أسعفينا يا لغة، وأنجدينا يا حروف، لم يدع لنا حرفًا في معاجمنا إلا واستهلكناه كتابةً عنه ولا كلمة في قواميسنا إلا واستنفدناها تدوينًا لما يُحقق، لا يكاد يجف لنا حبر ولا يكاد يرتفع لنا قلم نكتب فنمسح ثم نعيد الكتابة ونُمّحيها سنظل عاجزين ما دام التاريخ يخجلُ ويعجزُ عن الوصف، أوغل في المجد حتى بلغ منتهاه، صال وجال في أصقاع الإنجازات حتى سبر أغوارها، لا يرفع للاستسلام راية، ولا يدع مجالًا للمغرضين أن ينالوا منه غاية يفوز فيُمتع يضرب فيُوجع يقول فُيسمع، ينتصر فيُخضع عاد شيخ الأندية ليضيء الملاعب وما حولها، ويجتاحها بسلطنةٍ لافتة يخوض أَتُون الوقائع بكل عنفوان، يسيطر بالطول وبالعرض يستمتع ويمتّع العالم بأسره، يحجّم خصومه بالميدان ويتربع على عرش الأرقام بكل استحقاق.
الشباب لم يكن يومًا على هامش التاريخ وبالطبع لن يكون، فمنذ تأسيسه وهو البطل الذي يقاتل لتجاوز عقبات المشوار نحو صناعة المجد والتاريخ إلى أن أصبح أحد ركائز الكرة السعودية وأحد أبطالها الذين أحسنوا تمثيلها محليًا وقاريًا، وهو من حيث الإنجازات ومن حيث أسماء اللاعبين الذين قدمهم للكرة السعودية لا يختلف كثيرًا عن الفرق التي تتصدر أسمائها البرامج الرياضية ومانشيتات الصحف، بل أنه يتفوق على بعض تلك الفرق بأولويات سجلها التاريخ باسمه وببطولات ما شاهدناه مؤخرًا من توالي الانتصارات وهوية واضحة للفريق هو عمل تشُكر عليه إدارة الشباب فهو لم يأتِ من فراغ بل نتيجة عمل مضنٍ وكبير ورغم افتقاد الفريق لأهم ركائزه وأعمدته الأساسية إلا أنه أثبت بلاعبيه المتواجدين بأن الليث لا يتأثر بغياب أي لاعب مهما كان ثقله، وأثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن العناصر المتواجدة لا تقل أهمية وتأثيرًا عن الأسماء الغائبة وأن لديهم الكثير والكثير ليقدموه لشيخ الأندية دورنا نحن العاشقين والمحبين لكبير العاصمة والذي يجب علينا فعله الآن هو الدعم والمؤازرة والوقوف صفًا واحدًا خلف الكيان وإدارته وإعطائهم الثقة المطلقة دون تشويش أو تشغيب حتى يعملوا بهدوء وروية ويقدمون كل ما يستطيعون تقديمه.
حان الوقت لتكون مصلحة شيخ الأندية فوق كل اعتبار حان الوقت لنكون خلف الشباب من أجل الشباب فقط فالشباب لن يعود لاقتناص الأمجاد واعتلاء المنصات إلا بوقفة عشاقه ومحبيه وليس بمحاربته وتشنيعه واستهجانه حضوركم أيها الليوث ودعمكم سيكون له الأثر الإيجابي على إدارتكم ولاعبيكم، ومن أجل استمرار سلسلة الانتصارات ورجوع هيبة شيخ الأندية وبلوغ المنصات ومعانقة الذهب، حضوركم ودعمكم ومؤازرتكم مطلب.
الشباب لم يكن يومًا على هامش التاريخ وبالطبع لن يكون، فمنذ تأسيسه وهو البطل الذي يقاتل لتجاوز عقبات المشوار نحو صناعة المجد والتاريخ إلى أن أصبح أحد ركائز الكرة السعودية وأحد أبطالها الذين أحسنوا تمثيلها محليًا وقاريًا، وهو من حيث الإنجازات ومن حيث أسماء اللاعبين الذين قدمهم للكرة السعودية لا يختلف كثيرًا عن الفرق التي تتصدر أسمائها البرامج الرياضية ومانشيتات الصحف، بل أنه يتفوق على بعض تلك الفرق بأولويات سجلها التاريخ باسمه وببطولات ما شاهدناه مؤخرًا من توالي الانتصارات وهوية واضحة للفريق هو عمل تشُكر عليه إدارة الشباب فهو لم يأتِ من فراغ بل نتيجة عمل مضنٍ وكبير ورغم افتقاد الفريق لأهم ركائزه وأعمدته الأساسية إلا أنه أثبت بلاعبيه المتواجدين بأن الليث لا يتأثر بغياب أي لاعب مهما كان ثقله، وأثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن العناصر المتواجدة لا تقل أهمية وتأثيرًا عن الأسماء الغائبة وأن لديهم الكثير والكثير ليقدموه لشيخ الأندية دورنا نحن العاشقين والمحبين لكبير العاصمة والذي يجب علينا فعله الآن هو الدعم والمؤازرة والوقوف صفًا واحدًا خلف الكيان وإدارته وإعطائهم الثقة المطلقة دون تشويش أو تشغيب حتى يعملوا بهدوء وروية ويقدمون كل ما يستطيعون تقديمه.
حان الوقت لتكون مصلحة شيخ الأندية فوق كل اعتبار حان الوقت لنكون خلف الشباب من أجل الشباب فقط فالشباب لن يعود لاقتناص الأمجاد واعتلاء المنصات إلا بوقفة عشاقه ومحبيه وليس بمحاربته وتشنيعه واستهجانه حضوركم أيها الليوث ودعمكم سيكون له الأثر الإيجابي على إدارتكم ولاعبيكم، ومن أجل استمرار سلسلة الانتصارات ورجوع هيبة شيخ الأندية وبلوغ المنصات ومعانقة الذهب، حضوركم ودعمكم ومؤازرتكم مطلب.