتصف الموسم القادم والذي يراه الكثير من المتابعين فرصة استثنائية لوصول النجوم للمونديال وهم في قمة جاهزيتهم، بعد أن تعودنا على كأس العالم بالصيف وبعد انتهاء الموسم وإرهاق النجوم مع أنديتهم، ولكنه في نفس الوقت لن يمنح مدرب منتخبنا الوقت الكافي لعمل معسكر تحضيري طويل يسبق المونديال، ولذلك سيكون على أنديتنا التعاون مع أجهزة المنتخب لمنح فرصة أكبر للنجوم المختارين لتمثيل منتخبنا الوطني، فليس من المعقول أن يبقى لاعب المنتخب أسيرًا لمقاعد الاحتياط طوال فترة الدوري ثم يلعب أساسيًا في كأس العالم، الحل في وضع خطة لإعداد “نجوم المنتخب”.
تغريدة tweet:
أعلم بأن الأمر صعب حيث يتمسك مدرب النادي بحقه في اختيار التشكيلة المناسبة واستثمار كافة النجوم الأجانب الذين كلفوا النادي الكثير، ولكن قلبي على منتخب الوطن وأثق بأن المسؤولين يضعون في اعتبارهم تجهيز نجومنا ليصلوا للمونديال وهم بكامل جاهزيتهم، وليتحقق ذلك يجب أن يتعاون مدربو الأندية مع مدرب المنتخب لزيادة عدد دقائق المشاركة لنجوم منتخبنا في الدوري القادم، تخيلوا معي لو أصر مدرب المنتخب على اختيار “العويس” حارسًا أساسيًا وهو يلعب احتياطيًا في “الهلال”، وعلى منصات التحضير نلتقي.
والسؤال الهام: هل ستتاح الفرصة للنجوم المحليين الذين تألقوا في مباريات دوري أبطال آسيا باللعب في الدوري حين يشارك الأجانب السبعة؟ بالتأكيد لن يجدوا الفرصة ذاتها، والأمر لا يقتصر على نجوم الأندية الأربعة بل يمتد لجميع الأندية وخصوصًا تلك التي تعود المنتخب على الاختيار من نجومها، فما عدد الدقائق التي سيلعبها رأس حربة المنتخب أو قلب دفاعه؟ لا أعتقد أن الفرصة الممنوحة للنجم السعودي في الدوري ستكون كافية لصقل “نجوم المنتخب”.
نحن مقبلون على كأس العالم 2022 في “قطر” في منتصف الموسم القادم والذي يراه الكثير من المتابعين فرصة استثنائية لوصول النجوم للمونديال وهم في قمة جاهزيتهم، بعد أن تعودنا على كأس العالم بالصيف وبعد انتهاء الموسم وإرهاق النجوم مع أنديتهم، ولكنه في نفس الوقت لن يمنح مدرب منتخبنا الوقت الكافي لعمل معسكر تحضيري طويل يسبق المونديال، ولذلك سيكون على أنديتنا التعاون مع أجهزة المنتخب لمنح فرصة أكبر للنجوم المختارين لتمثيل منتخبنا الوطني، فليس من المعقول أن يبقى لاعب المنتخب أسيرًا لمقاعد الاحتياط طوال فترة الدوري ثم يلعب أساسيًا في كأس العالم، الحل في وضع خطة لإعداد “نجوم المنتخب”.
تغريدة tweet:
أعلم بأن الأمر صعب حيث يتمسك مدرب النادي بحقه في اختيار التشكيلة المناسبة واستثمار كافة النجوم الأجانب الذين كلفوا النادي الكثير، ولكن قلبي على منتخب الوطن وأثق بأن المسؤولين يضعون في اعتبارهم تجهيز نجومنا ليصلوا للمونديال وهم بكامل جاهزيتهم، وليتحقق ذلك يجب أن يتعاون مدربو الأندية مع مدرب المنتخب لزيادة عدد دقائق المشاركة لنجوم منتخبنا في الدوري القادم، تخيلوا معي لو أصر مدرب المنتخب على اختيار “العويس” حارسًا أساسيًا وهو يلعب احتياطيًا في “الهلال”، وعلى منصات التحضير نلتقي.
