أصبحت الرياضة، خاصة كرة القدم الحديثة، جزءًا مهمًا للغاية من الفعاليات الرياضية والترفيهية، ومتعة فنية وتنافسية إنسانية راقية، ومثيرة للمتابعة والإعجاب، وهي التي حازت “قصب السبق” والمتابعة بما تقدمه من مستويات ومتع متصاعدة، جعلت منها “محور” “تجاذب” رياضيًا، وتنافسيًا “شريفًا!” واهتمام على المستويات المجتمعية المختلفة.
“كرة القدم” اسم “ينطبق” على ألعاب كرة قدم متباينة ومشوقة، والأكثر شهرة، تلك التي تُعرف باسم “كرة القدم” المعاصرة، و”كرة قدم الرجبي” وكرة القدم الأمريكية، وكرة القدم الأسترالية، وكرة القدم الأيرلندية، وكرة القدم الكندية، وانماط أخرى.
عندما تم “تأصيل” وتصنيف كلمة “كرة قدم”، جرت الإشارة إلى تشكيلة واسعة من الرياضات في أوروبا، خاصة في العصور الوسطى، والتي كانت تعني التحكم بالكرة بواسطة القدم. تلك الرياضة التي كان القرويون، يزاولونها على غِرار الرياضة الأرستقراطية التي كانت تُمارس من قبل “الطبقة العليا” على متون الخيل. وحيث كان اسمها يرمز إلى تشكيلة من الرياضات التي يمارسها الأشخاص بأقدامهم.
جميع رياضات كرة القدم تتضمن نقاطًا وأهدافًا يتم تسجيلها عبر إيصال الكرة لمكان معين. وكثير من الألعاب العصرية كانت لها جذور في إنجلترا والصين وغيرهما، ثم تفرعت تدريجيًا، ومارسها كثيرون حول العالم كلعبة تتضمن- غالبًا- ركل أو حمل الكرة وإيصالها إلى هدف محدد.
قريبًا تستأنف مسابقة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، ويستعاد التنافس الكروي السعودي المتطور والممتع، وتعود الجماهير إلى المدرجات، واللاعبون إلى بذل مستويات مأمولة وجميلة، والمدربون إلى محاولات تهيئة فرقهم للظهور في حالات أفضل، والحكام إلى صافراتهم “العادلة” والإداريون ورؤساء الأندية إلى “جهودهم ومعاناتهم وشطحات بعضهم!!”، والجماهير إلى مدرجاتها وتشجيعها ورغباتها وتطلعاتها في حصد بطولة، أو مراكز مشرفة، أو النجاة من هبوط “محتمل” أو العودة إلى صفوف المحترفين!!
بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد، يسعدني ويشرفني أن أتقدم إليكم جميعًا بأسمى آيات التهنئة والتبريكات، وأطيب الأمنيات بدوام الصحة وموفور السعادة، كما أتوجه بدعوة مجردة للتسامح الرياضي بعامة، سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يعيد إلينا كافة أصر المحبة والبركات، والمنافسة الرياضية الشريفة العادلة، وأن يوحد كلمتنا ويجمع صفوفنا، لنقف جميعًا خلف قيادتنا الرشيدة، أعاده الله علينا وعليكم، وعلى وطننا الغالي المملكة العربية السعودية، بالخير والسعادة والمسرات، وكل عام وأنتم بخير.
“كرة القدم” اسم “ينطبق” على ألعاب كرة قدم متباينة ومشوقة، والأكثر شهرة، تلك التي تُعرف باسم “كرة القدم” المعاصرة، و”كرة قدم الرجبي” وكرة القدم الأمريكية، وكرة القدم الأسترالية، وكرة القدم الأيرلندية، وكرة القدم الكندية، وانماط أخرى.
عندما تم “تأصيل” وتصنيف كلمة “كرة قدم”، جرت الإشارة إلى تشكيلة واسعة من الرياضات في أوروبا، خاصة في العصور الوسطى، والتي كانت تعني التحكم بالكرة بواسطة القدم. تلك الرياضة التي كان القرويون، يزاولونها على غِرار الرياضة الأرستقراطية التي كانت تُمارس من قبل “الطبقة العليا” على متون الخيل. وحيث كان اسمها يرمز إلى تشكيلة من الرياضات التي يمارسها الأشخاص بأقدامهم.
جميع رياضات كرة القدم تتضمن نقاطًا وأهدافًا يتم تسجيلها عبر إيصال الكرة لمكان معين. وكثير من الألعاب العصرية كانت لها جذور في إنجلترا والصين وغيرهما، ثم تفرعت تدريجيًا، ومارسها كثيرون حول العالم كلعبة تتضمن- غالبًا- ركل أو حمل الكرة وإيصالها إلى هدف محدد.
قريبًا تستأنف مسابقة دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، ويستعاد التنافس الكروي السعودي المتطور والممتع، وتعود الجماهير إلى المدرجات، واللاعبون إلى بذل مستويات مأمولة وجميلة، والمدربون إلى محاولات تهيئة فرقهم للظهور في حالات أفضل، والحكام إلى صافراتهم “العادلة” والإداريون ورؤساء الأندية إلى “جهودهم ومعاناتهم وشطحات بعضهم!!”، والجماهير إلى مدرجاتها وتشجيعها ورغباتها وتطلعاتها في حصد بطولة، أو مراكز مشرفة، أو النجاة من هبوط “محتمل” أو العودة إلى صفوف المحترفين!!
بمناسبة حلول عيد الفطر السعيد، يسعدني ويشرفني أن أتقدم إليكم جميعًا بأسمى آيات التهنئة والتبريكات، وأطيب الأمنيات بدوام الصحة وموفور السعادة، كما أتوجه بدعوة مجردة للتسامح الرياضي بعامة، سائلًا الله سبحانه وتعالى أن يعيد إلينا كافة أصر المحبة والبركات، والمنافسة الرياضية الشريفة العادلة، وأن يوحد كلمتنا ويجمع صفوفنا، لنقف جميعًا خلف قيادتنا الرشيدة، أعاده الله علينا وعليكم، وعلى وطننا الغالي المملكة العربية السعودية، بالخير والسعادة والمسرات، وكل عام وأنتم بخير.