في 29ـ6ـ2019م الجمعية العمومية للاتحاد السعودي لكرة القدم تزكي أ/ ياسر المسحل وقائمته لرئاسة وعضوية الاتحاد السعودي لكرة القدم لمدة أربع سنوات تنتهي في 28ـ6ـ2023م مضى منها ما يقارب الثلاث سنوات وتبقت سنة كاملة.
مدة مجلس إدارة الاتحاد قاربت على الانتهاء، ويتوقع أن يبدأ الاستعداد والترتيب لانتخابات جديدة من قبل المرشحين “رؤساء وأعضاء” مع نهاية هذا الموسم، ومما لا شك فيه فإن رغبة وزارة الرياضة في تعزيز الثقة من عدمها في الاتحاد الحالي هي “الفيصل” ومؤثرة على عزم المرشحين الذين ينوون الترشح في الانتخابات القادمة..!
دعم وزارة الرياضة مؤثر بل وحاسم لأي مرشح قادم، إلا أن السؤال المطروح هل لا زالت الوزارة ترغب في استمرار الاتحاد الحالي أو تتيح المجال لكفاءات أخرى تقوده بعد أن يتم تقييم عمل الاتحاد الحالي عند ختام مشاركة منتخبنا في نهائيات كأس العالم القادم.
تقييم عمل “اتحاد القدم” الحالي يجب أن يأتي من الجمعية العمومية واتحاد القدم الحالي لم يقدم عملًا يشفع له ويقنع الأندية والشارع الرياضي الذي مرَّ بحالة احتقان غير مسبوقة منذ توليه زمام الأمور وفشل في تشكيل اللجان التي أحرجت الاتحاد نفسه لضعف الكوادر المختارة فيها لقلة خبرتها وتأثرها بعوامل أخرى لا تليق بها كـ”لجان قضائية”.!
اتحاد القدم الحالي حصل على أكبر دعم في تاريخ اتحاد القدم منذ تأسيسه، إلا أن مخرجاته لا تتوافق مع الدعم المالي الكبير الذي حصل عليه ولا الدعم المعنوي الذي يجده من وزارة الرياضة ومن رابطة المحترفين، نعم هناك إيجابيات في العمل إلا أنها لا توازي الدعم الكبير بسبب الأخطاء الكارثية من بعض اللجان كالحكام والاحتراف والانضباط، ما أنتج عملًا لا يوازي سمعة دوري المحترفين السعودي.
نافذة:
- تصحيح مسار اتحاد القدم يبدأ من انتخاب رئيس يتميز بقوة الشخصية وروح القيادة والخبرة الإدارية والتحلي بالحكمة وأن يحظى بقبول من الأندية والوسط الرياضي بشكل عام، شخصية قادرة على تشكيل اتحاد مكتمل الأركان وبكفاءات تقود اللجان بكل كفاءة وإتقان.
وعلى دروب الخير نلتقي.
مدة مجلس إدارة الاتحاد قاربت على الانتهاء، ويتوقع أن يبدأ الاستعداد والترتيب لانتخابات جديدة من قبل المرشحين “رؤساء وأعضاء” مع نهاية هذا الموسم، ومما لا شك فيه فإن رغبة وزارة الرياضة في تعزيز الثقة من عدمها في الاتحاد الحالي هي “الفيصل” ومؤثرة على عزم المرشحين الذين ينوون الترشح في الانتخابات القادمة..!
دعم وزارة الرياضة مؤثر بل وحاسم لأي مرشح قادم، إلا أن السؤال المطروح هل لا زالت الوزارة ترغب في استمرار الاتحاد الحالي أو تتيح المجال لكفاءات أخرى تقوده بعد أن يتم تقييم عمل الاتحاد الحالي عند ختام مشاركة منتخبنا في نهائيات كأس العالم القادم.
تقييم عمل “اتحاد القدم” الحالي يجب أن يأتي من الجمعية العمومية واتحاد القدم الحالي لم يقدم عملًا يشفع له ويقنع الأندية والشارع الرياضي الذي مرَّ بحالة احتقان غير مسبوقة منذ توليه زمام الأمور وفشل في تشكيل اللجان التي أحرجت الاتحاد نفسه لضعف الكوادر المختارة فيها لقلة خبرتها وتأثرها بعوامل أخرى لا تليق بها كـ”لجان قضائية”.!
اتحاد القدم الحالي حصل على أكبر دعم في تاريخ اتحاد القدم منذ تأسيسه، إلا أن مخرجاته لا تتوافق مع الدعم المالي الكبير الذي حصل عليه ولا الدعم المعنوي الذي يجده من وزارة الرياضة ومن رابطة المحترفين، نعم هناك إيجابيات في العمل إلا أنها لا توازي الدعم الكبير بسبب الأخطاء الكارثية من بعض اللجان كالحكام والاحتراف والانضباط، ما أنتج عملًا لا يوازي سمعة دوري المحترفين السعودي.
نافذة:
- تصحيح مسار اتحاد القدم يبدأ من انتخاب رئيس يتميز بقوة الشخصية وروح القيادة والخبرة الإدارية والتحلي بالحكمة وأن يحظى بقبول من الأندية والوسط الرياضي بشكل عام، شخصية قادرة على تشكيل اتحاد مكتمل الأركان وبكفاءات تقود اللجان بكل كفاءة وإتقان.
وعلى دروب الخير نلتقي.
