بين الهلال وتحقيق لقب الدوري تجاوز فترة التوقف الحالية بنجاح ثم منافسيه (الفتح والفيصلي) والحصول على النقاط كاملة بغض النظر عن نتائج الاتحاد.
ففي فترة التوقف معضلتان الأولى في فقدان المدرب لجلّ لاعبيه سواء الأساسيين أو الاحتياط ففي المنتخب الأول هناك عشرة لاعبين وفي المنتخب الأولمبي ثلاثة هذا عدا (البيروفي أندري كاريللو) وهذا الرقم كبير سيحد من خيارات دياز في التدريبات هذا عدا عودتهم مرهقين أو متعرضين للإصابات - لا سمح الله - وهو الأمر الذي أجبره على استدعاء ثمانية لاعبين من درجة الشباب لإكمال التمارين فقط.
والمعضلة الثانية أثناء فترة التوقف هي في التعامل بحذر من جيش الشائعات الذي بدأت أولى طلائعه بشائعة مغادرة النسر إيجالو ثم في تضخيم قضية (جيوفنكو) والغريب قبل التضخيم (توقيت) طرحها رغم أنها منتهية من أربعة أشهر وليست هناك مشكلة تستحق التوقف عندها طويلًا؛ فاللاعب لم يعد النادي استمراره وتم التعاقد مع بديل له وقد رفض تأجيل مستحقاته والنادي كانت لديه التزامات مالية في الفترة الصيفية وعندما توفرت السيولة لاحقًا تم التسديد قبل حتى أن يصدر القرار.
ثم جاءت شائعة أخرى تفيد بإلغاء عقد لاعب الفتح (كويفا).
استجلاب مثل هذه الشائعات وأتوقع أن يكون هناك المزيد في قادم أيام التوقف جاء من إعلام وجماهير (فاضية) ينتمون إلى ثقافة أصحاب الشكاوى (دعوجية) يعشقون أجواء التأجيج والمشاكل والصراعات وبث الشائعات وربما الذهاب بها بعيدًا إلى مناطق خطرة لدرجة أن أحدهم مطلق مساحة تويترية لمناقشة قضية (سيبا) قبل صلاة الجمعة بساعة تقريبًا.
أعلم أن الهلال - إدارة وفريقًا - لديهم الخبرة الكافية في التعامل مع مثل هذه الأجواء والمنافسة لكنني استغرب من أولئك كيف يواصلون مثل هذه التصرفات منذ عشرات السنين والنتائج عكس ما يخططون فخصمهم يحصد الألقاب وفرقهم تخرج (صفرية) فمن الغباء أن تقوم بخطوات عمل في كل مرة وتنتظر نتيجة مختلفة.
الهاء الرابعة
أنا والليالي نشبه الراعي مْع الذيب
مغير يتحرّص كل واحد من الثاني
ما أعرف أتشكّى للبشر والشكاوي عيب
تعودت أشيل أحزان الأيام وحداني
ففي فترة التوقف معضلتان الأولى في فقدان المدرب لجلّ لاعبيه سواء الأساسيين أو الاحتياط ففي المنتخب الأول هناك عشرة لاعبين وفي المنتخب الأولمبي ثلاثة هذا عدا (البيروفي أندري كاريللو) وهذا الرقم كبير سيحد من خيارات دياز في التدريبات هذا عدا عودتهم مرهقين أو متعرضين للإصابات - لا سمح الله - وهو الأمر الذي أجبره على استدعاء ثمانية لاعبين من درجة الشباب لإكمال التمارين فقط.
والمعضلة الثانية أثناء فترة التوقف هي في التعامل بحذر من جيش الشائعات الذي بدأت أولى طلائعه بشائعة مغادرة النسر إيجالو ثم في تضخيم قضية (جيوفنكو) والغريب قبل التضخيم (توقيت) طرحها رغم أنها منتهية من أربعة أشهر وليست هناك مشكلة تستحق التوقف عندها طويلًا؛ فاللاعب لم يعد النادي استمراره وتم التعاقد مع بديل له وقد رفض تأجيل مستحقاته والنادي كانت لديه التزامات مالية في الفترة الصيفية وعندما توفرت السيولة لاحقًا تم التسديد قبل حتى أن يصدر القرار.
ثم جاءت شائعة أخرى تفيد بإلغاء عقد لاعب الفتح (كويفا).
استجلاب مثل هذه الشائعات وأتوقع أن يكون هناك المزيد في قادم أيام التوقف جاء من إعلام وجماهير (فاضية) ينتمون إلى ثقافة أصحاب الشكاوى (دعوجية) يعشقون أجواء التأجيج والمشاكل والصراعات وبث الشائعات وربما الذهاب بها بعيدًا إلى مناطق خطرة لدرجة أن أحدهم مطلق مساحة تويترية لمناقشة قضية (سيبا) قبل صلاة الجمعة بساعة تقريبًا.
أعلم أن الهلال - إدارة وفريقًا - لديهم الخبرة الكافية في التعامل مع مثل هذه الأجواء والمنافسة لكنني استغرب من أولئك كيف يواصلون مثل هذه التصرفات منذ عشرات السنين والنتائج عكس ما يخططون فخصمهم يحصد الألقاب وفرقهم تخرج (صفرية) فمن الغباء أن تقوم بخطوات عمل في كل مرة وتنتظر نتيجة مختلفة.
الهاء الرابعة
أنا والليالي نشبه الراعي مْع الذيب
مغير يتحرّص كل واحد من الثاني
ما أعرف أتشكّى للبشر والشكاوي عيب
تعودت أشيل أحزان الأيام وحداني