استطاع رئيس النادي الأهلي الأخ ماجد النفيعي أن يكون قائد الملعب الإعلامي في مقر النادي بشارع التحلية، وإن كنّا نسأل الله التوفيق للنادي الملكي في المباريات القادمة من عمر الدوري.
وبصراحة ولأول مرة دخل الأخ ماجد ليقف على اللعب مع الإعلام، وذلك باستضافته بعض الزملاء من الإعلاميين في النادي قبل عيد الفطر المبارك بأيام، استعدادًا لأي سلبيات قادمة لا سمح الله والحديث عن مؤامرة صوب الفريق من قبل بعض الشرفيين، حسب قوله، الذي ظلَّ ترتيبه في سلم الدوري الأسوأ على مدى الثمانين عامًا الماضية إلخ.. القصة التي يعرفها وطالعها وسمعها الجميع.
ونسي الأخ ماجد أن أهم أعماله عدم الاستفادة من لاعبي الأندية الأوكرانية المواطنين أو المقيمين، لدعم دفاع الفريق خلال هذه المرحلة بالذات الذي سيكون ممرًا سهلاً، وفي ظل غياب المحترف البرازيلي دانكلير.
وأعتقد أن رئيس الأهلي عمل على تهدئة الغضب الجماهيري خلال اللقاء، والعمل الفاشل الذي قدَّمه المشرف على الفريق موسى المحياني منذ بداية الموسم، وإصراره على بقائه، وهو الذي لم يحضر لاجتماع الزملاء الإعلاميين لكي يشرح للإعلاميين قصة مشروع DNA الذي يسعى إلى تطبيقه على الفريق منذ انطلاقة الموسم وحلفانه بعدم العودة للنادي الأهلي والعمل فيه من جديد في لقاء سابق. الكل طالعه في قناة روتانا خليجية وترتيب الفريق الذي لم يتجاوز التاسع، وإقصاء لاعبين واستقطاب آخرين دون المستوى المأمول أجانب وسعوديين، وإصراره على المدرب هاسي وتعاقده مع مدرب لأول مرة يأتي للمنطقة العربية، في مرحلة تستوجب مدربًا سبق له التجربة في المنطقة، وهذا العرف السائد، وكل هذه القرارات كنّا نتمنى أن نسمعها من المحياني نفسه.
وابتعاده عن الجلوس على مقاعد الاحتياط بعد عدة جولات من انطلاقة الدوري، ثم يجلس في المنصة ويختفي فترة ثم يعود، والكل شاهد عودته خلال عيد الفطر مع اللاعبين في صور بثَّها النادي على عكس الغياب في الأيام الماضية قبل توقف الدوري، وظلَّ الرئيس وحده يواجه أسئلة الزملاء فقط
بشكل عام لن ينصلح حال الفريق ويعود إلى مكانه المعهود إلا بوجود أهل اللعبة وأبنائها، وهذا ديدن كل الأندية في العالم باستثناء الأهلي قلنها من بداية الموسم ونجدد كلامنا للكابتن ماجد، فالإعلام يهدأ لفترة ولكن لن يصمت كثيرًا، وكل عام والجميع بخير إن شاء الله.
وبصراحة ولأول مرة دخل الأخ ماجد ليقف على اللعب مع الإعلام، وذلك باستضافته بعض الزملاء من الإعلاميين في النادي قبل عيد الفطر المبارك بأيام، استعدادًا لأي سلبيات قادمة لا سمح الله والحديث عن مؤامرة صوب الفريق من قبل بعض الشرفيين، حسب قوله، الذي ظلَّ ترتيبه في سلم الدوري الأسوأ على مدى الثمانين عامًا الماضية إلخ.. القصة التي يعرفها وطالعها وسمعها الجميع.
ونسي الأخ ماجد أن أهم أعماله عدم الاستفادة من لاعبي الأندية الأوكرانية المواطنين أو المقيمين، لدعم دفاع الفريق خلال هذه المرحلة بالذات الذي سيكون ممرًا سهلاً، وفي ظل غياب المحترف البرازيلي دانكلير.
وأعتقد أن رئيس الأهلي عمل على تهدئة الغضب الجماهيري خلال اللقاء، والعمل الفاشل الذي قدَّمه المشرف على الفريق موسى المحياني منذ بداية الموسم، وإصراره على بقائه، وهو الذي لم يحضر لاجتماع الزملاء الإعلاميين لكي يشرح للإعلاميين قصة مشروع DNA الذي يسعى إلى تطبيقه على الفريق منذ انطلاقة الموسم وحلفانه بعدم العودة للنادي الأهلي والعمل فيه من جديد في لقاء سابق. الكل طالعه في قناة روتانا خليجية وترتيب الفريق الذي لم يتجاوز التاسع، وإقصاء لاعبين واستقطاب آخرين دون المستوى المأمول أجانب وسعوديين، وإصراره على المدرب هاسي وتعاقده مع مدرب لأول مرة يأتي للمنطقة العربية، في مرحلة تستوجب مدربًا سبق له التجربة في المنطقة، وهذا العرف السائد، وكل هذه القرارات كنّا نتمنى أن نسمعها من المحياني نفسه.
وابتعاده عن الجلوس على مقاعد الاحتياط بعد عدة جولات من انطلاقة الدوري، ثم يجلس في المنصة ويختفي فترة ثم يعود، والكل شاهد عودته خلال عيد الفطر مع اللاعبين في صور بثَّها النادي على عكس الغياب في الأيام الماضية قبل توقف الدوري، وظلَّ الرئيس وحده يواجه أسئلة الزملاء فقط
بشكل عام لن ينصلح حال الفريق ويعود إلى مكانه المعهود إلا بوجود أهل اللعبة وأبنائها، وهذا ديدن كل الأندية في العالم باستثناء الأهلي قلنها من بداية الموسم ونجدد كلامنا للكابتن ماجد، فالإعلام يهدأ لفترة ولكن لن يصمت كثيرًا، وكل عام والجميع بخير إن شاء الله.